نماذج من زيارة الامام المهدي علية السلام والتسليم عليه
بحوث حول المؤمل
منذ 13 سنة[ 78 - ( من أدرك منكم قائمنا فليقل حين يراه : السلام عليكم يا أهل بيت النبوة ، ومعدن العلم ، وموضع الرسالة ) ]
* 878 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : - على ما في غيبة الطوسي .
* : غيبة الطوسي : ص 282 - عنه ( الفضل بن شاذان ) عن ابن محبوب ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر (عليه السلام) ( قال ) : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 516 ب 32 ف 12 ح 366 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ص 331 ب 27 ح 55 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الاثر : ص 517 ف 10 ب 6 ح 1 - عن غيبة الطوسي .
[ 1118 - " إتق العرب فإن لهم خبر سوء ، أما إنه لا يخرج مع القائم منهم واحد " ] *
1118 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في غيبة الطوسي.
* : غيبة الطوسي : ص 284 - عنه ( الفضل بن شاذان ) عن علي بن أسباط ، عن أبيه أسباط بن سالم ، عن موسى الابار ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 517 ب 32 ف 12 ح 376 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
* : البحار : ج 52 ص 333 ب 27 ح 62 - عن غيبة الطوسي.
* : بشارة الاسلام : ج 2 ص 197 ب 2 - عن غيبة الطوسي.
ملاحظة : " إذا صحت هذه الرواية فلا بد من تأويلها بأن المقصود بها ليس كل العرب أو المقصود طغاتهم المذكورون في الرواية السابقة ، لانها معارضة بروايات كثيرة عن حركة اليماني ونجباء مصر وأبدال الشام وعصائب العراق وغيرها التي تذكر أنه يكون مع المهدي (عليه السلام) جماعات من العرب ، نعم هم جماعات قليلة بالنسبة إلى عدد العرب الكبير ، وقد يكون المقصود بها أنه لا يكون من أصحابه الخاصين منهم أحد أو نفر يسير كما ذكرت الرواية السابقة ".
[ 1188 - " من أراد أن يزور قبر رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وقبر أمير المؤمنين ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، وقبور الحجج عليهم السلام وهو في بلده فليغتسل (في) يوم الجمعة وليلبس ثوبين نظيفين ، وليخرج إلى فلاة من الارض ، ثم يصلى أربع ركعات يقرأ فيهن ما تيسر من القرآن ، فإذا تشهد وسلم فليقم مستقبل القبلة وليقل : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام عليك أيها النبي المرسل والوصي المرتضى ، والسيدة الكبرى والسيدة الزهراء والسبطان المنتجبان ، والاولاد والاعلام والامناء المنتجبون المستخزنون ، جئت انقطاعا إليكم وإلى آبائكم وولدكم الخلف على بركة حق ، فقلبي لكم مسلم ، ونصرتي لكم معدة ، حتى يحكم الله بدينه ، فمعكم معكم لا مع عدوكم ، إني لمن القائلين بفضلكم مقر برجعتكم ، لا أنكر الله قدرة ولا أزعم إلا ما شاء الله ، سبحان الله ذي الملك والملكوت ، يسبح الله بأسمائه جميع خلقه ، والسلام على أرواحكم وأجسادكم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته " ] *
1188 - المصادر :
* : مصباح المتهجد : ص 253 - وقال : ويستحب زيارة النبي والائمة (عليهم السلام) في يوم الجمعة روى عن الصادق جعفر بن محمد (عليهما السلام) أنه قال : -
* : جمال الاسبوع : ص 231 - قال : حدثني جماعة بإسنادي إلى جدي أبي جعفر الطوسي رضوان الله عليه قال : - كما في مصباح المتهجد.
* : الايقاظ من الهجعة : ص 301 ب 10 ح 2 - عن مصباح المتهجد بتفاوت يسير.
البحار : ج 89 ص 330 ب 4 ح 3 - عن مصباح المتهجد ، وجمال الاسبوع
[ 1258 - ".. بأبي أنتم وأمي وأهلي ومالي وأسرتي ، أشهد الله وأشهدكم أني مؤمن بكم وبما أتيتم به ، كافر بعدوكم وبما كفرتم به ، مستبصر بشأنكم وبضلالة من خالفكم ، موال لكم ولاوليائكم ، مبغض لاعدائكم ومعاد لهم ، وسلم لمن سالمكم ، وحرب لمن حاربكم ، محقق لما حققتم مبطل لما أبطلتم ، مطيع لكم عارف بحقكم ، مقر بفضلكم ، محتمل لعلمكم ، محتجب بذمتكم ، معترف بكم ، مؤمن بإيابكم ، مصدق برجعتكم منتظر لامركم ، مرتقب لدولتكم ، آخذ بقولكم ، عامل بأمركم ، مستجير بكم ، مؤمن بسركم وعلانيتكم ، وشاهدكم وغائبكم ، وأولكم وآخركم ، ونصرتي لكم معدة حتى يحيي الله تعالى دينه بكم ، ويردكم في أيامه ويظهركم لعدله ويمكنكم في أرضه ، وجعلني ممن يقتص آثاركم ، ويسلك سبيلكم ، ويهتدي بهداكم ، ويحشر في زمرتكم ، ويكر في رجعتكم ، ويملك في دولتكم ، ويشرف في عافيتكم ، ويمكن في أيامكم ، وتقر عينه غدا برؤيتكم والسلام عليكم ، وحشرني الله في زمرتكم ، وأوردني حوضكم ، وجعلني من حزبكم ، وأرضاكم عني ، ومكنني من دولتكم ، وأحياني في رجعتكم ، وملكني في أيامكم " ] *
1258 - المصادر :
* : عيون أخبار الرضا : ج 2 ص 272 - 278 ب 68 ح 1 - حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رضي الله عنه ، ومحمد بن أحمد السنائي وعلي بن عبد الله الوراق والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المكتب قالوا : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي وأبو الحسين الاسدي قالوا : حدثنا محمد بن إسماعيل المكي البرمكي قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي قال : قلت لعلي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) : علمني يا ابن رسول الله قولا أقوله بليغا كاملا إذا زرت واحدا منكم فقال : إذا صرت إلى الباب فقف واشهد الشهادتين وأنت على غسل ، فإذا دخلت ورأيت القبر فقف وقل : الله أكبر ثلثين مرة ، ثم امش قليلا وعليك السكينة والوقار وقارب بين خطاك ، ثم قف وكبر الله عزوجل ثلاثين مرة ، ثم ادن من القبر وكبر الله أربعين مرة ، تمام مائة تكبيرة ثم قل : -
* : الفقيه : ج 2 ص 609 ح 3213 - كما في عيون الاخبار ، بسنده عن محمد بن إسماعيل المكي ( وذكر طريقه إليه في مشيخة الفقيه ).
* : التهذيب : ج 6 ص 95 - 102 ب 46 ح 1 - كما في عيون الاخبار ، عن الصدوق.
* : الايقاظ من الهجعة : ص 234 ب 9 ح 1 - بعضه ، عن الفقيه ، والعيون ، والتهذيب. وفيها : ح 2 - بعضه ، عن الصدوق. وفي : ص 302 ب 10 ح 4 - بعضه ، عن الفقيه ، والعيون ، والتهذيب.
* : ملاذ الاخيار : ج 9 ص 247 - 278 ب 46 ح 1 - عن التهذيب.
* : البحار : ج 53 ص 92 ب 29 ح 99 - بعضه ، عن الفقيه ، وأشار إلى مثله عن التهذيب. وفى : ج 102 ص 127 - 134 ب 8 ح 4 - عن عيون أخبار الرضا.
زيارة المهدي بزيارة أجداده (عليهم السلام)
[ 1259 - " بسم الله وبالله ، وعلى ملة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم تسليما. ثم تستقبل الضريح بوجهك وتجعل القبلة خلفك وتكبر الله مائة تكبيرة وتقول : بسم الله الرحمن الرحيم أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له كما شهد الله لنفسه ، وشهدت له ملائكته وأولوا العلم من خلقه ، لا إله إلا هو العزيز الحكيم ، وأشهد أن محمدا عبده المنتجب ورسوله المرتضى ، أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.
أللهم اجعل أفضل صلواتك وأكملها ، وأنمى بركاتك وأتمها ، وأزكى تحياتك وأتمها ، على سيدنا محمد عبدك ورسولك ونبيك ، ونجيك ووليك ورضيك وصفيك وخيرتك من خلقك وخاصتك وخالصتك وأمينك الشاهد لك والدال عليك ، والصادع بأمرك ، والناصح لك ، المجاهد في سبيلك ، والذاب عن دينك ، والموضح لبراهينك ، والمهدي إلى طاعتك ، والمرشد إلى مرضاتك ، والواعي لوحيك ، والحافظ لعهدك ، والماضي على إنفاد أمرك ، المؤيد بالنور المضئ والمسدد بالامر المرضي ، المعصوم من كل خطأ وزلل ، المنزه من كل دنس وخطل ، والمبعوث بخير الاديان والملل ، مقوم الميل والعوج ، ومقيم البينات والحجج ، المخصوص بظهور الفلج ، وإيضاح المنهج ، المظهر من توحيدك ما استتر ، والمحيي من عبادتك ما دثر ، والخاتم لما سبق ، والفاتح لما انغلق ، المجتبى من خلائقك ، والمعتام لكشف حقائقك والموضحة به أشراط الهدى ، والمجلو به غربيب العمى. دافع حسبات الاباطيل ، ودامغ صولات الاضاليل ، المختار من طينة الكرم ، وسلالة المجد الاقدم ، ومغرس الفخار المعرق ، وفرع العلاء المثمر المورق ، المنتجب من شجرة الاصفياء ، ومشكاة الضياء ، وذؤابة العلياء ، وسرة البطحاء ، بعيثك بالحق وبرهانك على جميع الخلق ، خاتم أنبيائك ، وحجتك البالغة في أرضك وسمائك. اللهم صل عليه صلاة ينغمر في جنب انتفاعه بها قدر الانتفاع ، ويحوز من بركة التعلق بسببها ما يفوق قدر المتعلقين بسببه ، وزده بعد ذلك من الاكرام والاجلال ، ما يتقاصر عنه فسيح الآمال ، حتى يعلو من كرمك أعلى محال المراتب ، ويرقى من نعمك أسنى منازل المواهب ، وخذ له اللهم بحقه وواجبه ، من ظالميه وظالمي الصفوة من أقاربه. ... أللهم وصل على الائمة الراشدين ، والقادة الهادين ، والسادة المعصومين والاتقياء الابرار ، مأوى السكينة والوقار ، وخزان العلم ، ومنتهى الحلم والفخار ساسة العباد ، وأركان البلاد ، وأدلة الرشاد ، الالباء الامجاد ، العلماء بشرعك الزهاد ، ومصابيح الظلم وينابيع الحكم ، وأولياء النعم ، وعصم الامم ، قرناء التنزيل وآياته ، وأمناء التأويل وولاته ، وتراجمة الوحي ودلالاته ، أئمة الهدى ، ومنار الدجى ، وأعلام التقى ، وكهوف الورى ، وحفظة الاسلام ، وحججك على جميع الانام الحسن والحسين سيدي شباب أهل الجنة ، وسبطي نبي الرحمة ، وعلي بن الحسين السجاد زين العابدين ، ومحمد بن علي باقر علم الدين ، وجعفر بن محمد الصادق الامين ، وموسى بن جعفر الكاظم الحليم ، وعلي بن موسى الرضا الوفي ، ومحمد بن علي البر التقي ، وعلي بن محمد المنتجب الزكي ، والحسن بن علي الهادي الرضي ، والحجة بن الحسن صاحب العصر والزمان ، وصي الاوصياء وبقية الانبياء ، المستتر عن خلقك ، والمؤمل لاظهار حقك ، المهدي المنتظر ، والقائم الذي به ينتصر. أللهم صل عليهم أجمعين ، صلاة باقية في العالمين ، تبلغهم بها أفضل محل المكرمين. اللهم ألحقهم في الاكرام بجدهم وأبيهم ، وخذ لهم الحق من ظالميهم. أشهد يا مولاي أنكم المطيعون لله ، القوامون بأمره ، العاملون بإرادته ، الفائزون بكرامته ، إصطفاكم بعلمه ، واجتباكم لغيبه ، واختاركم بسره ، وأعزكم بهداه ، وخصكم ببراهينه ، وأيدكم بروحه ، ورضيكم خلفاء في أرضه ودعاة إلى حقه ، وشهداء على خلقه ، وأنصارا لدينه ، وحججا على بريته ، وتراجمة لوحيه ، وخزنة لعلمه ، ومستودعا لحكمته ، عصمكم الله من الذنوب وبرأكم من العيوب ، وائتمنكم على الغيوب. زرتكم يا موالي عارفا بحقكم ، مستبصرا بشأنكم ، مهتديا بهداكم ، مقتفيا لاثركم ، متبعا لسنتكم ، متمسكا بولايتكم ، معتصما بحبلكم ، مطيعا لامركم ، مواليا لاوليائكم ، معاديا لاعدائكم ، عالما بأن الحق فيكم ومعكم ، متوسلا إلى الله بكم ، مستشفعا إليه بجاهكم ، وحق عليه أن لا يخيب سائله والراجي ما عنده لزواركم ، المطيعين لامركم. اللهم فكما وفقتني للايمان بنبيك ، والتصديق لدعوته ، ومننت علي بطاعته واتباع ملته ، وهديتني إلى معرفته ، ومعرفة الائمة من ذريته ، وأكملت بمعرفتهم الايمان ، وقبلت بولايتهم وطاعتهم الاعمال ، واستعبدت بالصلاة عليهم عبادك ، وجعلتهم مفتاحا للدعاء وسببا للاجابة ، فصل عليهم أجمعين ، واجعلني بهم عندك وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين. أللهم اجعل ذنوبنا بهم مغفورة ، وعيوبنا مستورة ، وفرايضنا مشكورة ونوافلنا مبرورة ، وقلوبنا بذكرك معمورة ، وأنفسنا بطاعتك مسرورة ، وجوارحنا على خدمتك مقهورة ، وأسماءنا في خواصك مشهورة ، وأرزاقنا من لدنك مدرورة ، وحوائجنا لديك ميسورة ، برحمتك يا أرحم الراحمين. أللهم أنجز لهم وعدك ، وطهر بسيف قائمهم أرضك ، وأقم به حدودك المعطلة ، وأحكامك المهملة والمبدلة ، وأحي به القلوب الميتة ، واجمع به الاهواء المتفرقة ، واجل به صداء الجور عن طريقتك ، حتى يظهر الحق في أحسن صورته ، ويهلك الباطل وأهله بنور دولته ، ولا يستخفي بشئ من الحق مخافة أحد من الخلق. أللهم عجل فرجهم ، وأظهر فلجهم ، واسلك بنا منهجهم. وأمتنا على ولايتهم ، واحشرنا في زمرتهم ، وتحت لوائهم ، وأوردنا حوضهم ، واسقنا بكأسهم ، ولا تفرق بيننا وبينهم ، ولا تحرمنا شفاعتهم ، حتى نظفر بعفوك وغفرانك ، ونصير إلى رحمتك ورضوانك ، إله الحق رب العالمين ، يا قريب الرحمة من المؤمنين ، عني ، ولو أني قدمت حسنات جميع خلقك ، ثم خالفت طاعة أوليائك ، لكانت تلك الحسنات مزعجة لي عن جوارك ، غير حائلة بيني وبين نارك ، فلذلك علمت أن أفضل طاعتك طاعة أوليائك. ... أللهم لو وجدت شفيعا أقرب إليك من محمد وأهل بيته الاخيار ، الاتقياء الابرار ، عليه و(عليهم السلام) ، لاستشفعت بهم إليك ، وهذا قبر ولي من أوليائك وسيد من أصفيائك ، ومن فرضت على الخلق طاعته ، قد جعلته بين يدي ، أسألك يا رب بحرمته عندك ، وبحقه عليك ، لما نظرت إلي نظرة رحيمة من نظراتك ، تلم بها شعثي ، وتصلح بها حالي ، في الدنيا والآخرة ، فإنك على كل شئ قدير. أللهم إن ذنوبي ، لما فاتت العدد وجازت الامد ، علمت أن شفاعة كل شافع دون أوليائك تقصر عنها ، فوصلت المسير من بلدي ، قاصدا وليك بالبشرى ومتعلقا منه بالعروة الوثقى ، وها أنا يا مولاي قد استشفعت به إليك ، وأقسمت به عليك ، فارحم غربتي ، واقبل توبتي. أللهم إني لا أعول على صالحة سلفت مني ، ولا أثق بحسنة تقوم بالحجة عني. ... ثم تدعو ها هنا بدعاء العهد المأمور به في حال الغيبة وقد تقدم في زيارة القائم (عليه السلام) ، ثم تقول أيضا : أللهم اجعل نفسي مطمئنة بقدرك ، راضية بقضائك ، مولعة بذكرك ودعائك ، محبة لصفوة أوليائك ، محبوبة في أرضك وسمائك ، صابرة على نزول بلائك ، مشتاقة إلى فرحة لقائك ، متزودة التقوى ليوم جزائك ، مستنة بسنن أوليائك ، مفارقة لاخلاق أعدائك ، مشغولة عن الدنيا بحمدك وثنائك " ] *
1259 - المصادر :
* : مصباح الزائر : ص 178.
* : البحار : ج 102 ص 178 ب 8 - عن مصباح الزائر ، وقال " قال السيد رحمه الله : هي مروية عن أبي الحسن الثالث صلوات الله عليه ، تستأذن بما قدمناه في زيارة صاحب الامر (عليه السلام) ، ثم تدخل مقدما رجلك اليمنى على اليسرى ، وتقول : -.
أن المهدي (عليه السلام) بقية الله في أرضه
[ 1602 - ( الإمام الصادق (عليه السلام) ) " لا ذلك اسم سماه الله به أمير المؤمنين لا يسمى به أحد قبله ولا بعده إلا كافر، قال: كيف نسلم عليه؟ قال تقول: السلام عليك يا بقية الله. قال: ثم قرأ جعفر " بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين " ] *
1602 - المصادر:
*: تفسير فرات: ص 63 - حدثني جعفر بن محمد الفزاري، معنعنا عن عمر بن ذاهب قال: قال رجل لجعفر بن محمد (عليه السلام): نسلم على القائم بإمرة المؤمنين قال: -
*: الكافي: ج 1 ص 411 ح 2 - محمد بن يحيى، عن جعفر بن محمد قال: حدثني إسحاق بن إبراهيم الدينوري، عن عمر بن زاهر، عن أبي عبد الله (عليه السلام): قال سأله رجل عن القائم يسلم عليه بإمرة المؤمنين قال لا ذاك اسم سمى الله به أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يسم أحد قبله ولا يتسمى به بعده إلا كافر قلت جعلت فداك كيف يسلم عليه قال يقولون السلام عليك يا بقية الله ثم قرأ: بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ".
*: تأويل الآيات: ج 1 ص 186 ح 32 - كما في الكافي، عن محمد بن يعقوب.
*: وسائل الشيعة: ج 10 ص 470 ب 106 ح 2 - عن الكافي، وفي سنده " إبراهيم بن إسحاق، بدل إسحاق بن إبراهيم ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 447 ب 32 ح 42 - عن الكافي.
*: البحار: ج 24 ص 211 ب 56 ح 1 - عن الكافي.
وفي: ج 52 ص 373 ب 27 ح 165 - عن تفسير فرات.
*: نور الثقلين: ج 2 ص 390 ح 190 - عن الكافي، وفي سنده " حفص بدل جعفر "
معجم أحاديث الإمام المهدي(عليه السلام)
التعلیقات