خليل ابراهيم هاشم - لبنان - شافعي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 11 سنةخليل ابراهيم هاشم - لبنان - شافعي
ولد ببلدة " شبعا " عام 1966م في لبنان(1).
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1989م في بلاده.
وأخيراً تجلّت الحقيقة:
يقول الأخ خليل: " وقد ثبت عندي أنّ أبا بكر كان ضعيف الإيمان بنبوّة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) حينما خاف على نفسه في الغار، فكيف يسمّى صديّقاً!.
ومضيت في مطالعة الكتب وأمعنت النظر في مضامينها، حتى زالت غمائم الحيرة عن بصيرتي، وعرفت واقع بعض المسائل المختلف عليها بين الفريقين، كما وجدت في كتب أبناء العامة ما يؤيّد قول الشيعة.
وكان كتاب المرحوم الشيخ محمّد مرعي الأنطاكي (لماذا اخترت مذهب
أهل البيت (عليهم السلام) )(11) خير معين لي في هذه المرحلة، لما فيه من بحوث دقيقة وعلميّة، وممّا زادني إنجذاباً نحو الإمام عليّ (عليه السلام) إقرار أبناء العامة بعدد من الآيات النازلة في حقّه، إذ لم يكن لغيره فيها نصيب، فأدركت أنّه الأحقّ بالخلافة من غيره، وواصلت البحث حتى استضاء قلبي بنور الهداية، فاستبصرت وتشرّفت باعتناق المذهب الإمامي الإثنا عشري عام 1989م.
ومن ذلك الحين أبلغت دوائر النفوس في الدولة كي يسجلوا على هويتي (شيعي) بدل (سني) لأكون مفتخراً بعدها بانتمائي إلى مذهب أهل البيت (عليهم السلام) الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً ".
ولد ببلدة " شبعا " عام 1966م في لبنان(1).
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1989م في بلاده.
وأخيراً تجلّت الحقيقة:
يقول الأخ خليل: " وقد ثبت عندي أنّ أبا بكر كان ضعيف الإيمان بنبوّة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) حينما خاف على نفسه في الغار، فكيف يسمّى صديّقاً!.
ومضيت في مطالعة الكتب وأمعنت النظر في مضامينها، حتى زالت غمائم الحيرة عن بصيرتي، وعرفت واقع بعض المسائل المختلف عليها بين الفريقين، كما وجدت في كتب أبناء العامة ما يؤيّد قول الشيعة.
وكان كتاب المرحوم الشيخ محمّد مرعي الأنطاكي (لماذا اخترت مذهب
أهل البيت (عليهم السلام) )(11) خير معين لي في هذه المرحلة، لما فيه من بحوث دقيقة وعلميّة، وممّا زادني إنجذاباً نحو الإمام عليّ (عليه السلام) إقرار أبناء العامة بعدد من الآيات النازلة في حقّه، إذ لم يكن لغيره فيها نصيب، فأدركت أنّه الأحقّ بالخلافة من غيره، وواصلت البحث حتى استضاء قلبي بنور الهداية، فاستبصرت وتشرّفت باعتناق المذهب الإمامي الإثنا عشري عام 1989م.
ومن ذلك الحين أبلغت دوائر النفوس في الدولة كي يسجلوا على هويتي (شيعي) بدل (سني) لأكون مفتخراً بعدها بانتمائي إلى مذهب أهل البيت (عليهم السلام) الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً ".
التعلیقات