ابو حيدر الكبيسي - العراق - حنفي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 12 سنةابو حيدر الكبيسي - العراق - حنفي
ولد عام 1958م بمدينة " ذي قار " في العراق، من عائلة تعتنق المذهب الحنفي ونشأ في أوساط هذا المذهب.
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1986م، بعد دراسات مكثفة ومعمّقة ومحاورات عديدة أجراها مع العلماء.
منطلق الاستبصار:
يقول فضيلة الشيخ الكبيسي: " أدركت أنّ فاجعة الحسين (عليه السلام) لها بُعد مأساوي لايصمد أمامه أيّ إنسان سليم الوجدان مرهف الإحساس، ولذلك تفاعلت بكامل كياني مع أحداث كربلاء، وإندمجت بها قلباً وعقلا.
ولقد شدني الإمام الحسين (عليه السلام) نحو مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأدركت أنّه صاحب الحقّ، وأنّ بكاء الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) عليه هو اعلان عن سلب الشرعية عمن ناوءه وقاتله، حيث اعتبره رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) سنخاً له حينما قال: " حسين مني وأنا من حسين ".
فمن هنا تبيّنت لي الأهداف التي جاهد من أجلها الإمام الحسين (عليه السلام) ، فتأثرت بنهضته وأعلنت استبصاري عام 1986م".
ولد عام 1958م بمدينة " ذي قار " في العراق، من عائلة تعتنق المذهب الحنفي ونشأ في أوساط هذا المذهب.
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1986م، بعد دراسات مكثفة ومعمّقة ومحاورات عديدة أجراها مع العلماء.
منطلق الاستبصار:
يقول فضيلة الشيخ الكبيسي: " أدركت أنّ فاجعة الحسين (عليه السلام) لها بُعد مأساوي لايصمد أمامه أيّ إنسان سليم الوجدان مرهف الإحساس، ولذلك تفاعلت بكامل كياني مع أحداث كربلاء، وإندمجت بها قلباً وعقلا.
ولقد شدني الإمام الحسين (عليه السلام) نحو مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأدركت أنّه صاحب الحقّ، وأنّ بكاء الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) عليه هو اعلان عن سلب الشرعية عمن ناوءه وقاتله، حيث اعتبره رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) سنخاً له حينما قال: " حسين مني وأنا من حسين ".
فمن هنا تبيّنت لي الأهداف التي جاهد من أجلها الإمام الحسين (عليه السلام) ، فتأثرت بنهضته وأعلنت استبصاري عام 1986م".
التعلیقات