ما ورد في النجباء من الكوفة من أنصار المهدي عج
أصحاب الإمام عليه السلام
منذ 13 سنة642 - " إذا قام قائم أهل محمد ، جمع الله له أهل المشرق وأهل المغرب ، فيجتمعون كما يجتمع قزع الخريف ، فأما الرفقاء فمن أهل الكوفة ، وأما الابدال فمن أهل الشام "
642 - المصادر :
* : تهذيب ابن عساكر : ج 1 ص 63 - مرسلا عنه عليه السلام : -
* : مختصر تاريخ دمشق : ج 1 ص 114 - مرسلا عنه عليه السلام : -
* : جواهر العقدين : على ما في ينابيع المودة .
* : صواعق ابن حجر : ص 165 ب 11 ح 1 - عن ابن عساكر . وليس فيه ( فيجتمعون كما يجتمع قزع الخريف ) .
* : ينابيع المودة : ص 433 ب 73 - عن جواهر العقدين .
* : المغربي : ص 572 ح 68 - عن ابن عساكر . وقال : صح رواه ابن عساكر
645 - " الابدال بالشام ، والنجباء بمصر ، والعصائب بالعراق "
645 - المصادر :
* : الفائق : ج 1 ص 87 - مرسلا عن علي عليه السلام .
* : تهذيب ابن عساكر : ج 1 ص 62 - مرسلا ، ونصه : ( قبة الاسلام بالكوفة ، والهجرة بالمدينة ، والنجباء بمصر ، والابدال بالشام ، وهم قليل ) .
وفي : ص 63 - مرسلا أيضا ، ونصه : ( الابدال من الشام ، والنجباء من أهل مصر ، والأخيار من أهل العراق ) .
وفيها : عن أبي الطفيل قال : خطبنا علي رضي الله عنه فذكر الخوارج ، فقام رجل فلعن أهل الشام ، فقال له : - ( ويحك ، لا تعم ، إن كنت لاعنا ففلانا وأشياعه ، فإن منهم الابدال ومنهم النجباء )
825 - " يبايع القائم بين الركن والمقام ثلاثمائة ونيف ، عدة أهل بدر . فيهم النجباء من أهل مصر ، والابدال من أهل الشام ، والأخيار من أهل العراق . فيقيم ما شاء الله أن يقيم "
825 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : على ما في غيبة الطوسي .
* : غيبة الطوسي : ص 284 وعنه ( الفضل بن شاذان ) عن أحمد بن عمر بن مسلم ، عن الحسن بن عقبة النهمي ، عن أبي إسحاق البناء ، عن جابر الجعفي قال : قال أبو جعفر عليه السلام : -
* : تاج المواليد : ص 151 - قال ( وجاءت الاخبار عنهم عليهم السلام ، وفيه ( يبايعه . . من النجباء والابدال والأخيار ، كلهم شاب لا كهل فيهم ، ثم يصير إليه شيعته من أطراف الأرض تطوى لهم طيا حتى يبايعوه ، ويكون دار ملكه الكوفة ، وأكثر مقامه صلوات الله عليه بها ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 517 - 518 ب 32 ف 11 ح 378 - عن غيبة الطوسي .
* : البحار : ج 52 ص 334 ب 27 ح 64 - عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الأثر : ص 468 ف 6 ب 11 ح 2 - عن غيبة الطوسي ) أن الله تعالى يصلح أمره عليه السلام في ليلة
1092 - " الابدال من أهل الشام والنجباء من أهل الكوفة ، يجمعهم الله لشر يوم لعدونا . فقال جعفر الصادق عليه السلام : رحمكم الله بنا يبدأ البلاء ثم بكم ، وبنا يبدأ الرخاء ثم بكم رحم الله من حببنا إلى الناس ولم يكرهنا إليهم "
1092 - المصادر :
* : أمالي المفيد : ص 30 - 31 ح 4 - قال : أخبرني أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا عمر بن عيسى بن عثمان قال : حدثنا أبي قال : حدثنا خالد بن عامر بن عباس ، عن محمد بن سويد الأشعري قال : دخلت أنا وفطر بن خليفة على جعفر بن محمد عليهما السلام ، فقرب إلينا تمرا فأكلنا وجعل يناول فطر امنه ، ثم قال له : كيف الحديث الذي حدثتني عن أبي الطفيل رحمه الله في الابدال ؟ فقال : فطر : سمعت أبا الطفيل يقول : سمعت عليا أمير المؤمنين عليه السلام يقول : -
* : البحار : ج 52 ص 347 ب 27 ح 96 - عن أمالي المفيد ، وفيه " . . كيف الحديث الذي حدثتني عن أبي الطفيل في الابدال من أهل الشام " .
التعلیقات