اسامة حسين سالم - تنزانيا – وهابي
نقطه تحول المستبصرين
2013 Apr 2اسامة حسين سالم - تنزانيا – وهابي
ولد عام ١٩٧٨م بمدينة " كيغوما " التنزانية(١)، درس في المدارس الدينية الوهابية.
كان اعتناقه لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام ١٩٩٣م في مسقط رأسه، على أثر مطالعته لكتب الشيعة وبالأخص كتب المستبصرين.
مرحلة التحوّل:
وفي نهاية مطاف بحث الأخ أسامة حول السجود على التربة، يقول:
" وجدت الشيعة الإمامية لا يتدينون ولايقولون إلاّ بما نطق به الكتاب، وجاء به الرسول الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم)، والتزم به أهل البيت (عليهم السلام) الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرّهم تطهيرا، وعملوا بما ساقهم إليه الدليل، وأخذت البراهين بأعناقهم وجرت عليه السنة وعمل به الأصحاب.
ومما زاد في أحقية مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عندي، علمي بأهمية مكانة العترة بحفظ الشريعة المحمدية، وتعرّفي على الأحاديث التي ذكرها الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، حتى تبيّن لي أنّهم المنبع النقي الذي تستسقى منه السنة، فاعتنقت مذهبهم وانتميت إلى التشيع".
ولد عام ١٩٧٨م بمدينة " كيغوما " التنزانية(١)، درس في المدارس الدينية الوهابية.
كان اعتناقه لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام ١٩٩٣م في مسقط رأسه، على أثر مطالعته لكتب الشيعة وبالأخص كتب المستبصرين.
مرحلة التحوّل:
وفي نهاية مطاف بحث الأخ أسامة حول السجود على التربة، يقول:
" وجدت الشيعة الإمامية لا يتدينون ولايقولون إلاّ بما نطق به الكتاب، وجاء به الرسول الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم)، والتزم به أهل البيت (عليهم السلام) الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرّهم تطهيرا، وعملوا بما ساقهم إليه الدليل، وأخذت البراهين بأعناقهم وجرت عليه السنة وعمل به الأصحاب.
ومما زاد في أحقية مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عندي، علمي بأهمية مكانة العترة بحفظ الشريعة المحمدية، وتعرّفي على الأحاديث التي ذكرها الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، حتى تبيّن لي أنّهم المنبع النقي الذي تستسقى منه السنة، فاعتنقت مذهبهم وانتميت إلى التشيع".
التعلیقات