حسين شريف رستم اليوزبكي - العراق - حنفي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 12 سنةحسين شريف رستم اليوزبكي - العراق - حنفي
ولد الاخ حسين شريف رستم بمدينة السليمانية عام(1959م).
خريج معهدالتكنولوجيا / قسم المدرسين الصناعيين. وهو حنفي المذهب.
نقطة التحول:
كان الاخ حسين شريف رستم ينقل ما يجري بينه وبين صديقه الشيعي الكردي، الى بعض مشايخ وعلماء السنة في بعض الاحيان، لكي يرد على صاحبه وليجد منفذاً يخلصه من الاحراجات التي يوقعه فيها، لكنه لم يكن يجد اجابة مقنعة ومتينة أو لا يجد إجابة أصلاً، وهذا الامر جعله في حيرة، فلم يجد بداً من الاعتماد على نفسه في البحث والتنقيب للحصول على الحقائق. وفي احدى المرات التي كان يطالع فيها عثرعلى فتوى شيخ الازهر محمود شلتوت التي يقول فيها:(إن مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الامامية الاثني عشرية، مذهب يجوز التعبد به شرعاً، كسائر مذاهب أهل السنة) عن كتاب اسلامنا للرافعي: ص 59.
يقول الاخ حسين في هذا الصدد:(عند ما قرأت فتوى الشيخ شلتوت، وانه لم يكن في زمن النبي محمد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) مذاهب، وان المذاهب صحيحة، قلت لم لا اختار مذهب اهل البيت(عليه السلام) ! هذا بالاضافة الى ان صديقي كان قد اعطاني الكثير من الكتب لكي أقرأها، كما اعطاني أشرطة محاضرات للشيخ الوائلي.. فوجدت انني على المذهب أو الطريق الخاطئ، وأن مذهب أهل البيت (عليهم السلام) هو المذهب الصحيح)
وهكذا بدت له الحقائق الضائعة فتبعها ليصل الى شاطئ الامان من خلال ركوبه لسفينة اهل بيت العصمة والطهارة(صلوات الله وسلامه عليهم).
ولد الاخ حسين شريف رستم بمدينة السليمانية عام(1959م).
خريج معهدالتكنولوجيا / قسم المدرسين الصناعيين. وهو حنفي المذهب.
نقطة التحول:
كان الاخ حسين شريف رستم ينقل ما يجري بينه وبين صديقه الشيعي الكردي، الى بعض مشايخ وعلماء السنة في بعض الاحيان، لكي يرد على صاحبه وليجد منفذاً يخلصه من الاحراجات التي يوقعه فيها، لكنه لم يكن يجد اجابة مقنعة ومتينة أو لا يجد إجابة أصلاً، وهذا الامر جعله في حيرة، فلم يجد بداً من الاعتماد على نفسه في البحث والتنقيب للحصول على الحقائق. وفي احدى المرات التي كان يطالع فيها عثرعلى فتوى شيخ الازهر محمود شلتوت التي يقول فيها:(إن مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الامامية الاثني عشرية، مذهب يجوز التعبد به شرعاً، كسائر مذاهب أهل السنة) عن كتاب اسلامنا للرافعي: ص 59.
يقول الاخ حسين في هذا الصدد:(عند ما قرأت فتوى الشيخ شلتوت، وانه لم يكن في زمن النبي محمد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) مذاهب، وان المذاهب صحيحة، قلت لم لا اختار مذهب اهل البيت(عليه السلام) ! هذا بالاضافة الى ان صديقي كان قد اعطاني الكثير من الكتب لكي أقرأها، كما اعطاني أشرطة محاضرات للشيخ الوائلي.. فوجدت انني على المذهب أو الطريق الخاطئ، وأن مذهب أهل البيت (عليهم السلام) هو المذهب الصحيح)
وهكذا بدت له الحقائق الضائعة فتبعها ليصل الى شاطئ الامان من خلال ركوبه لسفينة اهل بيت العصمة والطهارة(صلوات الله وسلامه عليهم).
التعلیقات