ما ورد في أعداء الامام المهدي عج من أهل الكوفة
عصر الظهور
منذ 13 سنة838 - " يدخل الكوفة وبها ثلاث رايات قد اضطربت فتصفو له ، ويدخل حتى يأتي المنبر فيخطب فلا يدري الناس ما يقول من البكاء ! فإذا كانت الجمعة الثانية سأله الناس أن يصلي بهم يوم الجمعة ، فيأمر أن يخط له مسجد على الغري ويصلي بهم هناك ، ثم يأمر من يحفر من ظهر مشهد الحسين عليه السلام نهرا يجري إلى الغريين ، حتى ينزل الماء في النجف ، ويعمل على فوهته القناطير والأرحاء . فكأني بالعجوز على رأسها مكتل فيه بر تأتي تلك الأرحاء فتطحنه بلا كرى "
838 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : - على ما في البحار عن كتاب السيد علي بن عبد الحميد .
* : الارشاد : ص 362 - وقال : وفي رواية عمرو بن شمر ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال ذكر المهدي فقال : -
* : غيبة الطوسي : ص 280 - ( أخبرنا أبو محمد المحمدي ) عن محمد بن علي بن الفضل ، عن أبيه عن محمد بن إبراهيم بن مالك ، عن إبراهيم بن بنان الخثعمي ، عن أحمد بن يحيى بن المعتمر ، عن عمرو بن ثابت ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام - في حديث طويل - ( قال ) : وفيه ( يدخل المهدي الكوفة . . قد اضطربت بينها . . فيدخل . . ويخطب ولا يدري الناس . . - وهو قول رسول الله صلى الله عليه وآله ( كأني بالحسني والحسيني وقد قاداها ) فيسلمها إلى الحسيني فيبايعونه ، فإذا كانت الجمعة الثانية قال الناس : يا ابن رسول الله الصلاة خلفك تضاهي الصلاة خلف رسول الله صلى الله عليه وآله ، والمسجد لا يسعنا ، فيقول : أنا مرتاد لكم فيخرج إلى الغري فيخط مسجدا له ألف باب يسع الناس ، عليه أصيص ، ويبعث فيحفر من خلف قبر الحسين عليه السلام لهم نهرا يجري إلى الغريين حتى ينبذ في النجف ويعمل على فوهته قناطر وأرحاء في السبيل وكأني بالعجوز وعلى رأسها مكتل فيه بر حتى تطحنه بكربلاء ) .
* : روضة الواعظين : ج 2 ص 263 - كما في الارشاد ، مرسلا ، وفيه ( يجري إلى الغري ) .
* : إعلام الورى : ص 430 ب 4 ف 3 - كما في الارشاد ، مرسلا ، عن عمرو بن شمر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : -
* : كشف الغمة : ج 3 ص 253 - عن الارشاد .
* : مستجاد الحلي : ص 554 - عن الارشاد ، بتفاوت يسير .
* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 264 ب 11 ف 14 - بعضه ، مختصرا ، عن غيبة الطوسي .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 191 ف 12 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير وقال ( وبالطريق المذكور ( ما صح لي روايته عن أحمد بن محمد الأيادي يرفعه ) عن أبي جعفر عليه السلام : - وفيه ( . . فإذا دخلت الجمعة . . يجري إلى الغري . . بلا كراء ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 515 ب 32 ف 12 ح 364 - عن غيبة الطوسي ، إلى قوله ( فيبايعونه ) وفي سنده ( أحمد بن يحيى المعتمد بدل أحمد بن يحيى بن المعتمر ) .
* : البحار : ج 52 ص 330 - 331 ب 27 ح 53 - عن غيبة الطوسي ، وإعلام الورى ، والارشاد . وفي : ج 100 ص 385 ب 6 ح 4 - عن السيد علي بن عبد الحميد من كتاب فضل بن شاذان وبإسناده عن أبي جعفر عليه السلام قال : - ( إذا دخل المهدي عليه السلام الكوفة قال الناس : يا ابن رسول الله إن الصلاة معك تضاهي الصلاة خلف رسول الله ، وهذا المسجد لا يسعنا فيخرج إلى الغري فيخط مسجدا له ألف باب يسع الناس ، ويبعث فيجري خلف قبر الحسين عليه السلام نهرا يجري إلى الغري ، حتى يجري في النجف ، ويعمل هو على فوهة النهر قناطر وأرحاء في السبيل ) .
* : بشارة الاسلام : ص 225 ب 3 - عن غيبة الطوسي ، بتفاوت
1114 - " يقدم القائم عليه السلام حيت يأتي النجف فيخرج إليه من الكوفة جيش السفياني وأصحابه والناس معه وذلك يوم الأربعاء ، فيدعوهم ويناشدهم حقه ، ويخبرهم أنه مظلوم مقهور ، ويقول : من حاجني في الله فأنا أولى الناس بالله ، إلى آخر ما تقدم من هذا - فيقولون : إرجع من حيث شئت لا حاجة لنا فيك ، قد خبرناكم واختبرناكم ، فيتفرقون من غير قتال : فإذا كان يوم الجمعة يعاود ، فيجئ سهم فيصيب رجلا من المسلمين فيقتله ، فيقال : إن فلانا قد قتل ، فعند ذلك ينشر راية رسول الله صلى الله عليه وآله ، فإذا نشرها انحطت عليه ملائكة بدر ، فإذا زالت الشمس هبت الريح له فيحمل عليهم هو وأصحابه ، فيمنحهم الله أكتافهم ويولون ، فيقتلهم حتى يدخلهم أبيات الكوفة ، وينادي مناديه : ألا لا تتبعوا موليا ولا تجهزوا على جريح ، ويسير بهم كما سار علي عليه السلام يوم البصرة "
1114 - المصادر :
* : الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد : على ما في البحار ، وإثبات الهداة .
* : البحار : ج 52 ص 387 - 388 ب 27 ح 205 - وبإسناده ( السيد علي بن عبد الحميد في كتاب الغيبة ) رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 585 ب 32 ف 59 ح 794 - أوله ، عن البحار .
التعلیقات