أنه أفضل الائمة من ذرية الحسين عليهم السلام

البريد الإلكتروني طباعة

إن الله عز وجل اختار من كل شئ شيئا ( اختار من الأرض مكة ، واختار مكة المسجد ، واختار من المسجد الموضع الذي فيه الكعبة ، واختار من الانعام إناثها ومن الغنم الضأن ) واختار من الأيام يوم الجمعة ، واختار من الشهور شهر رمضان ، ومن الليالي ليلة القدر ، واختار من الناس بني هاشم ، واختارني وعليا من بني هاشم ، واختار مني ومن علي الحسن والحسين ويكمله ( وتكملة ) اثني عشر إماما من ولد الحسين تاسعهم باطنهم وهو ظاهرهم وهو أفضلهم وهو قائمهم ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين »

المصادر :
تفسير فرات الكوفي : على ما في هامش مقتضب الأثر .
النعماني : ص 67 ب 4 ح 7 - أخبرنا محمد بن همام قال : حدثنا أبي وعبد الله بن جعفر الحميري قالا : حدثنا أحمد بن هلال قال : حدثني محمد بن أبي عمير سنة أربع ومائتين قال : حدثني سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - وقال « قال عبد الله بن جعفر في حديثه ينفون . . إلى آخره » .
وفيها : وأخبرنا محمد بن همام ، ومحمد بن الحسن بن محمد بن جمهور ، عن الحسن بن محمد ابن جمهور قال : حدثني أحمد بن هلال قال : حدثني محمد بن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - ان الله عز وجل اختارني . . الحديث .
إثبات الوصية : ص 225 - وعن هارون بن مسلم بن مسعدة ، بإسناده عن العالم عليه السلام أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله « إن الله عز وجل اختار من الأيام يوم الجمعة ومن الليالي ليلة القدر ومن الشهور شهر رمضان واختارني من الرسل ، واختار مني عليا ، واختار من علي الحسن والحسين ، واختار منهما تسعة ، تاسعهم قائمهم وهو ظاهرهم وهو باطنهم » .
وفي : ص 227 - عن الحميري ، عن أحمد بن هلال ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سعد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير وتقديم وتأخير ، وفيه « واختار من الحسين الأوصياء ينفون عن التنزيل تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ، تاسعهم قائمهم وهو ظاهرهم وهو باطنهم » .
كمال الدين : ج 1 ص 281 ب 24 ح 32 - كما في رواية إثبات الوصية الثانية بتفاوت يسير ، بسنده عن أبي نصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، عن آبائه عليهم السلام ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله : - وفيه « . . وفضله على جميع الأوصياء . . الأوصياء من ولده . . وتأويل المضلين » . دلائل الإمامة : ص 240 - كما في رواية إثبات الوصية الثانية ، بسنده إلى الصدوق ، وفيه « أئمة ينفون . . تاسعهم باطنهم وهو ظاهرهم وهو قائمهم » . مقتضب الأثر : ص 9 - بسند آخر ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، وفيه « . . واختار من الحسين حجة العالمين ، تاسعهم قائمهم أعلمهم أحكمهم » . وفيها : كما في رواية إثبات الوصية الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي بصير : - وفي : ص 9 - 10 - كما في رواية إثبات الوصية الثانية ، بسند آخر ، وفيه « . . تحريف الضالين . . تاسعهم باطنهم ظاهرهم قائمهم وهو أفضلهم » .
تقريب المعارف : ص 176 . كما في إثبات الوصية الثانية ، بتفاوت يسير ، مرسلا ، عن أبي بصير : -
غيبة الطوسي : ص 93 - بسنده عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله « إن الله اختار من ( الناس ) الأنبياء والرسل ، واختارني من الرسل ، واختار مني عليا ، واختار من علي الحسن والحسين ، واختار من الحسين الأوصياء تاسعهم قائمهم وهو ظاهرهم وباطنهم » .
الاستنصار : ص 8 - كما في رواية إثبات الوصية الثانية ، بتفاوت يسير ، مرسلا عن محمد بن أبي عمير : -
المختضر : ص 159 - مرسلا ، عنه صلى الله عليه وآله : - كما في رواية مقتضب الأثر الثانية بتفاوت يسير ، وفيه « . . ينفون عن التنزيل » .
الطرائف : على ما في هامش مقتضب الأثر .
المناقب المأة لابن شاذان : على ما في هامش مقتضب الأثر .
وسائل الشيعة : ج 5 ص 67 ب 40 ح 19 - عن كمال الدين ، إلى قوله « وفضله على جميع الأوصياء » .
إثبات الهداة : ج 1 ص 548 ب 9 ف 17 ح 373 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 619 ب 9 ف 37 ح 661 - عن رواية النعماني الأولى ، بتفاوت ، من قوله « إن الله اختارني » .
وفي : ص 620 ب 9 ح 662 - كما في رواية النعماني الأولى بتفاوت يسير ، وبسند الثانية .
وفي : ص 653 ب 9 ف 65 ح 821 - عن رواية مقتضب الأثر الثانية .
وفي : ص 709 ب 9 ف 18 ح 147 - عن رواية مقتضب الأثر الأولى .
غاية المرام : ص 188 ب 22 ح 101 - عن غيبة الطوسي ، والنعماني .
مناقب أمير المؤمنين للبحراني : على ما في هامش مقتضب الأثر .
البحار : ج 25 ص 363 ب 12 ح 22 - عن المحتضر بتفاوت يسير ، وفيه « . . تحريف الغالين » .
وفي : ج 36 ص 256 ب 41 ح 74 - عن كمال الدين ، وأشار إلى مثله عن النعماني ، وقال « قوله وهو ظاهرهم ، أي يظهر ويغلب على الأعادي ، وهو باطنهم ، أي يبطن ويغيب عنهم زمانا » .
وفي : ص 260 ب 41 ح 80 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 372 ب 41 - عن رواية مقتضب الأثر الأولى .
وفي : ج 89 ص 273 ب 2 ح 18 - أوله ، عن مقتضب الأثر الثانية ، وقال « وروي بإسناد آخر عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وآله مثله » .
وفي : ص 285 ب 2 ح 32 - أوله ، عن كمال الدين .
العوالم : ج 15 ص 191 ب 1 ح 174 - عن رواية مقتضب الأثر الأولى .
وفي : ص 239 ح 232 - عن كمال الدين ، ورواية النعماني الأولى .
وفي : ص 240 ح 233 - عن رواية مقتضب الأثر الثانية .
وفي : ص 242 - 243 ح 238 - عن غيبة الطوسي .
ينابيع المودة : على ما في هامش مقتضب الأثر .
منتخب الأثر : ص 93 ف 1 ب 7 ح 28 - عن كمال الدين

 

ارسل سؤالك

المـــؤمّل

خاطب امامك

خاطب امامك