يملا الله قلوب أمته غنى ويسعهم عدله وتنعم الامة
عصر الظهور
منذ 13 سنة362 - " والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا ، وإماما مقسطا ، يكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد "
362 - المصادر :
* : عبد الرزاق : ج 11 ص 399 ح 20840 - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
وفي : ص 400 ح 20843 - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ابن طاووس ، عن أبيه يرويه قال - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله - " ينزل عيسى ابن مريم إماما هاديا ، ومقسطا عادلا ، فإذا نزل كسر الصليب وقتل النزير ، ووضع الجزية ، وتكون الملة واحدة ، ويوضع الامن في الأرض حتى أن الأسد ليكون مع البقر تحسبه ثورها ، ويكون الذئب مع الغنم تحسبه كلبها ، وترفع حمة كل ذات حمة ، حتى يضع الرجل ( يده ) على رأس الحنش فلا يضره . وحتى تفر الجارية الأسد ، كما يفر ولد الكلب الصغير ، ويقوم الفرس العربي بعشرين درهما ، ويقوم الثور بكذا وكذا ، وتعود الأرض كهيئتها على عهد آدم ، ويكون القطف - يعني العنقاد - يأكل منه النفر ذو العدد ، وتكون الرمانة يأكل منها النفر ذو العدد " .
وفي : ص 401 ح 20844 - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر عن زيد بن أسلم ، عن رجل ، عن أبي هريرة : - قال ، ولم يسنده أيضا " لا تقوم الساعة حتى ينزل عيسى بن مريم إماما مقسطا ( . . . ) قريش الامارة ( كذا ) ويقتل الخنزير ، ويكسر الصليب ، وتوضع الجزية ، وتكون السجدة واحدة لرب العالمين ، وتضع الحرب أوزارها ، وتملأ الأرض من الاسلام كما تملأ الآبار من الماء ، وتكون الأرض كفاتور الورق ، يعني المائدة ، وترفع الشحناء والعداوة ، ويكون الذئب في الغنم كأنه كلبها ، ويكون الأسد في الإبل كأنه فحلها " .
* : ابن حماد : ص 162 - كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، عنه .
وفيها : كما في رواية عبد الرزاق الثانية ، عنه ، إلى قوله " بعشرين درهما " .
وفيها : كما في رواية عبد الرزاق الثالثة ، عنه ، وفيه " . . ويبتز قريش الامارة . . الأرض كفا دورة الورق " .
وفي : ص 163 - ابن عيينة ، عن الزهري ، عن ابن المسيب ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " يوشك أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا ، يكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، وتوضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد " .
* : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 144 ح 19341 - بسند ابن حماد الأخير - وفيه " لا تقوم الساعة حتى ينزل عيسى بن مريم حكما مقسطا وإماما عادلا فيكسر . . ويضع " .
* : أحمد : ج 2 ص 240 - كما في رواية ابن حماد الأخيرة ، بسنده .
وفي : ص 394 - بسند آخر عن أبي هريرة : - بتفاوت .
وفي : ص 482 - بسند آخر عن أبي هريرة بتفاوت أيضا .
* : البخاري : ج 3 ص 107 - كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : -
وفي : ص 178 - كما في رواية ابن أبي شيبة ، بسند آخر عن أبي هريرة : - وليس فيه " وإماما عدلا " .
وفي : ج 4 ص 205 - كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير ، وبسند آخر عن أبي هريرة : - وزاد فيه " حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها " .
* : مسلم : ج 1 ص 135 ب 71 ح 242 - كما في رواية البخاري الأولى ، وبسنده . ثم ذكر له طرقا أخرى جميعها تلتقي في الزهري ، وقال " وفي رواية ابن عيينة : إماما ومقسطا وحكما عدلا .
وفي رواية يونس : حكما عادلا ولم يذكر إماما مقسطا . وفي حديث صالح : حكما مقسطا ، كما قال الليث ، وفي حديثه من الزيادة :
وحتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها " .
وفي : ص 136 ح 243 - بسند آخر إلى أبي هريرة : - وفيه " والله لينزلن ابن مريم حكما عادلا ، فليكسرن الصليب ، وليقتلن الخنزير ، وليضعن الجزية ولتتركن القلاص فلا يسعى عليها ، ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد ، وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد " .
* : ابن ماجة : ج 2 ص 1363 ب 33 ح 4078 - عن ابن أبي شيبة ، وفيه " . . وإماما عدلا " .
* : الترمذي : ج 4 ص 506 ب 54 ح 2233 - كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير بسند آخر ، عن أبي هريرة : - وقال " هذا حديث حسن صحيح " .
* : مشكل الآثار : ج 1 ص 27 - كما في عبد الرزاق بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 28 - كما في رواية مسلم الثانية ، بسند آخر عن أبي هريرة : -
* : ترتيب ابن حبان : ج 8 ص 288 ح 6779 - كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، وقال " قال أبو حاتم رضي الله عنه : سمع هذا الخبر ليث بن سعد ، عن سعيد المقبري ، عن عطاء بن ميناء ، عن أبي هريرة : وسمعه عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة ، فالطريقان جميعا محفوظان " .
* : الحاكم : على ما في سند البيهقي ، ولم نجده في فهارسه .
* : الهروي في الغريبين : على ما في نهاية ابن الأثير .
* : الداني : ص 142 - كما في رواية عبد الرزاق الأولى ، بسند آخر ، عن أبي هريرة ، وليس فيه " وإماما مقسطا " .
* : البيهقي : ج 1 ص 244 - كما في رواية الداني ، بسندين آخرين ، وقال " رواه البخاري ومسلم جميعا عن قتيبة " .
* : نهاية ابن الأثير : ج 5 ص 197 - عن الهروي في الغريبين ، وفيه " ينزل عيسى بن مريم عليه السلام فيضع الجزية " وقال " أي يحمل الناس على دين الاسلام ، فلا يبقى ذمي تجري عليه الجزية " .
* : مشكاة المصابيح : ج 3 ص 46 ب 5 ف 1 ح 5505 - كما في رواية البخاري الثالثة ، وقال " متفق عليه " .
وفيها : ح 5506 - عن رواية مسلم الثانية .
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 866 - عن أحمد ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، وابن ماجة ، عن أبي هريرة : -
* : كنز العمال : ج 14 ص 322 ح 38842 - عن أحمد ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، وابن ماجة ، عن أبي هريرة : -
* : المنهاج في شعب الايمان : ج 1 ص 425 - أوله ، كما في رواية مسلم الثانية بتفاوت يسير ، مرسلا
666 - " يعطف الهوى على الهدى ، إذا عطفوا الهدى على الهوى ، ويعطف الرأي على القرآن إذا عطفوا القرآن على الرأي . . حتى تقوم الحرب بكم على ساق ، باديا نواجذها ، مملوءة أخلافها ، حلوا رضاعها ، علقما عاقبتها ، ألا وفي غد - وسيأتي غد بما لا تعرفون - يأخذ الوالي من غيرها عمالها على مساوئ أعمالها ، وتخرج له الأرض أفاليذ كبدها ، وتلقي إليه سلما مقاليدها ، فيريكم كيف عدل السيرة ، ويحيي ميت الكتاب والسنة "
666 - المصادر :
* : نهج البلاغة - صالح : ص 195 - 196 خطبة 138 - عبده : ج 2 ص 21 .
* : ابن أبي الحديد : ج 9 ص 40 - 41 .
* : ينابيع المودة : ج 437 ب 74 - عن نهج البلاغة ، وفيه ( المهدي يعطف ) .
* : ابن ميثم البحراني : ج 3 ص 168 - عن نهج البلاغة ، وقال ( الإشارة في هذا الفصل إلى وصف الإمام المنتظر في آخر الزمان الموعود به الخبر والأثر ) .
* : غرر الحكم : ص 363 - أوله ، مرسلا .
* : منتخب الأثر : ص 297 ف 2 ب 36 ح 1 - عن نهج البلاغة
معجم أحاديث الامام المهدي عليه السلام الجزء الأول والثالث
التعلیقات