ما ورد في أنه يأرز الايمان والعلم في آخر الزمان إلى مكة والمدينة
المدير
منذ 13 سنةـ « إن الايمان بدأ غريبا ، وسيعود كما بدأ ، فطوبى للغرباء إذا فسد الناس . والذي نفس أبي القاسم بيده ، ليأرزن الايمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها »
ملاحظة : « المقصود بتعبير » يأرز الايمان أو العلم « إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة : أنهما تكونان مركزا تجديد حركة الاسلام في آخر الزمان على يد المهدي عليه السلام ، كما كانتا مركزا في انطلاقته الأولى على يد جده خاتم النبيين صلى الله عليه وآله وسلم »
المفردات : طوبى : شجرة مميزة جدا في الجنة ، وتطلق على الجنة ، يأرز : يجتمع وينضم بعضه إلى بعض . هذين المسجدين : تعبير عن مكة والمدينة .
الجعفريات والأشعثيات : ص 192 - أخبرنا عبد الله بن محمد قال : أخبرنا محمد بن محمد قال : حدثني موسى بن إسماعيل قال : حدثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت ، وفيه « . . لغرباء فقيل ومن هم يا رسول الله ؟ قال الذين يصلحون إذا فسد الناس ، إنه لا وحشة ولا غربة على مؤمن ، وما من مؤمن يموت في غربة إلا بكت الملائكة رحمة له حيث قلت بواكيه ، وإلا فسح له في قبره بنور يتلألأ من حيث دفن إلى مسقط رأسه »
كمال الدين : ج 1 ص 200 ب 20 ح 43 - كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، مرسلا ، وقال « فقد عاد الاسلام كما قال عليه السلام غريبا في هذا الزمان كما بدأ ، وسيقوى بظهور ولي الله وحجته كما قوي بظهور نبي الله ورسوله ، وتقر بذلك أعين المنتظرين له والقائلين بإمامته كما قرت أعين المنتظرين لرسول الله والعارفين به بعد ظهوره . وإن الله عز وجل لينجز لأوليائه ما وعدهم ، ويعلي كلمته ، ويتم نوره ولو كره المشركون »
وفي : ص 201 ب 20 ح 44 - حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال : حدثني جدي الحسن بن علي ، عن جده عبد الله بن المغيرة ، عن إسماعيل بن مسلم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله « إن الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا ، فطوبى للغرباء » .
وفيها : ح 45 - حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي العمري السمرقندي رضي الله عنه قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه محمد بن مسعود ، عن جعفر بن أحمد العمركي ابن علي البوفكي ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله « إن الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء » .
عيون أخبار الرضا : على ما في هامش عوالي اللئالي ، ولم نجده فيه .
نوادر الرواندي : ص 9 - كما في الجعفريات والأشعثيات ، مرسلا عن علي بن أبي طالب عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله : -
عوالي اللئالي : ج 1 ص 33 ح 12 - كما في رواية كمال الدين الثالثة ، مرسلا ، وليس فيه « فطوبى للغرباء » .
وفي : ص 101 ح 27 - كما في كمال الدين ، مرسلا ، وقال وفي حديث أبي الأحوص ، عن عبد الله بن العباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - كما في رواية أحمد الثانية .
وفي : ص 162 - كما في رواية أحمد الثانية ، مرسلا .
البحار : ج 52 ص 191 ب 25 ح 22 و 23 - عن كمال الدين .
منتخب الأثر : ص 436 ب 6 ف 2 ح 16 - عن الجعفريات والأشعثيات .
المصادر :
ابن أبي شيبة : على ما في سند أحمد ، وأمالي الشجري .
ابن حماد : على ما في جمع الجوامع .
أحمد : ج 1 ص 184 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا هارون بن معروف ، أنبأنا عبد الله بن وهب ، أخبرني أبو صخر قال : أبو عبد الرحمن عبد الله بن أحمد ، وسمعته أنا من هارون أن أبا حازم حدثه ، عن ابن لسعد بن أبي وقاص قال : سمعت أبي يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : -
وفي : ص 398 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، وسمعته أنا من ابن أبي شيبة ، ثنا حفص بن غياث ، عن الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه « إن الاسلام . . وسيعود غريبا . . قيل : ومن الغرباء ؟ قال : النزاع من القبائل » .
وفي : ج 2 ص 177 - بسند آخر عن عبد الله بن عمرو العاص قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ونحن عنده « طوبى للغرباء ، فقيل : من الغرباء يا رسول الله ؟ قال : أناس صالحون في أناس سوء كثير ، من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم » .
وفي : ص 222 - كما في روايته الثالثة ، بسندها وفيه « قتيبة ، بدل حسن بن موسى » .
وفي : ص 389 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا عفان ، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم قال : حدثنا العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه « إن الدين . . وسيعود غريبا كما بدأ » .
وفي : ج 4 ص 73 - حدثنا عبد الله قال : ثنا أبو أحمد الهيثم بن خارجة قال : ثنا إسماعيل بن عياش ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة ، عن يوسف بن سليمان ، عن جدته ميمونة ، عن عبد الرحمن بن سنة ، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : - وفيه « بدأ الاسلام غريبا ، ثم يعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء قيل : يا رسول الله ، ومن الغرباء ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناس ، والذي نفسي بيده ، لينحازن الايمان إلى المدينة كما يجوز السيل ، والذي نفسي بيده ، ليأرزن الاسلام إلى ما بين المسجدين ، كما تأزر الحية إلى حجرها » .
تاريخ البخاري : على ما في جمع الجوامع .
الدارمي : ج 2 ص 311 - 312 - كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن عبد الله : - وفيه « أظن حفصا قال » .
مسلم : ج 1 ص 130 ب 65 ح 232 - كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : -
وفي : ص 131 - كما في رواية أحمد الرابعة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن ابن عمر : -
ابن ماجة : ج 2 ص 1319 - 1320 ب 15 ح 3986 - كما في رواية مسلم الأولى بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 1320 ح 3987 - كما في رواية أحمد الثانية إلى قوله « للغرباء » بسند آخر ، عن أنس : -
وفيها : ح 3988 - كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن عبد الله : -
البزار : ج 1 ص 314 - على ما في مجمع الزوائد ، وهامش الطبراني ، وهامش مسند الشهاب .
الترمذي : 5 ص 18 ب 13 ح 2629 - كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر ، إلى قوله « للغرباء » وقال « وفي الباب عن سعد ، وابن عمر ، وجابر ، وأنس ، وعبد الله بن عمرو ، وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح ، غريب من حديث ابن مسعود ، إنما نعرفه من حديث حفص بن غياث ، عن الأعمش . وأبو الأحوص اسمه عوف بن مالك بن نضلة الجشمي ، تفرد به حفص »
وفيها : ح 2630 - بسند آخر عن زيد بن ملحمة « إن الدين ليأرز إلى الحجاز ، كما تأرز الحية إلى جحرها ، وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية ( به ) من رأس الجبل ، إن الدين بدأ غريبا ويرجع غريبا ، فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من بعدي من سنتي » وقال « هذا حديث حسن صحيح » .
أبو يعلى : ج 2 ص 99 ح 756 - كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير ، بسندها ، وفيه « . . ليأرزن الاسلام » .
وفي : ج 8 ص 388 ح 4975 - كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير ، عن ابن أبي شيبة .
وفي : ج 11 ص 52 ح 6190 - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
ابن حبان : على ما في أمالي الشجري .
أبو عوانة : ج 1 ص 101 - آخره ، بسنده إلى أبي هريرة : -
وفي : ص 101 - 102 - أوله ، بسنده إلى أبي هريرة : -
مشكل الآثار : ج 1 ص 297 - 298 - كما في رواية أحمد الثانية ، عن عبد الله : - وفيه « . . الرعاع من القبائل » وقال « حدثنا فهد ، ثنا يوسف بن مبارك الكوفي ، عن حفص بن غياث ، ثم ذكر بإسناده مثله » .
وفي : ص 298 - كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر ، عن عبد الله : - وفيه « . . رعاع الناس » . وفيها : كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن جابر بن عبد الله ، وفيه « . . الذين يصلحون حين يفسد الناس » . وفيها : كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن أنس بن مالك : - إلى قوله « فطوبى للغرباء » . وفيها : كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
الطبراني ، الكبير : ج 8 ص 178 - 179 - هامش 7659 - كما في رواية أحمد السادسة ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة ، وواثلة بن الأسقع ، وأنس بن مالك : - وفيه « . . ولا يمارون في دين الله ، ولا يكفرون أحدا من أهل التوحيد بذنب » .
وفي : ج 10 ص 122 ح 10081 - بسند آخر ، وفيه « إن الاسلام بدأ غريبا فطوبى للغرباء » .
الطبراني ، الصغير : ج 1 ص 104 - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير ، إلى قوله « الناس » بسند آخر ، عن سهل بن سعد الساعدي : - ورواه في الكبير والأوسط والصغير ، عن عبد الرحمن بن سنة ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، وجابر بن عبد الله الأنصاري ، وأبي سعيد الخدري ، وسلمان الفارسي : - وفي بعض رواياته زيادة كما يأتي عن مجمع الزوائد .
الغريبين ، الهروي : على ما في النهاية .
مسند الشهاب : ج 2 ص 137 - 138 ح 1051 - كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 138 ح 1052 - كما في روايته الأولى بسند آخر ، عن كثير بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده : - وفيه « . . الذين يحيون سنتي ويعلمونها عباد الله » .
وفيها : ح 1053 - كما في روايته الثانية ، بسند آخر ، عن كثير بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده : - وفيه « . . إن الاسلام بدأ غريبا » .
وفيها : ح 1054 - كما في رواية أحمد السادسة ، بسند آخر ، عن ابن عمر : -
وفي : ص 139 ح 1055 - كما في رواية أحمد السادسة ، بتفاوت يسير ، عن سهل بن سعد الساعدي : -
الخطيب البغدادي : ج 11 ص 307 - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ج 12 ص 481 - كما في روايته الأولى ، بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة الباهلي ، وواثلة بن الأسقع ، وأنس بن مالك : -
البيهقي ، الزهد : ص 114 ح 198 - كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن جابر بن عبد الله : - وفيه : « . . الذين يصلحون حين يفسد الناس » .
وفيها : ح 199 - كما في رواية الطبراني الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة الباهلي ، وأنس بن مالك ، وواثلة بن الأسقع : - وفيه « . . ولا يماروا ( كذا ) في دين الله ولا يكفر ( ون ) أهل القبلة بذنب » .
وفي : ص 115 ح 200 - كما في روايته الأولى بتفاوت ، بسند آخر ، عن عبد الله بن عمر : - وفيه « . . ألا لا غربة على مؤمن ما مات مؤمنا » وقال « ورواه محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر دون قوله فطوبى للغرباء إلى آخره ، ومن ذلك الوجه أخرجه مسلم » .
وفيها : ح 201 - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت ، بسند آخر عن ابن عمر : - وقال « رواه مسلم عن محمد بن رافع » .
وفيها أيضا : كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 117 ح 205 - كما في رواية مسند الشهاب الثانية ، بسند آخر عن كثير بن عبد الله المزني ، عن أبيه ، عن جده : -
وفيها : ح 206 - كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير ، بسند آخر عن عبد الله : -
أمالي الشجري : ج 2 ص 156 - كما في رواية أحمد الثانية إلى قوله « للغرباء » بسند آخر ، عن أنس بن مالك : -
وفيها : كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن أبي يعلى ، ثم عن ابن أبي شيبة ، عن عبد الله : -
تهذيب ابن عساكر : ج 2 ص 218 - كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير ، إلى قوله « للغرباء » وقال وروينا من طريقه - يعني القاضي الواعظ المصري - عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة ، وواثلة بن الأسقع رضي الله عنهم ، أنهم قالوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
النهاية : ج 3 ص 141 - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، عن كتاب الغريبين للهروي .
وفي : ص 348 - مثله ، مرسلا .
الضياء المقدسي : على ما في جمع الجوامع .
كشف الهيثمي : ج 4 ص 98 - ح 3286 - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير ، عن البزار ، إلى قوله « للغرباء » وقال « قال البزار : لا نعلمه يروى عن سعد إلا بهذا الاسناد » .
وفي : ح 3287 - كما في رواية أحمد الثالثة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، إلى قوله « للغرباء » .
وفي : ص 99 ح 3288 - كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن ابن عمر : - وقال « قلت : هو في الصحيح خلا قوله فطوبى للغرباء ، قال البزار : لا نعلم رواه عن ليث إلا جرير »
مجمع الزوائد : ج 7 ص 277 - 278 - أفرد بابا بعنوان « بدأ الاسلام غريبا . . ونقل الحديث بصيغة المتعددة عن مصادره : أحمد ، والبزار ، وأبي يعلى ، وعبد الله بن أحمد ، والطبراني في الكبير والأوسط والصغير » .
وفي : ص 318 - آخره ، عن الطبراني ، وزاد فيه « ليأرزن الاسلام إلى مكة والمدينة كما تأرز الحية إلى جحرها ، فبينما هم كذلك إذ اشتعلت نار العرب بأعرابها ، فيخرج كالصالح ( صالح ) من مضى ، وخير من بقي حتى يلتقون هم والروم فيقتتلون » .
المطالب العالية : ج 3 ص 148 ح 3112 - عن أبي يعلى ، عن ابن عمر : - وفيه « ألا إن الاسلام . . قيل له : ومن الغرباء يا رسول الله ؟ قال : الذين إذا فسد الناس صلحوا » .
إصابة ابن حجر : ج 2 ص 401 - كما في رواية أحمد الخامسة ، وقال « وأخرج أحمد ، والبغوي ، من طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة » .
الجامع الصغير : ج 1 ص 298 ح 1951 - وقال « لمسلم وابن ماجة ، عن أبي هريرة ، للترمذي وابن ماجة عن ابن مسعود ، لابن ماجة عن أنس ، للطبراني في الكبير ، عن سلمان وسهل بن سعد وابن عباس ، حديث صحيح » .
جمع الجوامع : ج 1 ص 191 - كما في رواية أحمد السادسة ، إلى قوله « فطوبى للغرباء » عن مسلم ، وابن ماجة ، عن أبي هريرة : - والطبراني عن سلمان : - وابن ماجة عن أنس : - وعن أحمد والترمذي ، وقال " حسن صحيح غريب " وعن ابن ماجة عن ابن مسعود : - والطبراني عن ابن عباس : - والضياء المقدسي عن سلمة بن نفيل : - وعن جابر الرافعي عن شريح بن عبيد الله الحضرمي : - والخطيب وابن عساكر ، عن عبد الله بن يزيد الدمشقي ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة ، وواثلة ، وأنس معا : - وعن البخاري في التاريخ عن بلال بن مرداس القراري مرسلا ، وعن ابن عساكر ، عن ابن عمرو : - وفيها : كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت ، عن مسلم .
وفيها : كما في رواية أحمد السادسة ، بتفاوت ، عن نعيم بن حماد في الفتن ، وفيه « . . بين يدي الساعة » .
وفي : ص 192 - عن رواية أحمد الأولى ، وعن الضياء المقدسي .
كنز العمال : ج 1 ص 239 ح 1200 - كما في رواية أحمد الأولى ، عنه وعن سعيد بن منصور ، وعقد فصلا خاصا من ص 238 إلى ص 240 حول غربة الاسلام أورد فيها خمسة عشر حديثا بأسانيد مختلفة ، وبينها تفاوت قليل .
« يأتي على الناس زمان يصيبهم فيها سبطة يأرز العلم فيها كما تأرز الحية في جحرها ، فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم نجم ، قلت : فما السبطة ؟ قال : الفترة قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم »
المصادر :
النعماني : ص 159 ب 10 ح 6 - محمد بن همام بإسناده يرفعه إلى أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
وفي : ص 160 ب 10 ح 8 - حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، أبو سليمان قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : يا أبان يصيب العالم سبطة ، يأرز العلم بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، قلت : فما السبطة ؟ قال : دون الفترة ، فبينما هم كذلك إذ طلع لهم نجمهم ، فقلت : جعلت فداك فكيف نصنع وكيف يكون ما بين ذلك ؟ فقال لي : ما أنتم عليه حتى يأتيكم الله بصاحبها ) .
كمال الدين : ج 2 ص 349 ب 33 ح 41 - حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال : حدثني جدي الحسن بن علي ، عن العباس بن عامر القصباني عن عمر بن أبان الكلبي ، عن أبان بن تغلب قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، يعني بين مكة والمدينة ، فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز وجل لهم نجمهم ، قال : قلت : وما السبطة ؟ قال : الفترة والغيبة لإمامكم ، قال : قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم ) .
إثبات الهداة : ج 3 ص 534 ب 32 ف 27 ح 474 - عن النعماني .
البحار : : ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني .
بشارة الاسلام : ص 149 ب 7 - عن النعماني .
« كيف أنت إذا وقعت البطشة بين المسجدين ، فيأرز العلم كما تأرز الحية في جحرها ، واختلفت الشيعة وسمى بعضهم بعضا كذابين ، وتفل بعضهم في وجوه بعض ؟ قلت : جعلت فداك ، ما عند ذلك من خير ، فقال لي : الخير كله عند ذلك - ثلاثا »
المصادر :
الكافي : ج 1 ص 340 ح 17 - وبهذا الاسناد ( عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ) ، عن الوشاء ، عن علي بن الحسن ، عن أبان بن تغلب قال : قال أبو عبد الله عليه السلام -
النعماني : ص 159 ب 10 ح 7 - وبه ( محمد بن همام ، بإسناده يرفعه ) عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : كما في الكافي بتفاوت يسير ، وفيه ( . . السبطة . . بينهم ) .
وفي : ص 159 - 160 - مثله ، عن الكليني .
وفي : ص 206 ب 12 ح 10 - أخبرنا علي بن أحمد قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى العلوي عن الحسن بن علي ، عن عبد الله بن جبلة ، عن بعض رجاله ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال ( لا يكون ذلك الامر حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يلعن بعضكم بعضا ، وحتى يسمى بعضكم بعضا كذابين ) .
البحار : ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني .
بشارة الاسلام : ص 146 - 147 ب 7 - عن الكافي .
وفي : ص 149 ب 7 - عن النعماني ، وفيه ( وقد قرب الفرج بدل يريد قرب الفرج ) .
التعلیقات