جرنو ابراهيم باه - غينيا - مالكي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 11 سنةجرنو ابراهيم باه - غينيا - مالكي
ولد في غينيا، بمدينة " بوكر " عام 1971م، من عائلة تنتمي للمذهب المالكي، درس في المدارس الأكاديمية حتى نال الشهادة الثانوية، درس على يد والده ـ الذي كان من كبار علماء المالكية في منطقتهم ـ بعض الكتب الدينية، وواصل بعدها دراسته في جامعة " جمال عبد الناصر " في علم الاجتماع، وأُخرج منها قبل إكماله للدراسة بسبب إنتمائه إلى مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ودفاعه العلني عن مبادي وعقائد الشيعة.
أعلن تشيعه عام 1990م في عاصمة بلده " كوناكري ".
الوصول إلى الحقّ:
يقول الأخ جرنو: " بمرور الأيام تبيّن لي أنّ الحقّ مع الشيعة في هذه المسائل وأمثالها التي يشنّع أعداؤهم بها عليهم، لكن غفل الذين يحاولون أن يعموا بصائر الآخرين ليبقوهم على التبعية والتقليد لهم، أن الغبار المتراكم على مرآة الحقيقة سيزول في يوم من الأيام، فتعود المرآة ناصعة براقة تعكس حقائق الأشياء في النفوس المستعدة والقلوب السليمة.
وهكذا وبالتدريج بدأت فكرة التشيع تتبلور في ذهني، حتى أعلنت تشيعي عام 1990م في العاصمة " كوناكري "، ويالها من لحظات حساسة غيرت مسيرة حياتي وهدتني سبيلاً لم يخطر على بالي من قبل.
وكان من حسن حظي أنني التقيت بعد استبصاري ببعض من سبقني في التشيع، وكان جملة منهم قد عاد لتوه إلى البلد من السفر الذي قضاه في إحدى الحوزات العلمية الشيعية، فقرّر هؤلاء تأسيس مدرسة شيعية باسم أهل البيت (عليهم السلام) ، فكنت من أوائل الطلبة الذين التحقوا بها ".
ولد في غينيا، بمدينة " بوكر " عام 1971م، من عائلة تنتمي للمذهب المالكي، درس في المدارس الأكاديمية حتى نال الشهادة الثانوية، درس على يد والده ـ الذي كان من كبار علماء المالكية في منطقتهم ـ بعض الكتب الدينية، وواصل بعدها دراسته في جامعة " جمال عبد الناصر " في علم الاجتماع، وأُخرج منها قبل إكماله للدراسة بسبب إنتمائه إلى مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ودفاعه العلني عن مبادي وعقائد الشيعة.
أعلن تشيعه عام 1990م في عاصمة بلده " كوناكري ".
الوصول إلى الحقّ:
يقول الأخ جرنو: " بمرور الأيام تبيّن لي أنّ الحقّ مع الشيعة في هذه المسائل وأمثالها التي يشنّع أعداؤهم بها عليهم، لكن غفل الذين يحاولون أن يعموا بصائر الآخرين ليبقوهم على التبعية والتقليد لهم، أن الغبار المتراكم على مرآة الحقيقة سيزول في يوم من الأيام، فتعود المرآة ناصعة براقة تعكس حقائق الأشياء في النفوس المستعدة والقلوب السليمة.
وهكذا وبالتدريج بدأت فكرة التشيع تتبلور في ذهني، حتى أعلنت تشيعي عام 1990م في العاصمة " كوناكري "، ويالها من لحظات حساسة غيرت مسيرة حياتي وهدتني سبيلاً لم يخطر على بالي من قبل.
وكان من حسن حظي أنني التقيت بعد استبصاري ببعض من سبقني في التشيع، وكان جملة منهم قد عاد لتوه إلى البلد من السفر الذي قضاه في إحدى الحوزات العلمية الشيعية، فقرّر هؤلاء تأسيس مدرسة شيعية باسم أهل البيت (عليهم السلام) ، فكنت من أوائل الطلبة الذين التحقوا بها ".
التعلیقات