حمادي ناجي - رواندا - شافعي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 11 سنةحمادي ناجي - رواندا - شافعي
ولد في رواندا(1) عام 1965م، ونشأ في أوساط أسرة تعتنق المذهب الشافعي، فشبّ معتنقاً لهذا المذهب وفق ما كانت تمليه عليه الأجواء من عادات وتقاليد.
تشرّف بالانتماء لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1996م في بلاده بمدينة "تشانكو كاميبي ".
الوصول إلى الحقيقة:
يقول الأخ أحمد ناجي: " لقد اعتراني الذهول عندما تتبّعت تاريخ أبي هريرة، حتى وجدت هذا الرجل الذي كنّا نعدّه من خيار الصحابة هو أحد وعّاظ السلاطين لبني أمية والمدافعين عنهم ولو على حساب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)والإسلام".
ويضيف: " بعد بحثي وتتبعي تجلّى لي أنّ السلطات الحاكمة لعبت دوراً مؤثراً في تراث أمتنا الإسلامية، خصوصاً نحن أبناء العامة، فإنّ فقهنا وعقائدنا وتاريخنا كان خاضعاً لإشراف ووصاية السلاطين، في حين أني وجدت التراث الشيعي قد سلم ونجا من هذا الأمر، لأنه تلقى ميراثه من النبيّ الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم)وعترته (عليهم السلام) الذين اصطفاهم الله لحفظ شريعته وصيانتها من التحريف.
ومن هذا المنطلق وجدت أنّ السبيل الوحيد للنجاة والفوز بسعادة الدارين، هو سلوك نهجهم والانضواء تحت لوائهم، فأعلنت استبصاري عام 1996م بمدينة " تشانكو كاميبي " في رواندا، ووفقني الله تعالى للأخذ بيد زوجتي للمذهب الحقّ، عملا بقوله تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً وَقُودُهَا النّاسُ وَالْحِجارَةُ)".
ولد في رواندا(1) عام 1965م، ونشأ في أوساط أسرة تعتنق المذهب الشافعي، فشبّ معتنقاً لهذا المذهب وفق ما كانت تمليه عليه الأجواء من عادات وتقاليد.
تشرّف بالانتماء لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1996م في بلاده بمدينة "تشانكو كاميبي ".
الوصول إلى الحقيقة:
يقول الأخ أحمد ناجي: " لقد اعتراني الذهول عندما تتبّعت تاريخ أبي هريرة، حتى وجدت هذا الرجل الذي كنّا نعدّه من خيار الصحابة هو أحد وعّاظ السلاطين لبني أمية والمدافعين عنهم ولو على حساب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)والإسلام".
ويضيف: " بعد بحثي وتتبعي تجلّى لي أنّ السلطات الحاكمة لعبت دوراً مؤثراً في تراث أمتنا الإسلامية، خصوصاً نحن أبناء العامة، فإنّ فقهنا وعقائدنا وتاريخنا كان خاضعاً لإشراف ووصاية السلاطين، في حين أني وجدت التراث الشيعي قد سلم ونجا من هذا الأمر، لأنه تلقى ميراثه من النبيّ الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم)وعترته (عليهم السلام) الذين اصطفاهم الله لحفظ شريعته وصيانتها من التحريف.
ومن هذا المنطلق وجدت أنّ السبيل الوحيد للنجاة والفوز بسعادة الدارين، هو سلوك نهجهم والانضواء تحت لوائهم، فأعلنت استبصاري عام 1996م بمدينة " تشانكو كاميبي " في رواندا، ووفقني الله تعالى للأخذ بيد زوجتي للمذهب الحقّ، عملا بقوله تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً وَقُودُهَا النّاسُ وَالْحِجارَةُ)".
التعلیقات