ما ورد في يأجوج ومأجوج والسد
علامات الظهور
منذ 13 سنة531 - " إن الساعة لا تقوم حتى يكون عشر آيات : الدخان والدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها ، وثلاث خسوف : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب ، ونزول عيسى بن مريم ، وفتح يأجوج ومأجوج ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر "
531 المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في سند غيبة الطوسي .
* : الخصال : ج 2 ص 446 - 447 ح 46 - حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن حكيم القاضي قال : حدثنا الحسين بن عبد الله بن شاكر قال : حدثنا إسحاق بن حمزة البخاري ، وعمي قالا : حدثنا عيسى بن موسى غنجار ، عن أبي حمزة ، عن رقبة وهو ابن مصقلة الشيباني ، عن الحكم بن عتيبة ، عمن سمع حذيفة بن أسيد يقول : سمعت النبي صلى الله عليه وآله يقول " عشر آيات بين يدي الساعة خمس بالمشرق ، وخمس بالمغرب ، فذكر الدابة ، والدجال ، وطلوع الشمس من مغربها ، وعيسى بن مريم عليه السلام ، ويأجوج ومأجوج ، وأنه يغلبهم ويغرقهم في البحر . ولم يذكر تمام الآيات " .
* : غيبة الطوسي : ص 267 - وبهذا الاسناد ( أحمد بن إدريس ، علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ) عن ابن فضال ، عن حماد ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي نصر ، عن عامر بن واثلة ، عن أمير المؤمنين عليه السلام ( قال ) : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " عشر قبل الساعة لا بد منها : السفياني ، والدجال ، والدخان ، والدابة ، وخروج القائم ، وطلوع الشمس من مغربها ، ونزول عيسى عليه السلام ، وخسف بالمشرق ، وخسف بجزيرة العرب ، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر " .
* : الخرائج : ج 3 ص 1148 ب 20 ح 57 - مرسلا عن النبي صلى الله عليه وآله كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 311 ب 10 ح 12 - عن الخصال .
وفي : ص 356 ب 10 ح 100 - عن غيبة الطوسي .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 724 ب 34 ف 5 ح 42 - عن الخصال .
وفي : ص 725 ب 34 ف 6 ح 45 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ص 209 ب 25 ح 48 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الأثر : ص 444 ف 6 ب 3 ح 23 - عن ابن ماجة 531 - المصادر :
* : الطيالسي : ص 143 ب 1067 - حدثنا يونس قال : حدثنا أبو داود قال : حدثنا المسعودي ، عن فرات القزاز ، عن أبي الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري من أهل الصفة قال : اطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتذاكر الساعة فقال : -
* : الحميدي : ج 2 ص 364 ح 827 - حدثنا الحميدي قال : ثنا سفيان قال : ثنا فرات القزاز ، انه سمع أبا الطفيل يحدث أنه سمع أبا سريحة الغفاري يقول أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من علية له ، ونحن نذكر الساعة فقال " ما كنتم تذكرون ؟ قلنا : الساعة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكون حتى يكون فيها عشر : الدجال والدخان والدابة وطلوع الشمس من مغربها ونزول عيسى بن مريم ويأجوج ومأجوج ، وثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب ، وآخر ذلك نار تخرج من عدن أو قال : من قعر عدن تسوق الناس إلى محشرهم " .
* : ابن أبي شيبة : ج 15 ص 130 ح 19310 - بسند آخر ، عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد قال : أطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " لا تقوم الساعة حتى تكون عشر آيات - ذكر طلوع الشمس من مغربها والدجال " .
* : أحمد : ج 4 ص 6 - بسند الحميدي ، وفيه " إنها لن تقوم حتى ترون عشر آيات . . ونار تخرج من قبل ( عدن ) تطرد الناس إلى محشرهم " وقال : " قال أبو عبد الرحمن سقط كلمة " .
* : مسلم : ج 4 ص 2225 ب 13 ح 2901 - كما في أحمد بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري : - وفيه " . . وآخر ذلك نار تخرج من اليمن ، تطرد الناس إلى محشرهم " .
وفي : ص 2226 - كما في الطيالسي ، بتفاوت يسير ، وتقديم وتأخير ، بسند آخر ، عن حذيفة بن أسيد : - وفيه " قال شعبة : وحدثني عبد العزيز بن رفيع عن أبي الطفيل ، عن أبي سريحة ، مثل ذلك . . لا يذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، قال أحدهما في العاشرة : نزول عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ، وقال الآخر : وريح تلقي الناس في البحر " .
وفي : ص 2227 ب 13 - بسندين آخرين عن أبي سريحة : - مثله ، ونحوه .
* : ابن ماجة : ج 2 ص 1341 ب 25 ح 4031 - عن ابن أبي شيبة ، كما في الطيالسي بتفاوت يسير .
وفي : ص 1347 ب 28 ح 4055 - كما في الحميدي بتفاوت ونقص بعض ألفاظه بسند آخر .
* : الترمذي : ج 4 ص 477 ب 21 ح 2183 - كما في ابن ماجة بسند آخر .
وفي : ص 478 : بأربعة أسانيد أخرى عن فرات ، نحوه ، وفي الأول منها " الدخان " وفي الأخير " قال والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر ، وإما نزول عيسى بن مريم " وقال " وفي الباب عن علي ، وأبي هريرة ، وأم سلمة ، وصفية بنت حي ، وهذا حديث حسن صحيح " .
* الكنى والأسماء : ج 1 ص 34 - كما في الطيالسي بتفاوت ، بسند آخر ، عن أبي سريحة الغفاري : -
* : البدء والتاريخ : ج 2 ص 159 - كما في الحميدي بتفاوت يسير ، بتقديم وتأخير ، وقال " ومن هذا الباب حديث أبي الطفيل عن أبي سريحة ، عن حذيفة بن أسيد " وفيه " فيقال غدت النار فاغدوا ، وراحت فروحوا وتروحوا ، ولها ما سقط " .
* : الطبراني ، الكبير : ج 3 ص 189 - 190 ح 3028 - كما في الحميدي ، بتفاوت وزيادة ، بسند آخر عن حذيفة بن أسيد : -
وفي : ص 190 و 192 ح 3029 - 3034 - أورد خمسة أحاديث بأسانيد أخرى ، بعضها كما في الطيالسي ، وبعضها بتفاوت يسير ، وفي الثالث منها " نار من رومان أو ركوبة يضيء منها أعناق الإبل ببصرى " .
* : الحاكم : ج 4 ص 428 - كما في الطيالسي ، بتفاوت بسند آخر ، عن واثلة بن الأسقع : - " وقال هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه " .
* : حلية الأولياء : ج 1 ص 355 - كما في الطيالسي ، بسنده إليه ، وقال " قال الشيخ : وأراه قال : ونزول عيسى بن مريم " . * : امالي الشجري : ج 2 ص 255 - كما في رواية الطبراني الأولى ، بسنده إليه .
* : مصابيح البغوي : ج 3 ص 495 ح 4218 - كما في أحمد ، من صحاحه ، مرسلا ، عن حذيفة بن أسيد : -
* : تهذيب ابن عساكر : ج 7 ص 428 - قال " وأسند المترجم ( عبد الله بن زياد بن سليمان ) إلى حذيفة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بين يدي الساعة عشر آيات كالنظم في الخيط ، إذا سقط منها واحدة توالت : خروج الدجال ، ونزول عيسى بن مريم ، وفتح يأجوج ، والدابة ، وطلوع الشمس من مغربها ، وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها ، الحديث " * : عقد الدرر : ص 327 ب 12 ف 8 - عن مسلم .
* : فتن ابن كثير : ج 1 ص 70 - عن أحمد .
وفي : ص 71 - عن أحمد : - وقال " ورواه أهل السنن الأربعة من طرق فرات ، عن القراز به " .
* : مجمع الزوائد : ج 7 ص 238 - عن الطبراني .
* : الدر المنثور : ج 3 ص 60 - وقال " وأخرج ابن أبي شيبة ، وأحمد ، وأبو داود ، والترمذي ، والنسائي ، وابن ماجة ، وابن مردويه ، والبيهقي في البعث عن حذيفة بن أسيد : -
وفي : ج 6 ص 60 - عن الحاكم .
* : الجامع الصغير : ج 1 ص 307 ح 2006 - وقال " عن أحمد ، ومسلم ، وأبي داود ، والنسائي ، والترمذي ، وابن ماجة ، حديث صحيح " .
* : كنز العمال : ج 14 ص 260 ح 38646 - عن ابن عساكر .
وفيها : ح 38647 - عن البغوي ، والطبراني .
وفي : ص 261 ح 38650 - عن الطبراني ، والحاكم ، وابن مردويه .
* : فيض القدير : ج 2 ص 344 ح 2006 - عن الجامع الصغير .
* : تصريح الكشميري : ص 132 ح 8 - وقال " أخرجه مسلم ، وأبو داود ، والترمذي وابن ماجة " .
وفي : ص 176 ح 23 - قال : " رواه الطبراني والحاكم وصححه ووافقه الذهبي في : تلخيص المستدرك ، ورواه ابن مردويه كما في كنز العمال " .
679 - " إن يأجوج ومأجوج خلف السد ، لا يموت الرجل منهم حتى يولد له ألف لصلبه ، وهم يغدون كل يوم على السد ، فيلحسونه وقد جعلوه مثل قشر البيض فيقولون نرجع غدا ونفتحه ، فيصبحون وقد عاد إلى ما كان عليه قبل أن يلحس ، فلا يزالون كذلك حتى يولد فيهم مولود مسلم ، فإذا غدوا يلحسون قال لهم قولوا : بسم الله ، فإذا قالوا بسم الله فأرادوا أن يرجعوا حين يمسون فيقولون نرجع غذا فنفتحه فيصبحون وقد عاد إلى ما كان عليه ، فيقول : قولوا إن شاء الله فيقولون إن شاء الله فيصبحون وهو مثل قشر البيض ، فينقبونه فيخرجون منه على الناس فيخرج أول من يخرج منهم سبعون ألفا عليهم التيجان ثم يخرجون من بعد ذلك أفواجا ، فيأتون على النهر مثل نهركم هذا يعني الفرات ، فيشربونه حتى لا يبقى منه شئ ، ثم يجيء الفوج منهم حتى ينتهوا إليه فيقولون لقد كان هاهنا ماء مرة وذلك قول الله : ( فإذا جاء وعد ربي جعله دكا ) ، والدك التراب ، وكان وعد ربي حقا "
679 - المصادر :
* : ابن أبي حاتم : على ما في الدر المنثور .
* : الدر المنشور : ج 4 ص 251 - 252 - عن ابن أبي حاتم ، عن السدي قال : قال علي بن أبي طالب : -
* : جمع الجوامع : ج 2 ص 117 - كما في الدر المنثور بتفاوت يسير ، عن ابن أبي حاتم
معجم أحاديث الإمام المهدي الجزء الثاني والثالث
التعلیقات