فتح العراق علي يد الامام المهدي عليه السلام
عصر الظهور
منذ 13 سنة723 - " يا أبا خالد لتأتين فتن كقطع الليل المظلم ، لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه ، أولئك مصابيح الهدى وينابيع العلم ، ينجيهم الله من كل فتنة مظلمة . ( أني بصاحبكم قد علا فوق نجفكم بظهر كوفان ، في ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا ، جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن شماله وإسرافيل أمامه ، معه راية رسول الله صلى الله عليه وآله قد نشرها ، لا يهوي بها إلى قوم إلا أهلكهم الله عز وجل "
723 - المصادر :
* : أمالي المفيد : ص 45 المجلس 6 ح 5 - أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه رحمه الله عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن مسكان ، عن بشير الكناسي ، عن أبي خالد الكابلي ، قال : قال لي علي بن الحسين عليهما السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 556 ب 32 ف 32 ح 602 - بعضه ، عن أمالي المفيد .
* : البحار : ج 51 ص 135 ب 4 ح 3 - عن أمالي المفيد .
* : منتخب الأثر : ص 312 ف 2 ب 46 ح 2 - عن أمالي الطوسي
777 - " إذا قام القائم بمكة وأراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه ألا لا يحمل أحد منكم طعاما ولا شرابا ، ويحمل حجر موسى بن عمران وهو وقر بعير ، ولا ينزل منزلا إلا انبعث عين منه ، فمن كان جائعا شبع ، ومن كان ظمآن روى ، فهو زادهم حتى نزلوا النجف من ظهر الكوفة "
777 - المصادر :
* : بصار الدرجات : ص 188 ب 4 ح 54 - حدثنا محمد بن الحسين ، عن موسى بن سعدان ، عن عبد الله بن القاسم ، عن أبي سعيد الخراساني ، عن أبي عبد الله قال : قال أبو جعفر عليه السلام : -
* : الكافي : ج 1 ص 231 ح 3 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن موسى بن سعدان ، عن عبد الله بن القاسم ، عن أبي سعيد الخراساني ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أبو جعفر محمد بن علي عليه السلام : - وفيه ( إن القائم إذا قام بمكة . . ظامئا . . ينزلوا . . ) .
* : النعماني : ص 238 ب 13 ح 28 - بسند آخر عن أبي الجارود زياد بن المنذر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : - وفيه ( إذا ظهر القائم عليه السلام ظهر براية رسول الله صلى الله عليه وآله وخاتم سليمان وحجر موسى وعصاه ، ثم يأمر مناديه فينادي : ألا لا يحملن رجل منكم طعاما ولا شرابا ولا علفا ، فيقول أصحابه : إنه يريد أن يقتلنا ويقتل دوابنا من الجوع والعطش ، فيسير ويسيرون معه ، فأول منزل ينزله يضرب الحجر فينبع منه طعام وشراب وعلف ، فيأكلون ويشربون ودوابهم حتى ينزلوا النجف بظهر الكوفة ) .
وفيها : ح 29 - كما في روايته الأولى ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه قال : - وفيه ( إذا خرج القائم من مكة ينادي . . أحد طعاما . . يحمل معه . . إلا نبعت منه عيون . . و ( رويت ) دوابهم حتى ينزلوا . . ) .
* : كمال الدين : ج 2 ص 670 ب 58 ح 17 - كما في رواية النعماني الثانية ، بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي الجارود زياد بن المنذر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : - وفيه ( . . أحد ( كم ) . . إلا انفجرت منه عيون . . ) .
* : الخرائج : ج 2 ص 690 ح 1 - مرسلا عن أبي سعيد الخراساني ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه عليه السلام : - وفيه ( إذا قام . . مناد . . ويحمل معه حجر موسى بن عمران التي انبجست منه اثنتا عشرة عينا ، فلا ينزل منزلا إلا نصبه فانبعثت منه العيون . . فإذا نزلوا ظاهرها انبعث منه الماء واللبن دائما فمن كان جائعا شبع ومن كان عطشان روى ) .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 199 ف 12 - كما في كمال الدين ، بتفاوت يسير ، وقال ( وبالطريق المذكور ( وما جاز لي روايته عن الشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه رحمه الله ) يرفعه إلى أبي الجارود زياد بن المنذر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 440 ب 32 ح 3 - عن الكافي ، وقال ( ورواه الصدوق في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة . . نحوه ) .
وفي : ص 541 ب 32 ف 27 ح 509 - أوله ، عن رواية النعماني الأولى .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 579 ب 19 - عن الكافي ، وقال ( ورواه الصفار في بصائر الدرجات . . ) .
وفيها : - عن رواية النعماني الأولى .
وفي : ص 580 ب 19 - عن رواية النعماني الثانية .
وفيها : - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، أوله .
* : البحار : ج 13 ص 185 ب 6 ح 20 - عن الكافي .
وفي : ج 52 ص 324 ب 27 ح 37 - عن كمال الدين .
وفي : ص 325 ب 27 - مثله عن رواية النعماني الثانية ، وأشار إلى مثله أيضا عن بصائر الدرجات .
وفي : ص 335 ب 27 ح 67 - عن الخرائج .
وفي : ص 351 ب 27 ح 105 - عن رواية النعماني الأولى .
* : نور الثقلين : ج 1 ص 84 ح 218 - عن كمال الدين .
وفيها : ح 219 - عن الخرائج .
وفيها : ح 220 - عن الكافي .
* : منتخب الأثر : ص 312 ف 2 ب 46 ح 1 - عن رواية النعماني الأولى
1114 - " يقدم القائم عليه السلام حيت يأتي النجف فيخرج إليه من الكوفة جيش السفياني وأصحابه والناس معه وذلك يوم الأربعاء ، فيدعوهم ويناشدهم حقه ، ويخبرهم أنه مظلوم مقهور ، ويقول : من حاجني في الله فأنا أولى الناس بالله ، إلى آخر ما تقدم من هذا - فيقولون : إرجع من حيث شئت لا حاجة لنا فيك ، قد خبرناكم واختبرناكم ، فيتفرقون من غير قتال : فإذا كان يوم الجمعة يعاود ، فيجئ سهم فيصيب رجلا من المسلمين فيقتله ، فيقال : إن فلانا قد قتل ، فعند ذلك ينشر راية رسول الله صلى الله عليه وآله ، فإذا نشرها انحطت عليه ملائكة بدر ، فإذا زالت الشمس هبت الريح له فيحمل عليهم هو وأصحابه ، فيمنحهم الله أكتافهم ويولون ، فيقتلهم حتى يدخلهم أبيات الكوفة ، وينادي مناديه : ألا لا تتبعوا موليا ولا تجهزوا على جريح ، ويسير بهم كما سار علي عليه السلام يوم البصرة "
1114 - المصادر :
* : الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد : على ما في البحار ، وإثبات الهداة .
* : البحار : ج 52 ص 387 - 388 ب 27 ح 205 - وبإسناده ( السيد علي بن عبد الحميد في كتاب الغيبة ) رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 585 ب 32 ف 59 ح 794 - أوله ، عن البحار .
التعلیقات