الآيات الكبرى قبل قيام الساعة
531 [ ( إن الساعة لا تقوم حتى يكون عشر آيات : الدخان والدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها ، وثلاث خسوف : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب ، ونزول عيسى بن مريم ، وفتح يأجوج ومأجوج ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر ) *]
531 المصادر :
* الطيالسي : ص 143 ب 1067 حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا المسعودي ، عن فرات القزاز ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري من أهل الصفة قال : اطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتذاكر الساعة فقال :
* الحميدي : ج 2 ص 364 ح 827 حدثنا الحميدي قال : ثنا سفيان قال : ثنا فرات القزاز ، انه سمع أبا الطفيل يحدث أنه سمع أبا سريحة الغفاري يقول أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من علية له ، ونحن نذكر الساعة فقال " ما كنتم تذكرون ؟ قلنا : الساعة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكون حتى يكون فيها عشر : الدجال والدخان والدابة وطلوع الشمس من مغربها ونزول عيسى بن مريم ويأجوج ومأجوج ، وثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب ، وآخر ذلك نار تخرج من عدن أو قال : من قعر عدن تسوق الناس إلى محشرهم ".
* ابن أبي شيبة : ج 15 ص 130 ح 19310 بسند آخر ، عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد قال : أطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " لا تقوم الساعة حتى تكون عشر آيات ذكر طلوع الشمس من مغربها والدجال ".
* أحمد : ج 4 ص 6 بسند الحميدي ، وفيه " إنها لن تقوم حتى ترون عشر آيات. ونار تخرج من قبل ( عدن ) تطرد الناس إلى محشرهم " وقال : " قال أبو عبد الرحمن سقط كلمة ".
* مسلم : ج 4 ص 2225 ب 13 ح 2901 كما في أحمد بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري : وفيه ". وآخر ذلك نار تخرج من اليمن ، تطرد الناس إلى محشرهم ". وفي : ص 2226 كما في الطيالسي ، بتفاوت يسير ، وتقديم وتأخير ، بسند آخر ، عن حذيفة بن أسيد : وفيه " قال شعبة : وحدثني عبد العزيز بن رفيع عن أبي الطفيل ، عن أبي سريحة ، مثل ذلك. لا يذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، قال احدهما في العاشرة : نزول عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ، وقال الآخر : وريح تلقي الناس في البحر ". وفي : ص 2227 ب 13 بسندين آخرين عن أبي سريحة : مثله ، ونحوه.
* ابن ماجة : ج 2 ص 1341 ب 25 ح 4031 عن ابن أبي شيبة ، كما في الطيالسي بتفاوت يسير. وفي : ص 1347 ب 28 ح 4055 كما في الحميدي بتفاوت ونقص بعض الفاظه بسند آخر.
* الترمذي : ج 4 ص 477 ب 21 ح 2183 كما في ابن ماجة بسند آخر. وفي : ص 478 : بأربعة أسانيد أخرى عن فرات ، نحوه ، وفي الاول منها " الدخان " وفي الاخير " قال والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر ، وإما نزول عيسى بن مريم " وقال " وفي الباب عن علي ، وأبي هريرة ، وأم سلمة ، وصفية بنت حي ، وهذا حديث حسن صحيح ".
* الكنى والاسماء : ج 1 ص 34 كما في الطيالسي بتفاوت ، بسند آخر ، عن أبي سريحة الغفاري :
* البدء والتاريخ : ج 2 ص 159 كما في الحميدي بتفاوت يسير ، بتقديم وتأخير ، وقال " ومن هذا الباب حديث أبي الطفيل عن أبي سريحة ، عن حذيفة بن أسيد " وفيه " فيقال غدت النار فاغدوا ، وراحت فروحوا وتروحوا ، ولها ما سقط ".
* الطبراني ، الكبير : ج 3 ص 190 189 ح 3028 كما في الحميدي ، بتفاوت وزيادة ، بسند آخر عن حذيفة بن اسيد : وفي : ص 190 و 192 ح 3034 3029 أورد خمسة أحاديث بأسانيد أخرى ، بعضها كما في الطيالسي ، وبعضها بتفاوت يسير ، وفي الثالث منها " نار من رومان أو ركوبة يضئ منها أعناق الابل ببصرى ".
* الحاكم : ج 4 ص 428 كما في الطيالسي ، بتفاوت بسند آخر ، عن واثلة بن الاسقع : " وقال هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ".
* حلية الاولياء : ج 1 ص 355 كما في الطيالسي ، بسنده إليه ، وقال " قال الشيخ : وأراه قال : ونزول عيسى بن مريم ".
* امالي الشجري : ج 2 ص 255 كما في رواية الطبراني الاولى ، بسنده إليه.
* مصابيح البغوي : ج 3 ص 495 ح 4218 كما في أحمد ، من صحاحه ، مرسلا ، عن حذيفة بن أسيد :
* تهذيب ابن عساكر : ج 7 ص 428 قال " وأسند المترجم ( عبد الله بن زياد بن سليمان ) إلى حذيفة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بين يدي الساعة عشر آيات كالنظم في الخيط ، إذا سقط منها واحدة توالت : خروج الدجال ، ونزول عيسى بن مريم ، وفتح يأجوج ، والدابة ، وطلوع الشمس من مغربها ، وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها ، الحديث "
* عقد الدرر : ص 327 ب 12 ف 8 عن مسلم.
* فتن ابن كثير : ج 1 ص 70 عن أحمد. وفي : ص 71 عن أحمد : وقال " ورواه أهل السنن الاربعة من طرق فرات ، عن القراز به ".
* مجمع الزوائد : ج 7 ص 238 عن الطبراني.
* الدر المنثور : ج 3 ص 60 وقال " وأخرج ابن أبي شيبة ، وأحمد ، وأبو داود ، والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجة ، وابن مردويه ، والبيهقي في البعث عن حذيفة بن أسيد : وفي : ج 6 ص 60 عن الحاكم.
* الجامع الصغير : ج 1 ص 307 ح 2006 وقال " عن أحمد ، ومسلم ، وأبي داود ، والنسائي ، والترمذي ، وابن ماجة ، حديث صحيح ".
* كنز العمال : ج 14 ص 260 ح 38646 عن ابن عساكر. وفيها : ح 38647 عن البغوي ، والطبراني. وفي : ص 261 ح 38650 عن الطبراني ، والحاكم ، وابن مردويه.
* فيض القدير : ج 2 ص 344 ح 2006 عن الجامع الصغير.
* تصريح الكشميري : ص 132 ح 8 وقال " أخرجه مسلم ، وأبو داود ، والترمذي وابن ماجة ". وفي : ص 176 ح 23 قال : " رواه الطبراني والحاكم وصححه ووافقه الذهبي في : تلخيص المستدرك ، ورواه ابن مردويه كما في كنز العمال ". * *
* الفضل بن شاذان : على ما في سند غيبة الطوسي.
* الخصال : ج 2 ص 447 446 ح 46 حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن حكيم القاضي قال : حدثنا الحسين بن عبد الله بن شاكر قال : حدثنا إسحاق بن حمزة البخاري ، وعمي قالا : حدثنا عيسى بن موسى غنجار ، عن أبي حمزة ، عن رقبة وهو ابن مصقلة الشيباني ، عن الحكم بن عتيبة ، عمن سمع حذيفة بن أسيد يقول : سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول " عشر آيات بين يدي الساعة خمس بالمشرق ، وخمس بالمغرب ، فذكر الدابة ، والدجال ، وطلوع الشمس من مغربها ، وعيسى بن مريم عليه السلام ، ويأجوج ومأجوج ، وأنه يغلبهم ويغرقهم في البحر. ولم يذكر تمام الآيات ".
* غيبة الطوسي : ص 267 وبهذا الاسناد ( أحمد بن ادريس ، علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ) عن ابن فضال ، عن حماد ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي نصر ، عن عامر بن واثلة ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ( قال ) : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " عشر قبل الساعة لا بد منها : السفياني ، والدجال ، والدخان ، والدابة ، وخروج القائم ، وطلوع الشمس من مغربها ، ونزول عيسى عليه السلام ، وخسف بالمشرق ، وخسف بجزيرة العرب ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر ".
* الخرائج : ج 3 ص 1148 ب 20 ح 57 مرسلا عن النبي صلى الله عليه وآله كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
* الايقاظ من الهجعة : ص 311 ب 10 ح 12 عن الخصال. وفي : ص 356 ب 10 ح 100 عن غيبة الطوسي.
* إثبات الهداة : ج 3 ص 724 ب 34 ف 5 ح 42 عن الخصال. وفي : ص 725 ب 34 ف 6 ح 45 عن غيبة الطوسي.
* البحار : ج 52 ص 209 ب 25 ح 48 عن غيبة الطوسي.
* منتخب الاثر : ص 444 ف 6 ب 3 ح 23 عن ابن ماجة
معجم أحاديث الإمام المهدي ج2