حافظ محمد سعيد - نيجيريا - مالكي
نقطه تحول المستبصرين
2013 Apr 2حافظ محمد سعيد - نيجيريا - مالكي
ولد عام ١٩٧٢م بمدينة " كانو " في نيجيريا، درس في المدرسة الدينيّة لأبناء العامة على المذهب المالكي.
اعتنق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام ١٩٩٠م في مسقط رأسه على اثر مطارحات عقائديّة وتاريخيّة ودراسة متأنية لمذهب الشيعة الإماميّة.
الاهتداء إلى المحجّة البيضاء:
ومن هذا المنطلق يقول الأخ حافظ: " كان لإحاطتي بواقعة الغدير دور كبير لمعرفة الحقائق المرتبطة بالتاريخ الإسلامي، والمسار الذي سار عليه المسلمون، ولذلك انتهى بهم الأمر إلى الحالة المأساوية التي تخبّطوا فيها نتيجة وقوع زمام الحكم بيد الأمراء الذين استعبدوهم واستضعفوا الشعوب، فغيّروا ماغيّروا من أحكام ومفاهيم الإسلام ليميتوا بذلك روحه، وليجعلوه مجرّد طقوس دينيّة فارغة من روح العزّ والشموخ والإرادة التي يزرعها الإسلام في نفوس منتمية، وليحوّلوا بذلك المسلمين إلى أمّة مستضعفة يسيّروها حيثما شاؤوا وليتركوها إلى من بعدهم لتكون لعبة بيد الجبابرة والظلمة ".
ويضيف: " فلم تجعل لي حادثة الغدير ـ التي أقرّ بها أبناء العامة أنفسهم ـ أيّ عذر، بل قطعت عليَّ الطريق، وأوجبت عليَّ اتّباع نهج الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ونهج الأئمة الهداة من بنيه (عليهم السلام) ، فسلكته وأنا على بيّنة من أمري والحمد لله ربّ العالمين، وكان ذلك في عام ١٩٩٥م في مدينة " كانو " النيجيرية ".
ولد عام ١٩٧٢م بمدينة " كانو " في نيجيريا، درس في المدرسة الدينيّة لأبناء العامة على المذهب المالكي.
اعتنق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام ١٩٩٠م في مسقط رأسه على اثر مطارحات عقائديّة وتاريخيّة ودراسة متأنية لمذهب الشيعة الإماميّة.
الاهتداء إلى المحجّة البيضاء:
ومن هذا المنطلق يقول الأخ حافظ: " كان لإحاطتي بواقعة الغدير دور كبير لمعرفة الحقائق المرتبطة بالتاريخ الإسلامي، والمسار الذي سار عليه المسلمون، ولذلك انتهى بهم الأمر إلى الحالة المأساوية التي تخبّطوا فيها نتيجة وقوع زمام الحكم بيد الأمراء الذين استعبدوهم واستضعفوا الشعوب، فغيّروا ماغيّروا من أحكام ومفاهيم الإسلام ليميتوا بذلك روحه، وليجعلوه مجرّد طقوس دينيّة فارغة من روح العزّ والشموخ والإرادة التي يزرعها الإسلام في نفوس منتمية، وليحوّلوا بذلك المسلمين إلى أمّة مستضعفة يسيّروها حيثما شاؤوا وليتركوها إلى من بعدهم لتكون لعبة بيد الجبابرة والظلمة ".
ويضيف: " فلم تجعل لي حادثة الغدير ـ التي أقرّ بها أبناء العامة أنفسهم ـ أيّ عذر، بل قطعت عليَّ الطريق، وأوجبت عليَّ اتّباع نهج الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ونهج الأئمة الهداة من بنيه (عليهم السلام) ، فسلكته وأنا على بيّنة من أمري والحمد لله ربّ العالمين، وكان ذلك في عام ١٩٩٥م في مدينة " كانو " النيجيرية ".
التعلیقات