الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع جوجل
اسئلة وردود - شبكة رافـد للتنمية الثقافية
الصفحة الرئیسیة
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
اسئلة وردود
اسئلة وردود
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
من الواضح أنّ الكلام حول تحريف القرآن عند إخواننا الشيعة والسنة هو فقط نظري ، والقول بالتحريف هو خرافة كما يقول الإمام الخوئي أعلى الله مقامه ، ولكن الغريب إصرار أهل السنة على أنّ الشيعة تقول بالتحريف ، ولا أريد أن أناقش أدلة الطرفين ، وهنا لدي سؤال رأت قول شيخ الطائفة الطوسي عن كيفية النسخ في القرآن ، وهو يقسمها على ثلاث أقسام حيث يقول ولا يخلو النسخ في القرآن من أقسام ثلاثة 1ـ نسخ حكمه دون لفظه ، كآية العدة في المتوفى عنها زوجها المتضمنة للسنة ( أ ) ، فإنّ الحكم منسوخ والتلاوة باقية ، وكآية النجوى ( ب ) وآية وجوب ثبات الواحد للعشرة ( د ) فإنّ الحكم مرتفع، والتلاوة باقية ، وهذا يبطل قول من منع جواز النسخ في القرآن ؛ لأنّ الموجود بخلافه . 2ـ ما نسخ لفظه دون حكمه ، كآية الرجم فإنّ وجوب الرجم على المحصنة لا خلاف فيه ، والآية التي كانت متضمنة له منسوخة بلا خلاف ، وهي قوله ( والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البته ، فإنهما قضيا الشهوة جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله عزيز حكيم). 3 ـ ما نسخ لفظه وحكمه ، وذلك نحو ما رواه المخالفون عن عائشة أنّه كان في ما أنزل الله أنّ عشر رضعات تحرمن ، ونسخ ذلك بخمس عشرة ، فنسخت التلاوة والحكم .وأمّا الكلام في شرائط النسخ ، فما يصح منها وما لا يصح ، وما يصح أن ينسخ به القرآن ، وما لا يصح أن ينسخ به ، وقد ذكرنا في كتاب العدة ـ في أصول الفقه ـ ولا يليق ذلك بهذا المكان واختلفوا في كيفية النسخ على أربعة أوجه قال قوم يجوز نسخ الحكم والتلاوة من غير إفراد واحد منهما عن الآخر، وقال آخرون يجوز نسخ الحكم دون التلاوة ، وقال آخرون يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ ، كما ينسخ الكتاب من كتاب قبله ، وقالت فرقة رابعة يجوز نسخ التلاوة وحدها، والحكم وحده ونسخهما معا ، وهو الصحيح .سؤالي هل يذهب الشيخ الطوسي إلى القول بنسخ الحكم والتلاوة معاً كما فهمته من قوله ( وهوالصحيح ) .
من الثابت إنّ السنة اغتصبوا الخلافة من الإمام علي عليه السلام ، فما كان دورهم في معركة كربلاء ، و إذا كان هناك اسماء ، فالرجاء ذكر اسماءهم .
من هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ أليسوا من شيعته ، لأنّهم بايعوه ثمّ نكثوا البيعة ؟
إنّ قتلة أبي عبد الله الحسين عليه السلام هم الشيعة لا بني أمية ، وهذا ممّا تركز عليه اليوم الفئات الضالة كالوهابيّة والسلفيّة. ما القول السديد في الإجابة عن هذه الشبهة ؟
هل الزهراء سلام الله عليها معصومة العصمة الكبرى ؟ هل يضرّ ردّ الرسول صلّى الله عليه وآله عند وفاته عندما تلت عليه الأبيات « وأبيض يستسقي الغمام ... » في عصمتها من شيء ؟
ما الدليل على هجوم عمر على فاطمة الزهراء عليها السلام وإسقاط جنينها ؟ لِمَ لم يعينها علي عليه السلام ، وهو حامل باب خيبر ؟ وإليكم روايات تشاركنا في موضوعنا قام رسول الله صلّى الله عليه وآله بعد رجوعه من تبوك ـ بقيّة رمضان وشوّال وذي القعدة ـ ثمّ بعث أبا بكر رضي الله عنه أميراً على الحج ليقيم للناس حجّهم. وأهل الشرك على دينهم ومنازلهم من حجهم. فخرج أبو بكر في ثلاثمائة من المدينة. وبعث رسول الله صلّى الله عليه وآله بعشرين بدنة. قلّدها وأشعرها بيده ، ثمّ نزلت « سورة براءة » في نقض ما بين رسول الله صلّى الله عليه وآله وبين المشركين من العهد الذي كانوا عليه ، فأرسل بها علي بن أبي طالب على ناقته العضباء ليقرأ « براءة » على الناس. وينبذ إلى كل ذي عهد عهده ، فلمّا لقي أبا بكر قال له « أمير ، أو مأمور ؟ فقال علي بل مأمور ». فلمّا كان يوم النحر قام علي بن أبي طالب فقال يا أيها الناس لا يدخل الجنة كافر ، ولا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ومن كان له عهد عند رسول الله صلّى الله عليه وآله فهو إلى مدّته. زاد المعاد 1 / 186. أمّا بالنسبة للخلافة ، فإليك هذه الروايات وإنا لنرى أبا بكر أحق بها ـ أي بالخلافة ـ إنّه لصاحب الغار. وإنا لنعرف سنه. ولقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه وآله بالصلاة خلفه وهو حي. نهج البلاغة ، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132. علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وهو يذكر بيعته لأبي بكر فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته ، ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون ، فتولى أبو بكر تلك الاُمور ، فيسّر وسدّد وقارب واقتصد ، فصحبته مناصحاً ، وأطعته في ما أطاع الله فيه جاهداً. الغارات للثقفي 2 / 305. جبير بن مطعم ، قال اتت أمرأة إلى النبي صلّى الله عليه وآله فأمرها أن ترجع إليه ، فقالت إن جئت فلم أجدك. كأنها تقول الموت ، قال أن لم تجديني فاءتي أبا بكر. رواه البخاري 2 / 197 ، ورواه مسلم 4 / 186. وعن حذيفة رضي الله عنه ، قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله أقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. رواه أحمد 5 / 385 ، والترمذي 5 / 609 ، وابن ماجة 1 / 37. وعن أنس رضي الله عنه ، قال بعثني بنو المصطلق إلى الرسول صلّى الله عليه وآله أن أسأله إلى من ندفع صدقاتنا بعدك ؟ فقال إلى أبي بكر. رواه الحاكم في المستدرك 3 / 77. وعن عائشة رضي الله عنها ، قالت قال رسول الله صلّى الله عليه وآله في مرضه الذي مات فيه ادعِ لي أباك وأخاك حتى أكتب كتاباً فإني أخاف أن يتمنى متمّنٍ ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر . رواه مسلم 4 / 1857 ، وأحمد 6 / 106.
يذكر أكثر الخطباء في مصيبة الزهراء أنّها لطمت على وجهها ، فما مدى صحّة هذه الرواية ؟ إذا كانت الرواية صحيحة ، فهل يعني ذلك كشف وجه الزهراء عليها السلام للغاصبين أم كان اللطم من خلف ستار ؟ وما هو سند هذه الرواية في حال ثبوت صحّتها ؟
كيف حصل مقتل الزهراء عليها السلام ؟ وما هي الأدلّة على صحّة ما قيل عن مقتلها وخصوصاً عند إخواننا أهل السنّة والجماعة ، ولا بأس في الأدلّة التي تخصّ الشيعة ، فالمهمّ عندي الأدلّة من أخواننا أهل السنّة ؟
بالنسبة إلى قضيّة الصدّيقة فاطمة الزهراء سلام الله عليها ، ما هي حقيقة ما جرى عليها من المصائب من هجوم الأعداء ، والتهديد بحرق البيت ، وكسر الضلع ، والعصر بين الحائط والباب ؟ وإذا ثبت لدى الشخص أم لم يثبت هل يؤثر ذلك على عقيدته كإنسان شيعي ؟ أيّ أنّه إذا لم يكن معتقداً بذلك هل يخرجه عن المذهب « ويعتبر ذلك من أساسيّات مذهب التشيّع » ؟
76
77
78