ما ورد في الصراع علي السلطة قبيل خروج السفياني
علامات الظهور
منذ 13 سنة1663 - ( الإمام الباقر عليه السلام ) " . . . . وإن أهل الشام يختلفون عند ذلك عن ثلاث رايات : الأصهب ، والأبقع ، والسفياني مع بني ذنب الحمار ، حتى يقتلوا قتلا لم يقتله شئ قط . ويحضر رجل بدمشق فيقتل هو ومن معه قتلا لم يقتله شئ قط ، وهو من بني ذنب الحمار ، وهي الآية التي يقول الله تبارك وتعالى : فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم ، ويظهر السفياني ومن معه " وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 148
1663 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ص 64 ح 117 - عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر عليه السلام يقول : -
1848 - ( الإمام الباقر عليه السلام ) " إلزم الأرض لا تحركن يدك ولا رجلك أبدا حتى ترى علامات أذكرها لك في سنة . وترى مناديا ينادي بدمشق . وخسف بقرية من قراها ، ويسقط طائفة من مسجدها ، فإذا رأيت الترك جازوها ، فأقبلت الترك حتى نزلت الجزيرة ، وأقبلت الروم حتى نزلت الرملة . وهي سنة اختلاف في كل أرض من أرض العرب . وإن أهل الشام يختلفون عند ذلك على ثلث رايات : الأصهب والأبقع والسفياني ، مع بني ذنب الحمار مضر ، ومع السفياني أخواله من كلب ، فيظهر السفياني ومن معه على بني ذنب الحمار ، حتى يقتلوا قتلا لم يقتله شئ قط . ويحضر رجل بدمشق فيقتل هو ومن معه قتلا لم يقتله شئ قط ، وهو من بنى ذنب الحمار ، وهي الآية التي يقول الله تبارك وتعالى ( فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم ) " وقد تقدم مع مصادره في البقرة : 148 .
1848 - المصادر :
* : العياشي : ج 1 ، ص 64 ، ح 117 - عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر عليه السلام يقول :
التعلیقات