بامبا عثمان - ساحل العاج - مالكي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 11 سنةبامبا عثمان - ساحل العاج - مالكي
ولد عام 1381هـ ، (1962م)، في مدينة "دناني" بساحل العاج، وترعرع في أُسرة تنتمي إلى المذهب المالكي، واصل دراسته حتّى نال الشهادة الثانوية، ثُمّ درس في المدارس الدينية لمدة إحدى عشرة سنة، وكان عضواً في إحدى الجمعيات التبليغية ومعلّماً في المدارس الابتدائية.
بدأت رحلة استبصاره من قراءة كتاب يسيء إلى المذهب الشيعي، فدفعه ذلك إلى البحث والتحقيق في هذا المجال، ومن هنا تبلورت قناعته بأحقِّية مذهب أهل البيت(عليهم السلام)، وأعلن استبصاره عام 1411هـ ، (1991م).
أوّل ما سمعت بالشيعة والتشيّع:
يقول "بامبا": كانت تصلني ـ وبصفتي طالباً في العلوم الدينية ـ بعض الكتب من مؤسسات تبليغية في الدول الإسلاميّة وفي إحدى المرّات وصلني كتاب من إحدى المؤسسات التركية الفعّالة ـ ولاسيمّا في أفريقيا ـ وكان هذا الكتاب ضدّ الشيعة ويتَّهمهم بأشدّ الافتراءات. ومن خلال هذا الكتاب سمعت باسم الشيعة والتشيّع ولم أكن أعرفهم من قبل.
ولكثرة ما أثار مؤلّف هذا الكتاب من شبهات ضدّ التشيّع ولهول ما سمعتُ من تشنيعات على هذا المذهب، أحببت أن أعرف من هم الشيعة وهل هم مسلمون؟ ولماذا كلّ هذا التشنيع؟ فدفعني هذا الأمر إلى البحث عنهم، فسمعت بمدرسة شيعية بدولة غانا، ولحبّ الإطلاع، سجّلت اسمي في تلك المدرسة الدينية وبدأت أدرس فيها لأتعرّف أكثر فأكثر على المذهب الشيعي.
وكان منهج إدارة المدرسة إهداء كتاب "ثُمّ اهتديت" للدكتور محمّد التيجاني ـ لكلّ طالب يدخل المدرسة، فعندما أخذت الكتاب وطالعته تعرّفت على بعض عقائد الشيعة، ثُمّ واصلت قراءة الكتب الشيعية إلى أن اكتملت معلوماتي عنهم.
ولد عام 1381هـ ، (1962م)، في مدينة "دناني" بساحل العاج، وترعرع في أُسرة تنتمي إلى المذهب المالكي، واصل دراسته حتّى نال الشهادة الثانوية، ثُمّ درس في المدارس الدينية لمدة إحدى عشرة سنة، وكان عضواً في إحدى الجمعيات التبليغية ومعلّماً في المدارس الابتدائية.
بدأت رحلة استبصاره من قراءة كتاب يسيء إلى المذهب الشيعي، فدفعه ذلك إلى البحث والتحقيق في هذا المجال، ومن هنا تبلورت قناعته بأحقِّية مذهب أهل البيت(عليهم السلام)، وأعلن استبصاره عام 1411هـ ، (1991م).
أوّل ما سمعت بالشيعة والتشيّع:
يقول "بامبا": كانت تصلني ـ وبصفتي طالباً في العلوم الدينية ـ بعض الكتب من مؤسسات تبليغية في الدول الإسلاميّة وفي إحدى المرّات وصلني كتاب من إحدى المؤسسات التركية الفعّالة ـ ولاسيمّا في أفريقيا ـ وكان هذا الكتاب ضدّ الشيعة ويتَّهمهم بأشدّ الافتراءات. ومن خلال هذا الكتاب سمعت باسم الشيعة والتشيّع ولم أكن أعرفهم من قبل.
ولكثرة ما أثار مؤلّف هذا الكتاب من شبهات ضدّ التشيّع ولهول ما سمعتُ من تشنيعات على هذا المذهب، أحببت أن أعرف من هم الشيعة وهل هم مسلمون؟ ولماذا كلّ هذا التشنيع؟ فدفعني هذا الأمر إلى البحث عنهم، فسمعت بمدرسة شيعية بدولة غانا، ولحبّ الإطلاع، سجّلت اسمي في تلك المدرسة الدينية وبدأت أدرس فيها لأتعرّف أكثر فأكثر على المذهب الشيعي.
وكان منهج إدارة المدرسة إهداء كتاب "ثُمّ اهتديت" للدكتور محمّد التيجاني ـ لكلّ طالب يدخل المدرسة، فعندما أخذت الكتاب وطالعته تعرّفت على بعض عقائد الشيعة، ثُمّ واصلت قراءة الكتب الشيعية إلى أن اكتملت معلوماتي عنهم.
التعلیقات
١