احمد ابراهيم عبد المؤمن - غانا – وهابي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 12 سنةاحمد ابراهيم عبد المؤمن - غانا – وهابي
ولد الاخ احمد ابراهيم عبدالمؤمن بمدينة إنسوام عام «1977م» في غانا، وقد ترعرع في أوساط عائلة وهابية.
درس في المدارس الاكاديمية حتى اكمل المتوسطة، بعدها دخل المرحلة الاعدادية، وفي اثناء ذلك التحق بالمدارس الاسلامية التي تتخذ من الوهابية كمذهب ومعتقد، ولذا نشأ وهابياً متشدداً!
نقطة التحول
وصمم على الرجوع مرة اخرى الى ذلك الطالب الشيعي والدراسة عنده لكن دون اعتناق مذهبه، وهكذا بدأت مرحلة اخرى من حياته، وشرع بالدراسة والمحاورة وهذا يجيبه ويرشده الى كتب التيجاني والسيد شرف الدين«رحمه الله» وكتب التاريخ والتفسير، وهكذا مرت ستة أشهر فعاد الى مدينته لزيارة أهله واصدقائه، وبدأت مناقشاته مع زملاء الدراسة حتى آلت النتيجة إلى مقاطعته بالرغم من انه مازال وهابياً، إلاّ ان مجرد السؤال جعله عرضة للمقاطعة والمضايقة، وهذا ماحدى به الى الرجوع مرة اخرى الى ذلك الطالب الشيعي الذي ربطته به رابطة اخرى غيرالدراسة، وهي الصداقة و وصل اليه وبقي يتتلمذ على يديه حتى أكمل سنة واحدة، وهو رغم هذا لم يتشيع، وبعدها اشار عليه صديقه بالذهاب الى مدرسة«أهل البيت «عليهم السلام» في العاصمة ليدرس فيها اكثر.
وبالفعل انتقل إلى هناك و تكاملت لديه الصورة، وعرف منزلة العترة عندالله تعالى وعندالنبي«صلّى الله عليه وآله وسلّم»، وكيف أنه كان مخالفاً لمذهبهم، فقرر ترك ماكان يعتقد والتشرف بمذهب اهل البيت«سلام الله عليهم» والتمسك بحبلهم وعدم الانفصام من عروتهم الوثقى.
ولد الاخ احمد ابراهيم عبدالمؤمن بمدينة إنسوام عام «1977م» في غانا، وقد ترعرع في أوساط عائلة وهابية.
درس في المدارس الاكاديمية حتى اكمل المتوسطة، بعدها دخل المرحلة الاعدادية، وفي اثناء ذلك التحق بالمدارس الاسلامية التي تتخذ من الوهابية كمذهب ومعتقد، ولذا نشأ وهابياً متشدداً!
نقطة التحول
وصمم على الرجوع مرة اخرى الى ذلك الطالب الشيعي والدراسة عنده لكن دون اعتناق مذهبه، وهكذا بدأت مرحلة اخرى من حياته، وشرع بالدراسة والمحاورة وهذا يجيبه ويرشده الى كتب التيجاني والسيد شرف الدين«رحمه الله» وكتب التاريخ والتفسير، وهكذا مرت ستة أشهر فعاد الى مدينته لزيارة أهله واصدقائه، وبدأت مناقشاته مع زملاء الدراسة حتى آلت النتيجة إلى مقاطعته بالرغم من انه مازال وهابياً، إلاّ ان مجرد السؤال جعله عرضة للمقاطعة والمضايقة، وهذا ماحدى به الى الرجوع مرة اخرى الى ذلك الطالب الشيعي الذي ربطته به رابطة اخرى غيرالدراسة، وهي الصداقة و وصل اليه وبقي يتتلمذ على يديه حتى أكمل سنة واحدة، وهو رغم هذا لم يتشيع، وبعدها اشار عليه صديقه بالذهاب الى مدرسة«أهل البيت «عليهم السلام» في العاصمة ليدرس فيها اكثر.
وبالفعل انتقل إلى هناك و تكاملت لديه الصورة، وعرف منزلة العترة عندالله تعالى وعندالنبي«صلّى الله عليه وآله وسلّم»، وكيف أنه كان مخالفاً لمذهبهم، فقرر ترك ماكان يعتقد والتشرف بمذهب اهل البيت«سلام الله عليهم» والتمسك بحبلهم وعدم الانفصام من عروتهم الوثقى.
التعلیقات