الدنيه تاهت والطمع عاميهه
جابر الكاظمي
منذ 14 سنة
الدنيه تاهت والطمع عاميها |
| يظهر ابن الحسن وايصفيها |
* * * * * * * * * | ||
يا گلب اترك دياجير الظلام بيها متساوي الحلال ويه الحرام |
| ولا تضن الدنيه تمشي اعله المرام وصار سافلها مثل عاليها |
* * * * * * * * * | ||
السافـل اويه العالي صارن فد قياس هيّه هيّه الناس مختلفت الناس |
| والخيانه اتغرست من الاساس شفنه اولها وبعد تاليها |
* * * * * * * * * | ||
واللي چانت راضيه ابعاد وثمود ابن ربعي وحرمله ردوا ردود |
| ترضه بحكام النصاري واليهود ونفس ذيچ سيوفها ابايديها |
* * * * * * * * * | ||
بعده عرش يزيد ثابت عالحكم چم عزيز وعلى الذله منرغم |
| وهالظلم مفترع من ذاك الظلم هاي دنيه وبعد تدري شبيها |
* * * * * * * * * | ||
جزع صبري وما جزعت من الصبر الصبر عالموعد احر من الجمر |
| بنتظار الغايب افنيت العمر الجمره لو فاض الدمع يطفيها |
* * * * * * * * * | ||
واحنه جمـرتنه متطفه بالنحيب لا ولا علتنه تحتاج لطبيب |
| اشما نكثر الدمع يزداد اللهيب بس ظهور الغايب ايداويها |
* * * * * * * * * | ||
گبل ميصيح اللسان الگلب صاح تظن ويه جسومنه ظلت ارواح |
| يا فرع عدنان يا سر الفلاح هالارواح اببرجك امغيبيها |
* * * * * * * * * | ||
بالمساجد تنظر الوادم حشـود راح ماضينه وبعد ما ظن يعود |
| مسلمين الشكل بالباطن يهود والرعيه تيّهت راعيها |
* * * * * * * * * | ||
اشلون چان النه مجد يبن الحسن على الأمه انضربت استار المحن |
| لچن يا وسفه تبدّل بالفتن حيل ويه اللي جفت مهديها |
* * * * * * * * * | ||
آه لو بالناس يالغايب تــريد تلگه بيها شچم شمر وشچم يزيد |
| تنادي يا ثارات محزود الوريد وچم عقيلة هاشم املوعيها |
* * * * * * * * * | ||
لو صدگ هالناس تتنه طلعتك نفس هاي الگوم يسروا عمتك |
| چان سارت على منهج سيرتك والسكينه ويه الظعن سابيها |
* * * * * * * * * |
التعلیقات