الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
سؤالي حول قوله تعالى ( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ) [ المعارج 1 ] ، حيث إنّنا نؤمن بأنّ آية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ) [ المائدة 3 ] قد نزلت بعد آية ( بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ ) [ المائدة 67 ] ، وهي آخر ما انزل. ما وجه القول بأنّ قوله تعالى ( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ) قد نزلت بعد الآيات السابقه ؟
قال تعالى ( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَـٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ) [ الحج 46 ] ، ما هي حقيقة القلوب ، هل هي المضغة والعضلة الموجودة في جسم الإنسان أم هي شيء معنوي ، وإذا كانت كذلك فلماذا نسبت إلى الصدور ؟ هل هناك علاقة بين القلب المادي ـ مضخة الدم ـ وبين سلوك الإنسان كعلاقته بالخوف والخجل وغيرهما ؟
ما هو موقف الإسلام من الشيعة ؟
قال تعالى ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) [ الأحزاب 72 ]. 1 ما المقصود بالأمانة ؟ 2 لماذا رفضت السماوات والأرض والجبال حملها ، وهل تعتبر معصية ؟ 3 لماذا حملها الإنسان ؟ 4 لماذا أطلق الله على الإنسان ظلوماً جهولاً ؟
( إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ ) [ الحاقة 20 ]. ( وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّـهِ إِلَّا ) [ التوبة 118 ]. ( الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ) [ البقرة 46 ]. لماذا جاء لفظ ( ظَنّ ) في الآيات للتعبير عن العلم بالظنّ ؟
كيف يمكننا التأكّد من صحّة الحديث ؟
يوجد حديث صحيح عندنا الإماميّة هو « أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله كان حامل الحسن عليه السلام على يمينه والحسين عليه السلام على شماله ، فأتى أبو بكر فقال نعم الجمل جملكما. فقال صلّى الله عليه وآله ونعم الابنين هما وأبوهما خيرٌ منهما ». فهل هذا الحديث موجود في صحاح أو كتب إخواننا أهل السنة ؟
1. مع علمي بوجود بعض الأحاديث « المضعّفة » عند الشيعة والسنّة ممّا يمسّ الدين ومقدّساته بشيء من السوء عندي هنا نقطتان أ. لماذا ذكر الكليني رحمه الله تعالى تلك الأحاديث في كتابه الكافي مع ما له من العلم والمعرفة وإخلاصه للدين ؟ ب. ما هو وجه ذكر بعض علمائنا بتثبيت ما جاء فيها وخصوصاً الكافي كما ذكر ذلك السيّد شرف الدين عليه الرحمة في كتابه المراجعات في المراجعة 110 بقوله « وهي متواترة ومضامينه مقطوع بصحّتها » إشارة إلى الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه. ثمّ إنّ ذهاب بعض الإخباريين إلى صحّة روايات هذه الكتب وبالخصوص الكافي ألا يقدح بالمذهب ، وعلى هذا لو تفضّلتم بذكر الفرق بين الإخباريين والأصوليين ؟
الكتب الحديثيّة أمثال الكافي والبحار وهي ولا ريب لعلماء محقّقين وفطاحل في مجال الحديث ، هنا يرد علينا كيف ينقل هؤلاء روايات ضعيفة قد يتبيّن للذي يطالعها أنّ الشيعة أو أحد علمائها يتبنى رأي هو ليس من مبتنيات المذهب ، بينما نرى الوسائل قد حرص المؤلف على التدقيق في الروايات ؟
لماذا النبي داوود عليه السلام اكتفى بالركوع ونحن نعلم أنّ السجود هو أقرب لله تعالى ـ وكان إمامنا السجّاد دائم السجود شاكراً حامداً أو مستغفراً خائفاً ، إذ قال تعالى ( وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ) [ ص 24 ].
72
73
74