ومن أصحابه النفس الزكية الذي يقتل قبيل ظهور
علامات الظهور
منذ 13 سنة1729 - ( الإمام الصادق عليه السلام ) " خمس علامات قبل قيام القائم : الصيحة ، والسفياني ، والخسف ، وقتل النفس الزكية ، واليماني . فقلت : جعلت فداك إن خرج أحد من أهل بيتك قبل هذه العلامات أنخرج معه ؟ قال : لا ، فلما كان من الغد
تلوت هذه الآية : إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ، فقلت له : أهي الصيحة ؟ فقال : أما لو كانت خضعت أعناق أعداء الله عز وجل "
1729 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ، ص 310 ، ح 483 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن عمر بن حنظلة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : -
* : النعماني : ص 252 ب 14 ، ح 9 - أخبرنا محمد بن همان قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مالك الفزاري قال : حدثني عبد الله بن خالد التميمي قال : حدثني بعض أصحابنا ، عن محمد بن أبي عمير ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن عمر بن حنظلة ، عن أبي عبد الله عليه السلام : " للقائم خمس علامات : ( ظهور ) السفياني ، واليماني والصيحة من السماء ، وقتل النفس الزكية ، والخسف بالبيداء " .
* : كمال الدين : ج 2 ، ص 649 ، ب 57 ، ح 1 - كما في الكافي بتقديم وتأخير ، بسند آخر عن ميمون ألبان ، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام : -
وفي : ص 650 ، ب 57 ، ح 7 - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن عمر بن حنظلة ، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام : - وفيه " علامات محتومات " .
* : الخصال : ص 303 ، ب 5 ، ح 82 - كما في رواية كمال الدين الأولى سندا ومتنا .
* : دلائل الإمامة : ص 261 - بعضه بسند آخر ، عن عمر بن حنظلة وفيه " والمرواني وشعيب بن صالح وكف تقول هذا هذا " .
* : غيبة الطوسي : ص 267 ، كما في الكافي بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن عمر بن حنظلة وفيه " . . . من العلامات " .
* : إعلام الورى : ص 426 ، ب 4 ، ف 1 - كما في رواية كمال الدين الأولى ، عن ميمون ألبان : -
* : عقد الدرر : ص 111 ، ب 4 ، ف 3 - كما في النعماني بتفاوت يسير ، ونسبه اشتباها إلى أبي عبد الله الحسين على عادته فيما روى عن أبي عبد الله الصادق عليهما السلام .
* : برهان المتقي الهندي : ص 114 ، ب 4 ، ف 2 ، ح 10 - عن عقد الدرر .
* : إثبات الهداة : ج 3 ، ص 720 ، ب 34 ، ف 4 ، ح 18 - عن كمال الدين والخصال .
وفي : ص 721 ، ب 34 ، ف 4 ، ح 24 - عن كمال الدين .
وفي : ص 726 ، ب 34 ، ف 6 ، ح 46 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 731 ، ب 34 ، ف 8 ، ح 73 - عن إعلام الورى .
وفي : ص 735 ، ب 34 ، ف 9 ، ح 96 - عن النعماني .
* : وسائل الشيعة : ج 11 ص 37 ب 13 ح 7 - عن الكافي .
* : البرهان : ج 3 ص 179 ح 1 - عن الكافي ، بتفاوت يسير وفيه " . . هذه الآيات " .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 610 ب 31 - كما في الكافي عن محمد بن يعقوب .
* : المحجة : ص 156 - كما في الكافي بتفاوت يسير عن محمد بن يعقوب .
* : البحار : ج 52 ص 203 ب 25 ح 29 - عن كمال الدين .
وفي : ص 204 ب 25 ح 34 - عن كمال الدين والنعماني .
وفي : ص 209 ب 25 ح 49 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 304 ب 26 ح 74 - عن الكافي .
* : نور الثقلين : ج 4 ص 46 ح 10 - عن الكافي .
* : ينابيع المودة : ص 426 ب 71 - عن المحجة وفيه " . . فقلت له أهي الصيحة قال نعم " .
* : كشف الأستار : ص 177 - أوله عن عقد الدرر .
* : إلزام الناصب : ج 2 ص 135 - 136 - عن البحار .
* : بشارة الاسلام : ص 135 ب 7 - عن الكافي .
وفي : ص 151 ب 7 - عن ينابيع المودة .
* : منتخب الأثر : ص 439 ف 6 ب 3 ح 1 - عن كمال الدين .
وفي : ص 454 ف 6 ب 6 ح 1 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 458 ف 6 ب 6 ح 23 - عن برهان المتقي .
827 - " ليس بين قيام قائم آل محمد وبين قتل النفس الزكية إلا خمسة عشر ( كذا ) ليلة "
827 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : - على ما في غيبة الطوسي .
* : كمال الدين : ج 2 ص 649 ب 57 ح 2 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن العباس بن معروف ، عن علي بن مهزيار ، عن عبد الله بن محمد الحجال عن ثعلبة بن ميمون ، عن شعيب الحذاء ، عن صالح مولى بني العذراء قال : سمعت أبا عبد الله الصادق عليه السلام يقول : -
* : الارشاد : ص 360 - ثعلبة بن ميمون ، عن شعيب الحداد ، عن صالح بن ميثم قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : - كما في كمال الدين ، وفيه ( . . بين قيام القائم عليه السلام . . أكثر من خمس عشرة ليلة ) .
* : غيبة الطوسي : ص 271 - ( الفضل ) ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة ، عن شعيب الحداد ، عن صالح ( قال ) : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : - كما في الارشاد ، وفيه ( . . إلا خمس عشرة ) .
* : إعلام الورى : ص 427 ب 4 ف 1 - كما في كمال الدين ، بتفاوت يسير ، وقال ( وروى علي بن مهزيار . . ) ثم بقية سند الصدوق .
* : كشف الغمة : ج 3 ص 250 - عن الارشاد .
* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 249 ب 11 ف 8 - عن الارشاد .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 731 ب 34 ف 8 ح 77 - عن إعلام الورى .
* : البحار : ج 52 ص 203 ب 25 ح 30 - عن كمال الدين ، وأشار إلى مثله عن غيبة الطوسي ، وعن الارشاد .
* : منتخب الأثر : ص 439 ف 6 ب 3 ح 2 - عن كمال الدين .
وفي : ص 456 ف 6 ب 6 ح 13 - عن الارشاد .
831 - " يقول القائم عليه السلام لأصحابه : يا قوم إن أهل مكة لا يريدونني ولكني مرسل إليهم لاحتج عليهم بما ينبغي لمثلي أن يحتج عليهم . فيدعو رجلا من أصحابه فيقول له : امض إلى أهل مكة فقل : يا أهل مكة أنا رسول فلان إليكم وهو يقول لكم : إنا أهل بيت الرحمة ، ومعدن الرسالة والخلافة ، ونحن ذرية محمد وسلالة النبيين ، وإنا قد ظلمنا واضطهدنا ، وقهرنا وابتز منا حقنا منذ قبض نبينا إلى يومنا هذا فنحن نستنصركم فانصرونا . فإذا تكلم هذا الفتى بهذا الكلام أتوا إليه فذبحوه بين الركن والمقام ، وهي النفس الزكية فإذا بلغ ذلك الإمام قال لأصحابه : ألا أخبرتكم أن أهل مكة لا يريدوننا ، فلا يدعونه حتى يخرج فيهبط من عقبة طوى في ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا عدة أهل بدر حتى يأتي المسجد الحرام ، فيصلي فيه عند مقام إبراهيم أربع ركعات ، ويسند ظهره إلى الحجر الأسود ، ثم يحمد الله ويثني عليه ويذكر النبي صلى الله عليه وآله ويصلي عليه ويتكلم بكلام لم يتكلم به أحد من الناس . فيكون أول من يضرب على يده ويبايعه جبرئيل وميكائيل ، ويقوم معهما رسول الله وأمير المؤمنين فيدفعان إليه كتابا جديدا هو على العرب شديد بخاتم رطب ، فيقولون له : اعمل بما فيه ، ويبايعه الثلاثمائة وقليل من أهل مكة . ثم يخرج من مكة حتى يكون في مثل الحلقة قلت : وما الحلقة ؟ قال : عشرة آلاف رجل ، جبرئيل عنه يمينه ، وميكائيل عن شماله ، ثم يهز الراية الجلية وينشرها وهي راية رسول الله صلى الله عليه وآله السحابة ، السحاب ) ودرع رسول الله صلى الله عليه وآله السابغة ، ويتقلد بسيف رسول الله صلى الله عليه وآله ذي الفقار "
831 - المصادر :
* : السيد علي بن عبد الحميد : على ما في البحار .
* : البحار : ج 52 ص 397 ب 26 ح 81 - وبالاسناد ( وروى السيد علي بن عبد الحميد بإسناده ) يرفعه إلى أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام في حديث طويل إلى أن قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 582 - 583 ب 23 ف 59 ح 773 - أوله ، عن البحار
1002 - " إن للغلام غيبة قبل أن يقوم ، قال قلت : ولم ؟ قال : يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - ثم قال : يا زرارة وهو المنتظر ، وهو الذي يشك في ولادته ، منهم من يقول مات أبوه بلا خلف ، ومنهم من يقول حمل ، ومنهم من يقول إنه ولد قبل موت أبيه بسنتين وهو المنتظر ، غير أن الله عز وجل يحب أن يمتحن الشيعة ، فعند ذلك يرتاب المبطلون يا زرارة .
( قال قلت : جعلت فداك إن أدركت ذلك الزمان أي شئ أعمل ؟ قال : يا زرارة ) إذا أدركت هذا الزمان فادع بهذا الدعاء : اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك ، اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك ، اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني . ثم قال : يا زرارة لابد من قتل غلام بالمدينة ، قلت : جعلت فداك أليس يقتله جيش السفياني ؟ قال : لا ، ولكن يقتله جيش آل بني فلان ، يجيء حتى يدخل المدينة فيأخذ الغلام فيقتله ، فإذا قتله بغيا وعدوانا وظلما لا يمهلون ، فعند ذلك توقع الفرج إن شاء الله "
ملاحظة : ( أورد صاحب الحلية في ص 590 الرواية الثانية بسندها ونسبها إلى الإمام الصادق وهي في النعماني بنفس السند عن الإمام الباقر عليهما السلام بلفظ آخر . ونسبها في حاشية الحلية إلى ص 92 من النعماني ولم نجدها فيها ) .
1002 - المصادر :
* : البحار : ج 52 ص 95 ب 20 ح 10 - عن رواية كمال الدين الثانية .
وفي : ج 95 ص 326 ب 115 ح 2 - بعضه ، عن رواية كمال الدين الأولى .
وفي : ص 96 - 97 ب 20 ح 16 - عن رواية كمال الدين الثالثة .
وفي : ص 97 ب 20 ج 18 - عن رواية كمال الدين الرابعة .
وفي : ص 146 ب 22 ح 70 - عن رواية كمال الدين الأولى ، وذكر الطريقين اللذين ذكرهما الصدوق ، وأشار إلى مثله عن غيبة الطوسي والنعماني .
* : بشارة الاسلام : ص 112 ب 7 - عن رواية كمال الدين الأولى ، قال ( وفي الكافي بسند آخر مثله ) .
* : منتخب الأثر : ص 501 ف 10 ب 3 ح 1 - عن رواية النعماني الأولى ، وقال ( وروى في الكافي بسنده وفي كمال الدين بسنده نحوه )
* : الكافي : ج 1 ص 337 ح 5 - علي بن إبراهيم ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، عن عبد الله بن موسى ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : -
وفي : ص 338 ح 9 - محمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن معاوية ، عن عبد الله بن جبلة ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : - ( إن للقائم عليه السلام . . قلت . . إنه يخاف . . يعني القتل ) .
وفي : ص 340 ح 18 - وبهذا الاسناد ( عدة من أصحابنا ) عن أحمد بن محمد ، عن أبيه محمد بن عيسى ، عن ابن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : - كما في روايته الثانية بتفاوت يسير .
وفي : ص 342 ح 29 - الحسين بن أحمد ، عن أحمد بن هلال قال : حدثنا عثمان بن عيسى ، عن خالد بن نجيح ، عن زرارة بن أعين قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، إلى قوله ( ضللت عن ديني ) وقال ( قال أحمد بن الهلال : سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة ) .
* : النعماني : ص 166 ب 10 ح 6 - حدثنا محمد بن همام - رحمه الله - قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، عن يحيى بن يعلى ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : - كما في رواية الكافي الأولى بتفاوت ، وفيه ( إن للقائم عليه السلام . . قبل وفاة . . ومنهم من يقول غائب . . قلوب الشيعة . . متى أدركت ذلك . . لم أعرف نبيك . . جيش بني فلان يخرج حتى يدخل المدينة ، ولا يدري الناس في أي شئ دخل . . لم يمهلهم الله فعند ذلك يتوقع الفرج ) .
وفي : ص 167 . مثله ، عن الكليني بسنده الأول .
وفيها : مثله ، عن الكليني بسنده الرابع .
وفي : ص 177 ب 10 ح 21 - وحدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا أبو محمد عبد الله بن أحمد بن المستورد الأشجعي قال : حدثنا محمد بن عبيد الله أبو جعفر الحلبي قال : حدثنا عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله جعفر عليه السلام يقول : - كما في رواية الكافي الثانية .
وفيها : عن رواية الكليني الثانية .
* : كمال الدين : ج 2 ص 342 - 243 ب 33 ح 24 - كما في رواية النعماني الأولى ، بسند آخر عن زرارة بن أعين ، وذكر لهذا الحديث طريقين آخرين إلى زرارة أيضا .
وفي : ص 346 ب 33 ح 32 - بعضه ، كما في رواية الكافي الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن زرارة ، رواه إلى ( فعند ذلك يرتاب المبطلون ) وفيه ( . . وأشار بيده إلى بطنه وعنقه . . فمنهم من يقول : إذا مات أبوه مات ولا عقب له ) .
وفي : ص 481 ب 44 ح 7 - بسند آخر عن زرارة عنه عليه السلام قال : ( يا زرارة لا بد للقائم من غيبة قلت : ولم ؟ قال : يخاف على نفسه - وأومأ بيده إلى بطنه - ) .
وفيها : ح 10 - بسند آخر عن زرارة ، وفيه ( . . للقائم غيبة قبل قيامه ، قلت : ولم ؟ قال : يخاف على نفسه الذبح ) .
* : دلائل الإمامة : ص 203 - كما في رواية كمال الدين الأخيرة بتفاوت يسير ، بسند آخر عن زرارة : -
* : تقريب المعارف : ص 188 - كما في رواية كمال الدين الثانية بتفاوت يسير ، مرسلا عن زرارة : -
* : كنز الفوائد : ج 1 ص 374 - مرسلا عن الصادق عليه السلام ، وفيه ( إن للغلام غيبة قبل أن يقوم ، فقال له زرارة : ولم ؟ قال : يخاف على نفسه ) .
* : غيبة الطوسي : ص 202 - كما في رواية النعماني الأولى ، بسند آخر عن زرارة بن أعين ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : -
* : إعلام الورى : ص 405 ب 2 ف 2 - عن رواية كمال الدين الأولى ، وقال ( وروى هذا الحديث من طرق عن زرارة ) .
* : الخرائج : ج 2 ص 956 ب 17 - مرسلا ، كما في رواية كمال الدين الثالثة .* : جمال الأسبوع : ص 520 - 521 - عن الكافي ، بسنده عن الكليني ، إلى قوله ( ضللت عن ديني ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 443 ب 32 ح 18 - أوله ، عن رواية الكافي الأولى ، وقال ( ورواه الشيخ في كتاب الغيبة ) .
وفي : ص 444 ب 32 ح 23 - عن رواية الكافي الثانية .وفي : ص 445 ب 32 ح 28 - أوله ، عن رواية الكافي الثالثة .
وفي : ص 472 ب 32 ف 5 ح 150 - عن رواية كمال الدين الأولى .
وفي : ص 487 ب 32 ف 5 ح 213 - عن رواية كمال الدين الثالثة .
وفيها : ح 216 - عن رواية كمال الدين الأخيرة . وفي : ص 719 ب 34 ف 4 ح 15 - عن رواية كمال الدين الأولى ، مختصرا ، وذكر الطريقين اللذين ذكرهما الصدوق أيضا .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 588 ب 23 - كما في رواية الكافي الثانية وبسندها ، غير أنه لم يشر إليه .
وفيها : - كما في رواية الكافي الثالثة وبسندها ، وقال ( وعنه ) ولا يعلم مرجع الضمير فيه .
وفيها : - كما في رواية الكافي الرابعة وبسندها ، وقال ( وعنه ) أيضا .
وفي : ص 588 - 589 ب 23 - كما في رواية كمال الدين الثالثة ، عن ابن بابويه .
وفي : ص 589 ب 23 - كما في رواية كمال الدين الأخيرة ، عن ابن بابويه .
وفي : ص 590 ب 23 - عن رواية النعماني الأولى ، وفيه ( . . يخرج حتى يقتل المدينة ولا يدري الناس في أي شئ جاء ، فليأخذ . . فتوقعوا الفرج ( ثم ذكر ما رواه النعماني عن الكليني أيضا ، وقال ( قلت : روى هذا محمد بن يعقوب الكليني في الكافي ) .
وفي : ص 593 ب 24 - عن روايتي النعماني الأخيرتين .
معجم أحاديث الإمام المهدي
التعلیقات