حسين سورابي - بوركينا فاسو - مالكي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 11 سنةحسين سورابي - بوركينا فاسو - مالكي
ولد عام 1974م في بوركينافاسو(1)، ترعرع في أُسرة تعتنق المذهب المالكي، وقضى مدّة ثمان سنوات في الدراسة الدينية لهذا المذهب، ثم أصبح مدرساً في مجال العقائد والعلوم القرآنية والفقه.
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1994م في مدينة " باسام " بساحل العاج، على اثر مجموعة أبحاث ودراسات أجراها بغية الوصول إلى العقيدة الصحيحة.
مخالفات أبي بكر للقرآن والسنّة: 1 ـ منع الزهراء(عليها السلام) إرثها: 2 ـ منع تدوين الحديث: 3 ـ قتل مانعي الزكاة: 4 ـ ترك إقامة الحدود: 5 ـ الابتداع في إقامة الحدود: 6 ـ مخالفة الشورى:
مخالفات عمر للقرآن والسنّة: 1 ـ منع فرض المؤلفة قلوبهم: 2 ـ عدم المساواة في تقسيم الأموال: 3 ـ بدعة صلاة التراويح: 4 ـ تغيير سنّة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) في الطلاق: 5 ـ الاجتهاد في مقابل النصّ: 6 ـ تعطيل حدّ الزنا: 7 ـ تعطيل التيمّم:
مخالفات عمر في عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): 1 ـ معارضته لرسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) في صلح الحديبية2 ـ معارضته له (صلى الله عليه وآله وسلم)عندما صلى صلاة الميت على ابن أبي سلول
3 ـ موقف عمر في أواخر حياة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)حينما طلب منهم كتاباً ودواة ....
ويتضح للباحث هنا أنّ أبا بكر وعمر لم يتأدبا بحضرة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، وسمحا لأنفسهما بأن يقدما بين يديه بغير إذن ولا طلب، فمن هنا لاضير أنّهما تجرءا بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) أن يتقدما على سنته.
ومن هذا وغيره وجدنا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) لا يرى لنفسه مسوّغاً بأن يسير بسيرة الشيخين، وهما قد خالفا الكتاب والسنة، وقد تقدّما عليه في أمر كان هو أحقّ به منهما، حتى قال عن الشورى: " فيالله وللشورى متى اعترض الريب فيّ مع الأوّل منهم حتى صرت أُقرن إلى هذه النظائر
نتائج قلبت الموازين:
ومن هذا المنطلق أسفر بحث الأخ حسين سورابي عن نتائج لم يكن يتوقعها من قبل، فيقول: " من خلال البحث بانت لي حقائق كثيرة، وعرفت أنّ الخلفاء قد أخطأوا في كثير من المجالات، وظلموا حقّ عترة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم).
فمن هنا قرّرت أن أكون مع أهل بيت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) فكراً وروحاً وقلباً، وأن أتحرر من العقيدة التي لم أجد طعم الحرية الفكرية في ظلالها، بل كنت مقيداً بالالتزام بها من دون اقتناع.
فبعد أن عرفت الحقيقة قصدّتها بلهفة لا كون في ركب من أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً، واهتدي بهم إلى المنازل الرفيعة التي أرادها الله للإنسان، وأن يكون سيري وفق ما رسمته الشريعة الربانيّة
ولد عام 1974م في بوركينافاسو(1)، ترعرع في أُسرة تعتنق المذهب المالكي، وقضى مدّة ثمان سنوات في الدراسة الدينية لهذا المذهب، ثم أصبح مدرساً في مجال العقائد والعلوم القرآنية والفقه.
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1994م في مدينة " باسام " بساحل العاج، على اثر مجموعة أبحاث ودراسات أجراها بغية الوصول إلى العقيدة الصحيحة.
مخالفات أبي بكر للقرآن والسنّة: 1 ـ منع الزهراء(عليها السلام) إرثها: 2 ـ منع تدوين الحديث: 3 ـ قتل مانعي الزكاة: 4 ـ ترك إقامة الحدود: 5 ـ الابتداع في إقامة الحدود: 6 ـ مخالفة الشورى:
مخالفات عمر للقرآن والسنّة: 1 ـ منع فرض المؤلفة قلوبهم: 2 ـ عدم المساواة في تقسيم الأموال: 3 ـ بدعة صلاة التراويح: 4 ـ تغيير سنّة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) في الطلاق: 5 ـ الاجتهاد في مقابل النصّ: 6 ـ تعطيل حدّ الزنا: 7 ـ تعطيل التيمّم:
مخالفات عمر في عهد رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): 1 ـ معارضته لرسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) في صلح الحديبية2 ـ معارضته له (صلى الله عليه وآله وسلم)عندما صلى صلاة الميت على ابن أبي سلول
3 ـ موقف عمر في أواخر حياة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)حينما طلب منهم كتاباً ودواة ....
ويتضح للباحث هنا أنّ أبا بكر وعمر لم يتأدبا بحضرة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، وسمحا لأنفسهما بأن يقدما بين يديه بغير إذن ولا طلب، فمن هنا لاضير أنّهما تجرءا بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) أن يتقدما على سنته.
ومن هذا وغيره وجدنا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) لا يرى لنفسه مسوّغاً بأن يسير بسيرة الشيخين، وهما قد خالفا الكتاب والسنة، وقد تقدّما عليه في أمر كان هو أحقّ به منهما، حتى قال عن الشورى: " فيالله وللشورى متى اعترض الريب فيّ مع الأوّل منهم حتى صرت أُقرن إلى هذه النظائر
نتائج قلبت الموازين:
ومن هذا المنطلق أسفر بحث الأخ حسين سورابي عن نتائج لم يكن يتوقعها من قبل، فيقول: " من خلال البحث بانت لي حقائق كثيرة، وعرفت أنّ الخلفاء قد أخطأوا في كثير من المجالات، وظلموا حقّ عترة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم).
فمن هنا قرّرت أن أكون مع أهل بيت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) فكراً وروحاً وقلباً، وأن أتحرر من العقيدة التي لم أجد طعم الحرية الفكرية في ظلالها، بل كنت مقيداً بالالتزام بها من دون اقتناع.
فبعد أن عرفت الحقيقة قصدّتها بلهفة لا كون في ركب من أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً، واهتدي بهم إلى المنازل الرفيعة التي أرادها الله للإنسان، وأن يكون سيري وفق ما رسمته الشريعة الربانيّة
التعلیقات