Logo
لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخوللإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول
٨.٥K
لإجراء العمليات قم أولاً بتسجيل الدخول

ما ورد في أنه يأرز الايمان والعلم في آخر الزمان إلى مكة والمدينة

المدير

منذ 14 سنة

ـ   « إن الايمان بدأ غريبا ، وسيعود كما بدأ ، فطوبى للغرباء إذا فسد الناس . والذي نفس أبي القاسم بيده ، ليأرزن الايمان بين هذين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها »

ملاحظة : « المقصود بتعبير » يأرز الايمان أو العلم « إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة : أنهما تكونان مركزا تجديد حركة الاسلام في آخر الزمان على يد المهدي عليه السلام ، كما كانتا مركزا في انطلاقته الأولى على يد جده خاتم النبيين صلى الله عليه وآله وسلم »

المفردات : طوبى : شجرة مميزة جدا في الجنة ، وتطلق على الجنة ، يأرز : يجتمع وينضم بعضه إلى بعض . هذين المسجدين : تعبير عن مكة والمدينة .

الجعفريات والأشعثيات : ص 192 - أخبرنا عبد الله بن محمد قال : أخبرنا محمد بن محمد قال : حدثني موسى بن إسماعيل قال : حدثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت ، وفيه « . . لغرباء فقيل ومن هم يا رسول الله ؟ قال الذين يصلحون إذا فسد الناس ، إنه لا وحشة ولا غربة على مؤمن ، وما من مؤمن يموت في غربة إلا بكت الملائكة رحمة له حيث قلت بواكيه ، وإلا فسح له في قبره بنور يتلألأ من حيث دفن إلى مسقط رأسه »
كمال الدين : ج 1 ص 200 ب 20 ح 43 - كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، مرسلا ، وقال « فقد عاد الاسلام كما قال عليه السلام غريبا في هذا الزمان كما بدأ ، وسيقوى بظهور ولي الله وحجته كما قوي بظهور نبي الله ورسوله ، وتقر بذلك أعين المنتظرين له والقائلين بإمامته كما قرت أعين المنتظرين لرسول الله والعارفين به بعد ظهوره . وإن الله عز وجل لينجز لأوليائه ما وعدهم ، ويعلي كلمته ، ويتم نوره ولو كره المشركون »
وفي : ص 201 ب 20 ح 44 - حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال : حدثني جدي الحسن بن علي ، عن جده عبد الله بن المغيرة ، عن إسماعيل بن مسلم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله « إن الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا ، فطوبى للغرباء » .
وفيها : ح 45 - حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي العمري السمرقندي رضي الله عنه قال : حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود ، عن أبيه محمد بن مسعود ، عن جعفر بن أحمد العمركي ابن علي البوفكي ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله « إن الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء » .
عيون أخبار الرضا : على ما في هامش عوالي اللئالي ، ولم نجده فيه .
نوادر الرواندي : ص 9 - كما في الجعفريات والأشعثيات ، مرسلا عن علي بن أبي طالب عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله : -
عوالي اللئالي : ج 1 ص 33 ح 12 - كما في رواية كمال الدين الثالثة ، مرسلا ، وليس فيه « فطوبى للغرباء » .
وفي : ص 101 ح 27 - كما في كمال الدين ، مرسلا ، وقال وفي حديث أبي الأحوص ، عن عبد الله بن العباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : - كما في رواية أحمد الثانية .
وفي : ص 162 - كما في رواية أحمد الثانية ، مرسلا .
البحار : ج 52 ص 191 ب 25 ح 22 و 23 - عن كمال الدين .
منتخب الأثر : ص 436 ب 6 ف 2 ح 16 - عن الجعفريات والأشعثيات .


المصادر :
ابن أبي شيبة : على ما في سند أحمد ، وأمالي الشجري .
ابن حماد : على ما في جمع الجوامع .
أحمد : ج 1 ص 184 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا هارون بن معروف ، أنبأنا عبد الله بن وهب ، أخبرني أبو صخر قال : أبو عبد الرحمن عبد الله بن أحمد ، وسمعته أنا من هارون أن أبا حازم حدثه ، عن ابن لسعد بن أبي وقاص قال : سمعت أبي يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : -
وفي : ص 398 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ، وسمعته أنا من ابن أبي شيبة ، ثنا حفص بن غياث ، عن الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه « إن الاسلام . . وسيعود غريبا . . قيل : ومن الغرباء ؟ قال : النزاع من القبائل » .
وفي : ج 2 ص 177 - بسند آخر عن عبد الله بن عمرو العاص قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ونحن عنده « طوبى للغرباء ، فقيل : من الغرباء يا رسول الله ؟ قال : أناس صالحون في أناس سوء كثير ، من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم » .
وفي : ص 222 - كما في روايته الثالثة ، بسندها وفيه « قتيبة ، بدل حسن بن موسى » .
وفي : ص 389 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا عفان ، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم قال : حدثنا العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه « إن الدين . . وسيعود غريبا كما بدأ » .
وفي : ج 4 ص 73 - حدثنا عبد الله قال : ثنا أبو أحمد الهيثم بن خارجة قال : ثنا إسماعيل بن عياش ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة ، عن يوسف بن سليمان ، عن جدته ميمونة ، عن عبد الرحمن بن سنة ، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : - وفيه « بدأ الاسلام غريبا ، ثم يعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء قيل : يا رسول الله ، ومن الغرباء ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناس ، والذي نفسي بيده ، لينحازن الايمان إلى المدينة كما يجوز السيل ، والذي نفسي بيده ، ليأرزن الاسلام إلى ما بين المسجدين ، كما تأزر الحية إلى حجرها » .
تاريخ البخاري : على ما في جمع الجوامع .
الدارمي : ج 2 ص 311 - 312 - كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن عبد الله : - وفيه « أظن حفصا قال » .
مسلم : ج 1 ص 130 ب 65 ح 232 - كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : -
وفي : ص 131 - كما في رواية أحمد الرابعة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن ابن عمر : -
ابن ماجة : ج 2 ص 1319 - 1320 ب 15 ح 3986 - كما في رواية مسلم الأولى بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 1320 ح 3987 - كما في رواية أحمد الثانية إلى قوله « للغرباء » بسند آخر ، عن أنس : -
وفيها : ح 3988 - كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن عبد الله : -
البزار : ج 1 ص 314 - على ما في مجمع الزوائد ، وهامش الطبراني ، وهامش مسند الشهاب .
الترمذي : 5 ص 18 ب 13 ح 2629 - كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر ، إلى قوله « للغرباء » وقال « وفي الباب عن سعد ، وابن عمر ، وجابر ، وأنس ، وعبد الله بن عمرو ، وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح ، غريب من حديث ابن مسعود ، إنما نعرفه من حديث حفص بن غياث ، عن الأعمش . وأبو الأحوص اسمه عوف بن مالك بن نضلة الجشمي ، تفرد به حفص »
وفيها : ح 2630 - بسند آخر عن زيد بن ملحمة « إن الدين ليأرز إلى الحجاز ، كما تأرز الحية إلى جحرها ، وليعقلن الدين من الحجاز معقل الأروية ( به ) من رأس الجبل ، إن الدين بدأ غريبا ويرجع غريبا ، فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من بعدي من سنتي » وقال « هذا حديث حسن صحيح » .
أبو يعلى : ج 2 ص 99 ح 756 - كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير ، بسندها ، وفيه « . . ليأرزن الاسلام » .
وفي : ج 8 ص 388 ح 4975 - كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير ، عن ابن أبي شيبة .
وفي : ج 11 ص 52 ح 6190 - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
ابن حبان : على ما في أمالي الشجري .
أبو عوانة : ج 1 ص 101 - آخره ، بسنده إلى أبي هريرة : -
وفي : ص 101 - 102 - أوله ، بسنده إلى أبي هريرة : -
مشكل الآثار : ج 1 ص 297 - 298 - كما في رواية أحمد الثانية ، عن عبد الله : - وفيه « . . الرعاع من القبائل » وقال « حدثنا فهد ، ثنا يوسف بن مبارك الكوفي ، عن حفص بن غياث ، ثم ذكر بإسناده مثله » .
وفي : ص 298 - كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر ، عن عبد الله : - وفيه « . . رعاع الناس » . وفيها : كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن جابر بن عبد الله ، وفيه « . . الذين يصلحون حين يفسد الناس » . وفيها : كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن أنس بن مالك : - إلى قوله « فطوبى للغرباء » . وفيها : كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
الطبراني ، الكبير : ج 8 ص 178 - 179 - هامش 7659 - كما في رواية أحمد السادسة ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة ، وواثلة بن الأسقع ، وأنس بن مالك : - وفيه « . . ولا يمارون في دين الله ، ولا يكفرون أحدا من أهل التوحيد بذنب » .
وفي : ج 10 ص 122 ح 10081 - بسند آخر ، وفيه « إن الاسلام بدأ غريبا فطوبى للغرباء » .
الطبراني ، الصغير : ج 1 ص 104 - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير ، إلى قوله « الناس » بسند آخر ، عن سهل بن سعد الساعدي : - ورواه في الكبير والأوسط والصغير ، عن عبد الرحمن بن سنة ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، وجابر بن عبد الله الأنصاري ، وأبي سعيد الخدري ، وسلمان الفارسي : - وفي بعض رواياته زيادة كما يأتي عن مجمع الزوائد .
الغريبين ، الهروي : على ما في النهاية .
مسند الشهاب : ج 2 ص 137 - 138 ح 1051 - كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 138 ح 1052 - كما في روايته الأولى بسند آخر ، عن كثير بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده : - وفيه « . . الذين يحيون سنتي ويعلمونها عباد الله » .
وفيها : ح 1053 - كما في روايته الثانية ، بسند آخر ، عن كثير بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده : - وفيه « . . إن الاسلام بدأ غريبا » .
وفيها : ح 1054 - كما في رواية أحمد السادسة ، بسند آخر ، عن ابن عمر : -
وفي : ص 139 ح 1055 - كما في رواية أحمد السادسة ، بتفاوت يسير ، عن سهل بن سعد الساعدي : -
الخطيب البغدادي : ج 11 ص 307 - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ج 12 ص 481 - كما في روايته الأولى ، بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة الباهلي ، وواثلة بن الأسقع ، وأنس بن مالك : -
البيهقي ، الزهد : ص 114 ح 198 - كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر عن جابر بن عبد الله : - وفيه : « . . الذين يصلحون حين يفسد الناس » .
وفيها : ح 199 - كما في رواية الطبراني الأولى بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة الباهلي ، وأنس بن مالك ، وواثلة بن الأسقع : - وفيه « . . ولا يماروا ( كذا ) في دين الله ولا يكفر ( ون ) أهل القبلة بذنب » .
وفي : ص 115 ح 200 - كما في روايته الأولى بتفاوت ، بسند آخر ، عن عبد الله بن عمر : - وفيه « . . ألا لا غربة على مؤمن ما مات مؤمنا » وقال « ورواه محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر دون قوله فطوبى للغرباء إلى آخره ، ومن ذلك الوجه أخرجه مسلم » .
وفيها : ح 201 - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت ، بسند آخر عن ابن عمر : - وقال « رواه مسلم عن محمد بن رافع » .
وفيها أيضا : كما في رواية أحمد الخامسة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص 117 ح 205 - كما في رواية مسند الشهاب الثانية ، بسند آخر عن كثير بن عبد الله المزني ، عن أبيه ، عن جده : -
وفيها : ح 206 - كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير ، بسند آخر عن عبد الله : -
أمالي الشجري : ج 2 ص 156 - كما في رواية أحمد الثانية إلى قوله « للغرباء » بسند آخر ، عن أنس بن مالك : -
وفيها : كما في رواية أحمد الثانية ، بسند آخر ، عن أبي يعلى ، ثم عن ابن أبي شيبة ، عن عبد الله : -
تهذيب ابن عساكر : ج 2 ص 218 - كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير ، إلى قوله « للغرباء » وقال وروينا من طريقه - يعني القاضي الواعظ المصري - عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة ، وواثلة بن الأسقع رضي الله عنهم ، أنهم قالوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
النهاية : ج 3 ص 141 - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، عن كتاب الغريبين للهروي .
وفي : ص 348 - مثله ، مرسلا .
الضياء المقدسي : على ما في جمع الجوامع .
كشف الهيثمي : ج 4 ص 98 - ح 3286 - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير ، عن البزار ، إلى قوله « للغرباء » وقال « قال البزار : لا نعلمه يروى عن سعد إلا بهذا الاسناد » .
وفي : ح 3287 - كما في رواية أحمد الثالثة بتفاوت يسير ، بسند آخر ، إلى قوله « للغرباء » .
وفي : ص 99 ح 3288 - كما في رواية أحمد الخامسة ، بسند آخر ، عن ابن عمر : - وقال « قلت : هو في الصحيح خلا قوله فطوبى للغرباء ، قال البزار : لا نعلم رواه عن ليث إلا جرير »
مجمع الزوائد : ج 7 ص 277 - 278 - أفرد بابا بعنوان « بدأ الاسلام غريبا . . ونقل الحديث بصيغة المتعددة عن مصادره : أحمد ، والبزار ، وأبي يعلى ، وعبد الله بن أحمد ، والطبراني في الكبير والأوسط والصغير » .
وفي : ص 318 - آخره ، عن الطبراني ، وزاد فيه « ليأرزن الاسلام إلى مكة والمدينة كما تأرز الحية إلى جحرها ، فبينما هم كذلك إذ اشتعلت نار العرب بأعرابها ، فيخرج كالصالح ( صالح ) من مضى ، وخير من بقي حتى يلتقون هم والروم فيقتتلون » .
المطالب العالية : ج 3 ص 148 ح 3112 - عن أبي يعلى ، عن ابن عمر : - وفيه « ألا إن الاسلام . . قيل له : ومن الغرباء يا رسول الله ؟ قال : الذين إذا فسد الناس صلحوا » .
إصابة ابن حجر : ج 2 ص 401 - كما في رواية أحمد الخامسة ، وقال « وأخرج أحمد ، والبغوي ، من طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة » .
الجامع الصغير : ج 1 ص 298 ح 1951 - وقال « لمسلم وابن ماجة ، عن أبي هريرة ، للترمذي وابن ماجة عن ابن مسعود ، لابن ماجة عن أنس ، للطبراني في الكبير ، عن سلمان وسهل بن سعد وابن عباس ، حديث صحيح » .
جمع الجوامع : ج 1 ص 191 - كما في رواية أحمد السادسة ، إلى قوله « فطوبى للغرباء » عن مسلم ، وابن ماجة ، عن أبي هريرة : - والطبراني عن سلمان : - وابن ماجة عن أنس : - وعن أحمد والترمذي ، وقال " حسن صحيح غريب " وعن ابن ماجة عن ابن مسعود : - والطبراني عن ابن عباس : - والضياء المقدسي عن سلمة بن نفيل : - وعن جابر الرافعي عن شريح بن عبيد الله الحضرمي : - والخطيب وابن عساكر ، عن عبد الله بن يزيد الدمشقي ، عن أبي الدرداء ، وأبي أمامة ، وواثلة ، وأنس معا : - وعن البخاري في التاريخ عن بلال بن مرداس القراري مرسلا ، وعن ابن عساكر ، عن ابن عمرو : - وفيها : كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت ، عن مسلم .
وفيها : كما في رواية أحمد السادسة ، بتفاوت ، عن نعيم بن حماد في الفتن ، وفيه « . . بين يدي الساعة » .
وفي : ص 192 - عن رواية أحمد الأولى ، وعن الضياء المقدسي .
كنز العمال : ج 1 ص 239 ح 1200 - كما في رواية أحمد الأولى ، عنه وعن سعيد بن منصور ، وعقد فصلا خاصا من ص 238 إلى ص 240 حول غربة الاسلام أورد فيها خمسة عشر حديثا بأسانيد مختلفة ، وبينها تفاوت قليل .


« يأتي على الناس زمان يصيبهم فيها سبطة يأرز العلم فيها كما تأرز الحية في جحرها ، فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم نجم ، قلت : فما السبطة ؟ قال : الفترة قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم »

المصادر :
النعماني : ص 159 ب 10 ح 6 - محمد بن همام بإسناده يرفعه إلى أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
وفي : ص 160 ب 10 ح 8 - حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، أبو سليمان قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : يا أبان يصيب العالم سبطة ، يأرز العلم بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، قلت : فما السبطة ؟ قال : دون الفترة ، فبينما هم كذلك إذ طلع لهم نجمهم ، فقلت : جعلت فداك فكيف نصنع وكيف يكون ما بين ذلك ؟ فقال لي : ما أنتم عليه حتى يأتيكم الله بصاحبها ) .
كمال الدين : ج 2 ص 349 ب 33 ح 41 - حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال : حدثني جدي الحسن بن علي ، عن العباس بن عامر القصباني عن عمر بن أبان الكلبي ، عن أبان بن تغلب قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، يعني بين مكة والمدينة ، فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز وجل لهم نجمهم ، قال : قلت : وما السبطة ؟ قال : الفترة والغيبة لإمامكم ، قال : قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم ) .
إثبات الهداة : ج 3 ص 534 ب 32 ف‍ 27 ح 474 - عن النعماني .
البحار : : ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني .
بشارة الاسلام : ص 149 ب 7 - عن النعماني .


« كيف أنت إذا وقعت البطشة بين المسجدين ، فيأرز العلم كما تأرز الحية في جحرها ، واختلفت الشيعة وسمى بعضهم بعضا كذابين ، وتفل بعضهم في وجوه بعض ؟ قلت : جعلت فداك ، ما عند ذلك من خير ، فقال لي : الخير كله عند ذلك - ثلاثا »

المصادر :
الكافي : ج 1 ص 340 ح 17 - وبهذا الاسناد ( عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ) ، عن الوشاء ، عن علي بن الحسن ، عن أبان بن تغلب قال : قال أبو عبد الله عليه السلام -
النعماني : ص 159 ب 10 ح 7 - وبه ( محمد بن همام ، بإسناده يرفعه ) عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : كما في الكافي بتفاوت يسير ، وفيه ( . . السبطة . . بينهم ) .
وفي : ص 159 - 160 - مثله ، عن الكليني .
وفي : ص 206 ب 12 ح 10 - أخبرنا علي بن أحمد قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى العلوي عن الحسن بن علي ، عن عبد الله بن جبلة ، عن بعض رجاله ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال ( لا يكون ذلك الامر حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يلعن بعضكم بعضا ، وحتى يسمى بعضكم بعضا كذابين ) .
البحار : ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني .
بشارة الاسلام : ص 146 - 147 ب 7 - عن الكافي .
وفي : ص 149 ب 7 - عن النعماني ، وفيه ( وقد قرب الفرج بدل يريد قرب الفرج ) .

التعلیقات

اکتب التعلیق...

المضافة أخيراً