علامة المهدي إذا انساب عليكم الترك ...
علامات الظهور
منذ 13 سنة212 - " علامة المهدي إذا انساب عليكم الترك ، ومات خليفتكم الذي يجمع الأموال ، ويستخلف بعده ضعيف فيخلع بعد سنتين من بيعته ، ويخسف بغربي مسجد دمشق ، وخروج ثلاثة نفر بالشام ، وخروج أهل المغرب إلى مصر ، وتلك أمارة السفياني "
ملاحظة : " توجد روايات عديدة عن الترك لم نوردها لأنها واضحة الانطباق على غزو الترك المغول لبلاد المسلمين وقد كانت معروفة عند المسلمين قبل حملة التتار في القرن السابع الهجري ، وهي من معجزات النبي صلى الله عليه وآله . وهي وغيرها تدل على أن اسم الترك يطلق على كل شعوب شرق آسيا بمن فيهم الروس الفعليين . أما الترك المسلمين مثل أتراك تركيا وإيران فلا تعنيهم الأحاديث الواردة عن تحرك الترك ضد المسلمين وضد الإمام المهدي عليه السلام ، لأنها تنص على أن أولئك كفار أعداء للمسلمين
* : ملاحم ابن طاووس : ص 58 ب 111 - عن رواية ابن حماد الأولى .
وفي : ص 61 ب 120 - عن رواية ابن حماد الثانية ، وفيه " عبد الله بن رزين " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 357 ب 10 ح 102 - أوله عن رواية غيبة الطوسي الأولى .
* : البحار : ج 52 ص 207 ب 25 ح 45 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية .
وفي : ص 212 ب 25 ح 60 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية .
* : كشف النوري : ص 174 - عن رواية عقد الدرر الثانية .
* : منتخب الأثر : ص 451 ف 6 ب 4 ح 18 - عن ملاحم ابن طاووس .
وفي : ص 451 ف 6 ب 4 ح 18 - عن غيبة الطوسي
* : الفضل بن شاذان : على ما في سند غيبة الطوسي .
* : غيبة الطوسي : ص 268 - الفضل بن شاذان ، عن نصر بن مزاحم ، عن أبي لهيعة ، عن أبي زرعة ، عن عبد الله بن رزين ، عن عمار بن ياسر رضي الله عنه أنه قال : " دعوة أهل البيت نبيكم في آخر الزمان ، فالزموا الأرض ، وكفوا حتى تروا قادتها ، فإذا خالف الترك الروم ، وكثرت الحروب في الأرض ، ينادي مناد على سور دمشق : ويل لازم من شر قد اقترب ، ويخرب حائط مسجدها " .
وفي : ص 278 - قرقارة ، عن نصر بن الليث المروزي ، عن ابن طلحة الجحدري قال : حدثنا عبد الله بن لهيعة ، عن أبي زرعة ، عن عبد الله بن زرين ، عن عمار بن ياسر أنه قال : " إن دولة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان ، ولها أمارات ، فالزموا الأرض وكفوا حتى تجيء أمارتها ، فإذا استثارت عليكم الروم والترك ، وجهزت الجيوش ، ومات خليفتكم الذي يجمع الأموال ، واستخلف بعده رجل صحيح ، فيخلع بعد سنين من بيعته ، ويأتي هلاك ملكهم من حيث بدأ ، ويتخالف الترك والروم وتكثر الحروب في الأرض ، وينادي مناد من سور دمشق : ويل لأهل الأرض من شر قد اقترب ، ويخسف بغربي مسجدها حتى يخر حائطها ، ويظهر ثلاثة نفر بالشام كلهم يطلب الملك : رجل أبقع ، ورجل أصهب ، ورجل من أهل بيت أبي سفيان ، يخرج في كلب ويحصر الناس بدمشق ، ويخرج أهل الغرب إلى مصر ، فإذا دخلوا فتلك أمارة السفياني ، ويخرج قبل ذلك من يدعو لآل محمد عليهم السلام ، وتنزل الترك الحيرة ، وتنزل الروم فلسطين ، ويسبق عبد الله عبد الله حتى يلتقي جنودهما بقرقيسا على النهر ويكون قتال عظيم . ويسير صاحب المغرب فيقتل الرجال ويسبي النساء ، ثم يرجع في قيس حتى ينزل الجزيرة السفياني ، فيسبق اليماني ، ويجوز السفياني ما جمعوا ، ثم يسير إلى الكوفة ، فيقتل أعوان آل محمد صلى الله عليه وآله ، ويقتل رجلا من مسميهم . ثم يخرج المهدي على لوائه شعيب بن صالح ، وإذا رأى أهل الشام قد اجتمع أمرها على ابن سفيان فالحقوا بمكة ، فعند ذلك تقتل النفس الزكية وأخوه بمكة ضيعة فينادي مناد من السماء : أيها الناس إن أميركم فلان ، وذلك هو المهدي الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا " وسيأتي القسم الأخير منه في أحاديث النداء السماوي .
212 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 92 - حدثنا رشدين ، عن ابن لهيعة قال : حدثني أبو زرعة ، عن ابن زرير ، عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : ملاحم ابن المنادى : ص 44 - كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير ، عنه ، وفيه " علامة خروج المهدي انسياب الترك عليكم وأن يموت خليفتكم . . رجل ضعيف . . من بعده . . وتلك إشارة خروج السفياني " .
* : الداني : ص 78 - حدثنا عبد الرحمن بن عثمان قال : حدثنا أحمد بن ثابت قال : حدثنا سعيد بن عثمان قال : حدثنا نصر بن مرزوق قال : حدثنا علي بن معبد قال : حدثنا خلف بن سلام ، عن المؤمل بن أبي زرعة ، عن عبد الله بن زرير الغافقي ، عن عمار بن ياسر قال : - كما في ابن حماد بتفاوت كثير ، وفيه " . . إذا انسابت عليكم الترك ، وجهزت الجيوش إليكم . . من بعده رجل . . من بيعته ، وتخالف الروم والترك ، ويظهر الحروب في الأرض ، وينادي مناد على سور دمشق : ويل للعرب من شر قد اقترب . . مسجدها حتى يخر حائطها ويخرج . . كلهم يطلب الملك : رجل أبقع ، ورجل أصهب ، ورجل من أهل بيت أبي سفيان ، يخرج بكلب ويحصر الناس بدمشق ، ويخرج أهل المغرب ينحدرون إلى مصر ، فإذا دخلوا فتلك أمارة السفياني . ويخرج قبل ذلك من يدعو لآل محمد ، وينزل الترك الجزيرة ، وينزل الروم فلسطين ويقتل صاحب المغرب ، فيقتل الرجال ويسبى النساء ، ثم يرجع حتى ينزل الحيرة إلى السفياني " .
* : عقد الدرر : ص 46 ب 4 ف 1 - عن الداني ، وفيه " . . يخرج ومعه كلب . . ويقبل صاحب المغرب . . ثم يسير حتى ينزل الجزيرة إلى السفياني " .
وفي : ص 52 ب 4 ف 1 - كما في ابن المنادي بتفاوت يسير ، وقال " أخرجه الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي في كتاب الملاحم ، وأخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن ، وأخرجه الإمام أبو عمرو الداني في سننه من حديث عمار بن ياسر بمعناه " .
وفي : ص 66 ب 4 ف 1 - عن رواية ابن حماد الثانية .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 68 - عن رواية ابن حماد الأولى .
وفي : ص 76 - عن رواية ابن حماد الثانية ، بتفاوت يسير .
* : برهان المتقي : ص 75 ب 1 ح 10 -
وفي : ص 112 ف 2 ح 7 -
وفي : ص 119 ب 4 ف 2 ح 24 - عن عرف السيوطي .
214 - " إذا اجتمع الترك والروم ، وخسف بقرية بدمشق ، وسقط طايفة من غربي مسجدها رفع بالشام ثلاث رايات : الأبقع والأصهب والسفياني ، ويحصر بدمشق رجل فيقتل ومن معه ، ويخرج رجلان من بني أبي سفيان فيكون الظفر للثاني ، فإذا أقبلت مادة الأبقع من مصر ظهر السفياني بجيشه عليهم ، فيقتل الترك والروم بقرقيسيا حتى تشبع سباع الأرض من لحومهم "
المفردات : الابقع : الذي في وجهه بقع . الاصهب : الاصفر الوجه . مادة الابقع : أنصاره
214 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 76 - حدثنا الحكم بن نافع ، عن جراح ، عن أرطأة قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله
631 - " إذا اختلف الرمحان بالشام ، لم تنجل إلا عن آية من آيات الله . قيل : وما هي يا أمير المؤمنين ؟ قال : رجفة تكون بالشام ، يهلك فيها أكثر من مائة ألف ، يجعلها الله رحمة للمؤمنين وعذابا على الكافرين . فإذا كان ذلك ، فانظروا إلى أصحاب البراذين الشهب المحذوفة ، والرايات الصفر ، تقبل من المغرب حتى تحل بالشام ، وذلك عند الجزع الأكبر والموت الأحمر . فإذا كان ذلك ، فانظروا خسف قرية من دمشق يقال لها حرستا . فإذا كان ذلك ، خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس ، حتى يستوي على منبر دمشق . فإذا كان ذلك ، فانتظروا خروج المهدي عليه السلام "
631 - المصادر :
* : النعماني : ص 305 - 306 ب 18 ح 16 أخبرنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى عن محمد بن موسى قال : أخبرني أحمد بن أبي أحمد المعروف بأبي جعفر الوراق ، عن إسماعيل بن عياش ، عن مهاجر بن حكيم ، عن المغيرة بن سعيد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : -
* : البدء والتاريخ : ج 2 ص 177 - قال ( وفيما خبر عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه في ذكر الفتن بالشام قال : ( فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد على أثره ، ليستولي على منبر دمشق ، فإذا كان ذلك فانتظروا خروج المهدي ) .
* : غيبة الطوسي : ص 277 - ( أخبرنا جماعة ) عن أبي المفضل الشيباني ، عن أبي نعيم نصر بن عصام بن المغيرة العمري ، عن أبي يوسف يعقوب بن نعيم عمرو قرقارة الكاتب ، عن أحمد بن محمد الأسدي ، عن محمد بن أحمد ، عن إسماعيل بن عباس ، عن مهاجر بن حكيم ، عن معاوية بن سعيد ، عن أبي جعفر محمد بن علي قال : قال علي بن أبي طالب عليه السلام : - وفيه ( . . رمحان . . فهو آية قيل ثم مه ؟ قال ثم رجفة . . مائة ألف يجعله . . الشهب والرايات . . حتى تحل بالشام ، فإذا كان ذلك فانتظروا خسفا بقرية من قرى الشام . . خرشنا ، وإذا كان ذلك فانتظروا ابن آكلة الأكباد بوادي اليابس ) .
* : الخرائج : ج 3 ص 1151 ب 20 ح 58 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا عن أمير المؤمنين عليه السلام وفيه ( . . بالوادي اليابس ) .
* : العدد القوية : ص 76 ح 127 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا عن علي عليه السلام وفيه ( . . فانتظروا ابن آكلة الأكباد بالوادي اليابس ، ثم تظلكم فتنة مظلمة عمياء منكشفة ، لا يغبو ( لا ينجو ) منها إلا النومة ، قيل : وما النومة ؟ قال : الذي لا يعرف الناس ما في نفسه ) .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 29 ف 3 - عن الخرائج .
* : فرائد فوائد الفكر : ص 14 ب 5 - بعضه ، كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا عنه عليه السلام
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 730 ب 34 ف 6 ح 69 - عن غيبة الطوسي بتفاوت في السند
* : البحار : ج 52 ص 216 ب 25 ح 73 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
وفي : ص 253 ب 25 ح 144 - عن النعماني .
* : بشارة الاسلام : ص 53 ب 2 - عن غيبة الطوسي .
التعلیقات