ما ورد في الخراساني الذي ينصر الامام المهدي عج
علامات الظهور
منذ 13 سنة255 - " تخرج من المشرق رايات سود لبني العباس ، ثم يمكثون ما شاء الله ، ثم تخرج رايات سود صغار تقاتل رجلا من ولد أبي سفيان وأصحابه ، من قبل المشرق يؤدون الطاعة إلى المهدي "
ملاحظة : " بهذا الحديث والذي بعده يتضح التفريق بين الرايات السود لبني العباس و الرايات السود الممهدة للمهدي عليه السلام . وحتى لو ناقشنا في صحة هذا الحديث فهو يدل على أن التفريق بينها كان معروفا في مصادر القرنين الأولين وعند الرواة "
* : ملاحم ابن طاووس : ص 55 ب 102 - عن نعيم بن حماد ، وسنده " عمر بن عبد الله ، عن عبد الله التاهرتي ، عن عبد الرحمن بن زياد العلم ( العمي ) " .
255 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 85 - حدثنا محمد بن عبد الله أبو عبد الله التيهرتي ، عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم ، عن مسلم بن يسار ، عن سعيد بن المسيب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
وفي : ص 52 - بنفس السند ، وفيه " ثم تمكث ما شاء الله ، ثم تخرج رايات سود صغار على رجل من ولد أبي سفيان وأصحابه من قبل المشرق " .
* : عقد الدرر : ص 126 ب 5 - عن ابن حماد ، وفيه " ثم يكون ما شاء الله " .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 69 - عن رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير .
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 467 - عن رواية ابن حماد الثانية .
* : القول المختصر : ص 22 ب 3 ح 16 - مرسلا ، بتفاوت .
* : برهان المتقي : ص 149 ب 7 ح 11 - عن عرف السيوطي .
256 - " تخرج راية سوداء لبني العباس ، ثم تخرج من خراسان أخرى سوداء قلا نسهم سود وثيابهم بيض على مقدمتهم رجل يقال له شعيب بن صالح ، أو صالح بن شعيب ، من تميم ، يهزمون أصحاب السفياني ، حتى تنزل بيت المقدس ، توطئ للمهدي سلطانه ، ويمد إليه ثلاثمائة من الشام . يكون بين خروجه وبين أن يسلم الامر للمهدي اثنان وسبعون شهرا "
ملاحظة : " ورد في أحاديث الأئمة من أهل البيت عليهم السلام أن الخراساني يظهر هو واليماني والسفياني في سنة واحدة في شهر واحد سنة ظهور المهدي عليه السلام "
* : ملاحم ابن طاووس : ص 49 ب 38 - كما في رواية ابن حماد الثانية ، وفيه " . . وسعيد بن صالح . . اثنان وسبعون يوما " .
وفي : ص 52 ب 92 - كما في رواية ابن حماد الأولى .
256 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 84 - حدثنا الوليد بن مسلم ، عن أبي عبد الله ، عن عبد الكريم - أي أمية - عن محمد بن الحنفية قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
وفي : ص 74 - بنفس السند ، ونصه " بين خروج الراية السوداء من خراسان وشعيب بن صالح وخروج المهدي ، وبين أن يسلم الامر للمهدي اثنان وسبعون شهرا " .
* : ملاحم ابن المنادى : ص 47 - ويروى عن محمد بن الحنفية أبي القاسم رضي الله عنه أنه قال ، كما في رواية ابن حماد الثانية بتفاوت يسير .
* : الداني : ص 98 - 99 - حدثنا ابن عفان ، حدثنا أحمد ، حدثنا سعيد ، حدثنا نصر ، حدثنا علي ، حدثنا خالد بن سلام الشامي ، عن عبد الكريم ، عن محمد بن الحنفية قال : " تخرج راية من خراسان ، ثم تخرج أخرى ، ثيابهم بيض ، على مقدمتهم رجل من بني تميم ، يوطئ للمهدي سلطانه ، يكون بين خروجه وبين أن يسلم للمهدي سلطانه اثنان وسبعون شهرا " .
* : عقد الدرر : ص 126 ب 5 - وقال " أخرجه الإمام أبو عمرو الداني في سننه " .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 67 - 68 - عن ابن حماد بتفاوت يسير .
* : الفتاوى الحديثية : ص 31 - كما في عرف السيوطي ، مرسلا عن محمد بن الحنفية : -
* : القول المختصر : ص 6 ب 1 ح 18 - مرسلا " يخرج رايات السود من خراسان صحبة المهدي إلى بيت المقدس " . وفي : ص 20 ب 3 ح 4 - كما في رواية ابن حماد الأولى بتفاوت ، مرسلا .
* : برهان المتقي : ص 151 ب 7 ح 17 - عن عرف السيوطي .
294 - " يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا يصير إلى واحد منهم ، ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ، ثم ذكر شيئا لا أحفظه فقال : فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبوا على الثلج ، فإنه خليفة الله المهدي "
ملاحظة : " لم يتفرد به ابن ماجة كما ترى ، والكنز المذكور يحتمل أن يكون أيضا الكنز الذي ينحسر عنه الفرات كما وردت فيه أحاديث كثيرة . كما أنه لم ترد الأحاديث بظهور المهدي عليه السلام من المشرق ، بل وردت بظهور أنصاره الممهدين وبداية أمره من المشرق ، والمتواتر برواية الفريقين أنه يظهر من مكة وما ذكره عن ظهوره من سرداب سامراء لا مدعي له من ( جهلة ) الشيعة ، فضلا عن علمائهم ! إلا أن يكون قصد بالرافضة غير الشيعة " .
* : مقدمة ابن خلدون : ص 254 ف 53 - عن ابن ماجة ، بتفاوت يسير .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 60 - كما في ابن ماجة بتفاوت يسير ، وقال " وأخرج ابن ماجة ، والحاكم وصححه ، وأبو نعيم عن ثوبان " وفيه " . . فإذا سمعتم به فأتوه " .
* : الخصائص الكبرى : ج 2 ص 119 - كما في رواية دلائل النبوة الأولى ، عن البيهقي ، عن ثوبان : -
* : الدر المنثور : ج 6 ص 58 - كما في ابن ماجة ، بتفاوت يسير ، وقال " وأخرج ابن ماجة ، والحاكم وصححه ، عن ثوبان " .
* : جمع الجوامع : ج 1 ص 1006 - عن ابن ماجة ، والهيثم بن كليب ، والروياني ، والحاكم ، والضياء المقدسي في الجنان ، عن ثوبان : -
* : كنز العمال : ج 14 ص 263 ح 38658 - عن ابن ماجة ، والحاكم .
* : برهان المتقي : ص 109 - ص 110 - ب 4 ف 2 ح 1 - عن عرف السيوطي ، الحاوي .
* : الهدية الندية : على ما في العطر الوردي .
* : ينابيع المودة : ص 491 ب 94 - عن غاية المرام .
* : العطر الوردي : ص 62 - عن الهدية الندية ، وقال " رواه أحمد بن حنبل ، والباوردي عن ابن مسعود " .
* : الإذاعة : ص 122 - عن ابن ماجة .
* : المغربي : ص 530 - عن ابن ماجة ، وقال " قال الحافظ البوصيري في زوائده إسناده صحيح " .
وفي : ص 544 - عن مقدمة ابن خلدون .
* : عقيدة أهل السنة ، العباد : ص 11 ح 7 - عن ابن ماجة .
* : كشف الغمة : ج 3 ص 263 - كما في رواية عقد الدرر الثانية ، عن أربعين أبي نعيم .
وفي : ص 267 - عن بيان الشافعي .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 596 و 598 ب 32 ف 2 ح 39 و 58 - عن كشف الغمة .
وفي : 620 ب 32 ف 22 ح 188 - عن تذكرة القرطبي .
* : غاية المرام : ص 700 ب 141 ح 103 - كما في رواية عقد الدرر الثانية ، عن أربعين أبي نعيم .
وفي : ص 704 ب 141 ح 154 - عن كشف الغمة .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 705 - 709 ب 54 ح 67 و 86 - كما في رواية عقد الدرر الثانية ، عن أربعين أبي نعيم ، وفيه " عند كرتكم " .
* : البحار : ج 51 ص 83 و 87 و 97 ب 1 - عن كشف الغمة
294 - المصادر :
* : عبد الرزاق : على ما في سند ابن ماجة ، والطبراني ، والروياني ، ولم نجده في فهارسه .
* : ابن ماجة : ج 2 ص 1367 ب 34 ح 4084 - حدثنا محمد بن يحيى ، وأحمد بن يوسف قالا : حدثنا عبد الرزاق عن سفيان الثوري ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي أسماء الرحبي ، عن ثوبان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفي هامشه " وفي الزوائد : هذا إسناد صحيح رجاله ثقات ، ورواه الحاكم في المستدرك وقال صحيح على شرط الشيخين " .
* : الروياني : ص 123 - نا ابن إسحاق ، نا يحيى بن معين ، نا عبد الرزاق ، أنا سفيان ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي سفيان ، عن ثوبان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - كما في ابن ماجة ، وفيه " . . ثم تجيء . . قال إذا سمعتم به فأتوه " .
* : ملاحم ابن المنادى : ص 44 - بسند آخر ، عن يونان ( ثوبان ظاهرا ) مولى رسول الله أنه قال " ليقتلن عند بيت مالكم هذا ثلاثة أبناء ملوك لا ينال أحدهم ما طلب ، ثم يقتتلون حتى تكون بينهم الدماء ، ثم يأتي الرايات السود من قبل المشرق فمن أدركهم فليأتهم ولو حبوا على ركبته ، ولو أن يخوض الثلج ، فإن المهدي والنصر معهم " .
* : الهيثم بن كليب : على ما في جمع الجوامع .
* : الطبراني : على ما في سند أبي نعيم ، ولم نجده في فهرس أحاديثه عن ثوبان : -
* : الحاكم : ج 4 ص 463 - كما في ابن ماجة ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن ثوبان ، و قال " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين " .
* : أبو نعيم ، صفة المهدي : على ما في عقد الدرر .
* : أبو نعيم ، مناقب المهدي : على ما في بيان الشافعي .
* : أبو نعيم ، الأربعون : على ما في غاية المرام .
* : الداني : ص 93 - بسند آخر ، عن ثوبان ، وفيه " . . نفر ثلاثة . . ثم لا يصير الملك إلى أحد منهم ، ثم تقبل الرايات السود من قبل خراسان ، فأتوها ولو حبوا على الركب ، فإن فيها خليفة الله المهدي " .
* : دلائل النبوة : ج 6 ص - 515 - بسندين آخرين ، أولهما إلى الطبراني ، ثم بسنده إلى عبد الرزاق ، والآخر عن الحاكم ثم بسنده إلى عبد الرزاق ، وهو غير سنده المذكور في مستدركه إلى سفيان الثوري ، وفيه " . . كلهم ولد خليفة ثم لا تصير . . ثم تقبل . . من خراسان فيقتلونكم مقتلة لم تروا مثلها ، ثم ذكر شيئا ، فإذا كان ذلك فأتوه ولو حبوا على الثلج فإنه خليفة الله " وقال " وفي رواية ابن عبدان : " ثم تجيء الرايات السود فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ، ثم يجيء خليفة الله المهدي فإذا سمعتم به فأتوه فبايعوه ، فإنه خليفة الله المهدي " ثم ذكر سندا آخر للحاكم أيضا إلى عبد الرزاق ثم بإسناده ، وبمعناه ، وقال " تفرد به عبد الرزاق عن الثوري " .
* : بيان الشافعي : ص 489 ب 4 - كما في ابن ماجة بتفاوت يسير ، بسنده إليه ، وقال " هذا حديث حسن صحيح أخرجه الحافظ ابن ماجة القزويني في سننه كما سقناه " . وفيها : بسنده إلى الطبراني ثم بسنده إلى عبد الرزاق ثم بسنده : - وفيه " يقتتل عند كنزكم ثلاثة ، ثم يجيء خليفة الله المهدي فإذا سمعتم به فأتوه ، فإنه خليفة الله المهدي " وقال " رواه عبد العزيز بن المختار عن خالد الحذاء نحوه ، إلا أنه قال في حديث : " تجيء رايات سود من قبل المشرق كأن قلوبهم زبر الحديد ، فمن سمع بهم فليأتهم ولو حبوا على الثلج ، حتى يأتوا مدينة دمشق فيهدمونها حجرا حجرا ويقتلون بها أبناء الملوك " وقال " رواه أبو نعيم في مناقب المهدي عليه السلام ، عن الطبراني ، رزقناه عاليا بحمد الله " .
وفي : ص 520 ب 24 - بسنده إلى أبي نعيم ، ثم عن الطبراني ، ثم بسنده : - وفيه " . . ثم يجيء خليفة الله المهدي ، فإذا سمعتم به فأتوه فبايعوه ، فإنه خليفة الله المهدي " وقال " قلت : هذا حديث حسن المتن ، وقع إلينا عاليا من هذا الوجه بحمد الله وحسن توفيقه ، وفيه دليل على شرف المهدي عليه السلام بكونه خليفة الله في الأرض على لسان أصدق ولد آدم ، وقال الله تعالى : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك ، فإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) .
* : عقد الدرر : ص 57 ب 4 ف 1 - كما في الحاكم ، وقال " أخرجه الامام الحافظ أبو عبد الله الحاكم في مستدركه ، وقال : هذا حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجاه . وأخرجه الحافظ أبو نعيم بمعناه ، وقال : موضع قوله ثم ذكر شيئا : ثم يجيء خليفة الله المهدي " .
وفي : ص 58 - وقال " أخرجه الحافظ أبو نعيم في صفة المهدي هكذا ، وأخرجه الامامان أبو عبد الله بن ماجة ، وأبو عمرو الداني في سننهما ، بمعناه " وفيه " . . ثم تجيء الرايات . . فيقتلونهم . . ثم يجيء خليفة الله المهدي فإذا ( سمعتم به فأتوه فبايعوه ) فإنه خليفة الله المهدي " .
وفي : ص 126 ب 5 - كما في الحاكم ، وقال " أخرجه الحافظ أبو عبد الله الحاكم في مستدركه وقال : " هذا حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجاه . وأخرجه جماعة من أئمة الحديث بمعناه . منهم أبو عبد الله ابن ماجة القزويني ، وأبو عمرو الداني ، وأبو نعيم الأصبهاني ، وقالوا موضع قوله ثم ذكر شيئا : فقال ثم يجيء خليفة الله المهدي " .
* : الضياء المقدسي الجنان : على ما في جمع الجوامع .
* : تذكرة القرطبي : ص 699 - عن ابن ماجة ، وقال " إسناده صحيح " .
* : فتن ابن كثير : ج 1 ص 42 - عن ابن ماجة ، وفيه " . . فيقاتلونكم قتالا لم يقاتله " وقال " تفرد به ابن ماجة ، وهذا إسناد قوي صحيح ، والمراد بالكنز المذكور في هذا السياق كنز الكعبة يقتتل عنده ليأخذه ثلاثة من أولاد الخلفاء حتى يكون آخر الزمان فيخرج المهدي ويكون ظهوره من بلاد المشرق لا من سرداب سامراء كما يزعمه جهلة الرافضة . . الخ " .
570 - " لا يطهر الله الأرض من الظالمين حتى يسفك الدم الحرام . - ثم ذكر أمر بني أمية وبني العباس في حديث طويل - ثم قال : إذا قام القائم بخراسان ، وغلب على أرض كوفان وملتان ، وجاز جزيرة بني كاوان ، وقام منا قائم بجيلان وأجابته الآبر والديلم ( - ان ) ، وظهرت لولدي رايات الترك متفرقات في الأقطار والجنبات ، وكانوا بين هنات وهنات . إذا خربت البصرة ، وقام أمير الامرة بمصر فحكى عليه السلام حكاية طويلة - ثم قال : إذا جهزت الألوف ، وصفت الصفوف وقتل الكبش الخروف هناك يقوم الآخر ، ويثور الثائر ، ويهلك الكافر ، ثم يقوم القائم المأمول ، والامام المجهول ، له الشرف والفضل ، وهو من ولدك يا حسين ، لا ابن مثله يظهر بين الركنين ، في دريسين باليين يظهر على الثقلين ، ولا يترك في الأرض دمين ، طوبى لمن أدرك زمانه ، ولحق أوانه ، وشهد أيامه "
المفردات : " القائم بخراسان ، قد يكون المقصود به أبو مسلم الخراساني ، أو الخراساني الذي يقوم قرب ظهور المهدي عليه السلام ملتان : بضم الميم وسكون اللام بلد قرب غزنة كما في معجم البلدان ، ولم نجد فيه جزيرة بني كاوان نعم يوجد كاودان وكاوردان وهما قريبتان في طبرستان من قرى آمل . وثوبين دريسين أي دارسين باليين " .
570 - المصادر :
* : النعماني : ص 274 - 276 ب 14 ح 55 - أخبرنا علي بن أحمد قال : حدثنا عبيد الله بن موسى العلوي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري قال : حدثنا إبراهيم بن عبيد الله بن العلاء قال : حدثني أبي ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام " أن أمير المؤمنين عليه السلام حدث عن أشياء تكون بعده إلى قيام القائم ، فقال الحسين : يا أمير المؤمنين متى يطهر الله الأرض من الظالمين ؟ فقال أمير المؤمنين عليه السلام : -
* : البحار : ج 52 ص 235 - 237 ب 25 ح 104 - عن النعماني
620 - " إذا خرجت الرايات السود من السفياني ، التي فيها شعيب بن صالح تمنى الناس المهدي فيطلبونه ، فيخرج من مكة ومعه راية رسول الله صلى الله عليه وسلم فيصلي ركعتين بعد أن ييأس الناس من خروجه لما طال عليهم من البلايا ، فإذا فرغ من صلاته انصرف فقال : يا أيها الناس ألح البلاء بأمة محمد وبأهل بيته خاصة ، فهو باغ بغى علينا "
ملاحظة : ( ورد مضمون عبارة كنز العمال في روايات أخرى كالرواية التالية . وإذا صح لفظ رواية ابن حماد فلابد أن يكون إلى السفياني كما رواه المغربي حتى يستقيم معناه ) .
620 - المصادر :
* : ابن حماد : لعله في ص 94 - المفقودة من نسختنا .
* : أخبار المهدي لأبي نعيم : على ما في إبراز الوهم المكنون للمغربي .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 77 - عن ابن حماد ، في رواية عن علي قال : -
* : جمع الجوامع : ج 2 ص 104 - عن نعيم بتفاوت ، وفيه ( . . قهرنا وبغى ) .
* : برهان المتقي : ص 144 ب 6 ح 11 - عن عرف السيوطي .
* : كنز العمال : ج 14 ص 590 ح 39673 - عن ابن حماد ، وفيه ( إذا هزمت الرايات السود خيل السفياني ) .
* : المغربي : ص 580 ح 92 - كما في عرف السيوطي ، عن أبي نعيم في أخبار المهدي وفيه ( . . إلى السفياني . . قهرناه ) .
* : ملاحم ابن طاووس : ص 63 ب 128 - عن ابن حماد بتفاوت يسير ، وفيه ( . . إذا هزت )
621 - " إذا خرجت خيل السفياني إلى الكوفة ، بعث في طلب أهل خراسان ، ويخرج أهل خراسان في طلب المهدي ، فيلتقي هو والهاشمي برايات سود ، على مقدمته شعيب بن صالح ، فيلتقي هو وأصحاب السفياني بباب إصطخر ، فتكون بينهم ملحمة عظيمة ، فتظهر الرايات السود ، وتهرب خيل السفياني ، فعند ذلك يتمنى الناس المهدي ويطلبونه "
ملاحظة : ( ( وجود سند الطبراني إلى ابن حماد في مخطوطة ابن حماد يدل على عدم دقة هذه النسخة التي عندنا وهي نسخة مكتبة المتحف البريطاني التي أصلها من تركيا ، ولم نر نسخة حيدرآباد أو نسخة دمشق فلعلهما أدق ) )
621 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 86 - حدثنا الوليد بن مسلم ، ورشدين بن سعد ، عن ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن أبي رومان ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال : -
وفي : ص 88 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن أحمد بن بريدة ، أنا أبو القاسم سليمان بن أحمد الطبراني ، أنا أبو زيد عبد الرحمن بن حاتم المرادي بمصر سنة ثمانين ومائتين ثنا نعيم بن حماد ، ثم بقية سنده ، وفيه ( يلتقي السفياني والرايات السود ، فيهم شاب من بني هاشم في كفه اليسرى خال ، وعلى مقدمته رجل من بني تميم يقال له شعيب بن صالح ، بباب إصطخر ، فتكون بينهم ملحمة "
* : عقد الدرر : ص 127 ف 5 - عن رواية ابن حماد الثانية ، وفيه ( ( . . يلتقي السفياني ذا الرايات السود ) ) .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 69 - عن رواية ابن حماد الأولى ، وفيه ( ( فيلتقي هو والسفياني ) ) .
* : جمع الجوامع : ج 2 ص 103 - عن رواية ابن حماد الأولى .
* : الفتاوى الحديثية : ص 29 - كما في رواية ابن حماد الثانية مرسلا ، وفيه ( ( . . مقتلة عظيمة ) ) .
* : برهان المتقي : ص 152 ب 7 ح 26 - عن عرف السيوطي ، الحاوي .
* : كنز العمال : ج 14 ص 588 ح 39667 - عن رواية ابن حماد الأولى .
* : المغربي : ص 532 - عن رواية ابن حماد الأولى ، كما في عرف السيوطي ، وقال ( ( . . فانظر إلى حديث الرايات ، كم له من طريق ، بعضها صحيح ، وبعضها حسن ، وبعضها ضعيف ، ثم تأمل هل يمكن أن يحكم عليه بأنه لا أصل له مع وجود هذه الطرق الكثيرة المتباينة المخارج ) ) .
وفي : ص 579 ح 88 - عن رواية ابن حماد الأولى .
622 - " يظهر السفياني على الشام ، ثم يكون بينهم وقعة بقرقيسيا حتى تشبع طير السماء وسباع الأرض من جيفهم ، ثم يفتق عليهم فتق من خلفهم فتقبل طائفة منهم حتى يدخلوا أرض خراسان ، وتقبل خيل السفياني في طلب أهل خراسان فيقتلون شيعة آل محمد بالكوفة ، ثم يخرج أهل خراسان في طلب المهدي "
622 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 82 - حدثنا الوليد ورشدين ، عن ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن أبي رومان ، عن علي قال : -
* : الحاكم : ج 4 ص 501 - كما في ابن حماد بتفاوت يسير ، بسنده إليه : - وأخبرني محمد بن المؤمل ، ثنا الفضل بن محمد الشعراني ، ثنا نعيم بن حماد ، ثنا الوليد ورشدين ( قالا ) ثنا ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن أبي رومان ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : - وفيه ( ( . . ثم ينفتق ) ) .
* : عقد الدرر : ص 87 ب 4 ف 2 - عن الحاكم بتفاوت يسير .
* : كنز العمال : ج 11 ص 284 ح 31537 - عن ابن حماد ، وفيه ( . . وتقبل خيل السفياني في طلب أهل خراسان في طلب المهدي ) .
623 - " تخرج رايات سود تقاتل السفياني ، فيهم شاب من بني هاشم ، في كتفه اليسرى خال ، وعلى مقدمته رجل من بنى تميم ، يدعى شعيب بن صالح ، فيهزم أصحابه "
623 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 85 - حدثنا الوليد ورشدين ، عن ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن أبي رومان ، عن علي قال : -
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 69 - عن ابن حماد ، وفيه ( في كفه ) .
* : جمع الجوامع : ج 2 ص 103 - عن ابن حماد ، وفيه ( . . في كفه اليسرى خال . . وعلى مقدمته رجل من بني هاشم ) .
* : برهان المتقي : ص 152 ب 7 ح 22 - عن عرف السيوطي ، الحاوي
720 - " يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له : عوف السلمي بأرض الجزيرة ، ويكون مأواه بكريت ، وقتله بمسجد دمشق ، ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند ، ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان ، فإذا ظهر السفياني اختفى المهدي ثم يخرج بعد ذلك "
720 - المصادر :
* : غيبة الطوسي : ص 270 ( وروى ) حذلم بن بشير ( قال ) قلت لعلي بن الحسين صف لي خروج المهدي وعرفني دلائله وعلاماته ، فقال : -
* : الخرائج : ج 3 ص 1155 ب 20 ح 61 - كما في غيبة الطوسي ، بتفاوت ، مرسلا عن علي بن الحسين عليه السلا وفيه ( تكريت ) بدل ( بكريت ) .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 31 ف 3 - كما في غيبة الطوسي ، بتفاوت يسير ، عن الراوندي ، وفيه ( . . ومأواه تكريت . . أخذ في المهد ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 727 ب 34 ف 6 ح 52 - عن غيبة الطوسي ، وفي سنده ( جذام بن بشير ) وفيه ( . . ومأواه تكريت ) .
* : البحار : ج 52 ص 213 ب 25 ح 65 - عن غيبة الطوسي .
* : بشارة الاسلام : ص 83 ب 5 - كما في الغيبة ، عن الشيخ الطوسي
798 - " يخرج شاب من بني هاشم بكفه اليمنى خال من خراسان برايات سود ، بين يديه شعيب بن صالح ، يقاتل أصحاب السفياني فيهزمهم "
798 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 84 - حدثنا سعيد أبو عثمان ، عن جابر ، عن أبي جعفر قال : -
* : عقد الدرر : ص 128 ب 5 - عن ابن حماد .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 68 - عن ابن حماد ، وفيه ( . . بكفه اليمين ) .
* : برهان المتقي : ص 151 ب 7 ح 20 - عن ابن حماد .
* : ملاحم ابن طاووس : ص 53 ب 97 - عن ابن حماد ، وفيه ( . . ويأتي من خراسان )
1036 - " يا أبا محمد إنا أهل بيت لا نوقت ، وقد قال محمد صلى الله عليه وآله كذب الوقاتون . يا أبا محمد إن قدام هذا الامر خمس علامات : أولاهن النداء في شهر رمضان ، وخروج السفياني ، وخروج الخراساني ، وقتل النفس الزكية ، وخسف بالبيداء ، ثم قال : يا أبا محمد : إنه لابد أن يكون قدام ذلك الطاعونان : الطاعون الأبيض ، والطاعون الأحمر ، قلت : جعلت فداك وأي شئ هما ؟ فقال : ( أما ) الطاعون الأبيض فالموت الجارف ، وأما الطاعون الأحمر فالسيف ، ولا يخرج القائم حتى ينادى باسمه من جوف السماء في ليلة ثلاث وعشرين ( في شهر رمضان ) ليلة جمعة ، قلت : بم ينادى ؟ قال : باسمه واسم أبيه : ألا إن فلان بن فلان قائم آل محمد فاسمعوا له وأطيعوه ، فلا يبقى شئ خلق الله فيه الروح إلا يسمع الصيحة ، فتوقظ النائم ويخرج إلى صحن داره ، وتخرج العذراء من خدرها ، ويخرج القائم مما يسمع ، وهي صيحة جبرئيل عليه السلام "
1036 - المصادر :
* : النعماني : ص 289 ب 16 ح 6 - أخبرنا علي بن الحسين قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا محمد بن حسان الرازي قال : حدثنا محمد بن علي الكوفي قال : حدثنا عبد الله بن جبلة ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك ، متى خروج القائم عليه السلام ؟ فقال : -
* : البحار : ج 52 ص 119 ب 21 ح 48 - عن النعماني .
* : بشارة الاسلام : ص 150 ب 7 - عن النعماني .
* : منتخب الأثر : ص 452 - 453 ف 6 ب 5 ح 3 - عن النعماني .
1227 - " قبل هذا الامر السفياني واليماني والمرواني وشعيب بن صالح فكيف يقول هذا هذا ؟ "
1227 - المصادر :
* : النعماني : ص 253 ب 14 ح 12 - أخبرنا محمد بن همام قال : حدثني جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثني علي بن عاصم ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبي الحسن الرضا أنه قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 735 ب 34 ف 9 ح 97 - عن النعماني ، وفيه " . . خسف السفياني . . والدواني وكف يقول هذا هذا " .
* : البحار : ج 52 ص 233 ب 25 ح 99 - عن النعماني .
* : منتخب الأثر : ص 441 ف 6 ب 3 ح 10 - عن النعماني .
1662 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " انتظروا الفرج من ثلاث ، فقيل : يا أمير المؤمنين وما هن ؟ فقال : اختلاف أهل الشام بينهم ، والرايات السود من خراسان ، والفزعة في شهر رمضان . فقيل : وما الفزعة في شهر رمضان ؟ فقال : أو ما سمعتم قول الله عز وجل في القرآن : إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين هي آية تخرج الفتاة من خدرها ، وتوقظ النائم ، وتفزع اليقظان "
1662 - المصادر :
* : النعماني : ص 251 ب 14 ح 8 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم بن قيس قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال قال : حدثنا ثعلبة بن ميمون ، عن معمر بن يحيى ، عن داود الدجاجي ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال : سئل أمير المؤمنين عليه السلام عن قوله تعالى : فاختلف الأحزاب من بينهم ، فقال : -
* : عقد الدرر : ص 104 ، ب 14 ، ف 3 - مرسلا ، عن أمير المؤمنين ، علي عليه السلام قال : - كما في النعماني ، وفيه " قلنا بدل فقيل " .
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 387 ح 4 - حدثنا الحسين بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس قال : حدثنا صفوان بن يحيى ، عن أبي عثمان ، عن معلى بن خنيس ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : - كما في النعماني ، بتفاوت يسير ، وفيه " يستيقظ بدل توقظ " .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 734 ب 34 ف 8 ح 95 - عن النعماني ، وفي سنده " محمد بن الفضل ، بدل المفضل " .
* : البرهان : ج 3 ص 179 ح 3 - عن النعماني ، وفي سنده " محمد بن الفضل ، بدل المفضل " .
وفي : ص 180 ح 11 - عن تأويل الآيات .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 611 ب 31 - عن النعماني .
وفي : ص 613 ب 31 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 52 ص 229 ب 25 ح 95 - عن النعماني ، وفيه " فقلت يا أمير المؤمنين وما هن ؟ "
وفي : ص 285 ب 26 ح 14 - عن تأويل الآيات
التعلیقات