ما ورد في غزوه العراق واضطهادة لاهله
علامات الظهور
منذ 13 سنة289 - " وأما الكوفان فيخربها رجل من آل عنبسة بن أبي سفيان يعني السفياني "
289 - المصادر :
* : البدء والتاريخ : ج 4 ص 102 - 103 - قال " ذكر ما جاء في خراب البلدان في كتاب أبي حذيفة عن مقاتل أنه قال " قرأت في كتب الضحاك بعد موته وهي الكتب المخزونة عنده ، في قوله عز وجل " وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا ، كان ذلك في الكتاب مسطورا " في حديث طويل قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
635 - " يكتب السفياني إلى الذي دخل الكوفة بخيله ، بعدما يعركها عرك الأديم ، يأمره بالسير إلى الحجاز ، فيسير إلى المدينة فيضع السيف في قريش ، فيقتل منهم ومن الأنصار أربع مائة رجل ، ويبقر البطون ويقتل الولدان . ويقتل أخوين من قريش ، رجل وأخته يقال لهما محمد وفاطمة ، ويصلبهما على باب المسجد بالمدينة "
635 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 88 - حدثنا عبد القدوس ، عن ابن عياش ، قال حدثني بعض أهل العلم ، عن محمد بن جعفر ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : -
* : ملاحم ابن طاووس : ص 56 ب 107 - عن ابن حماد وفيه ( . . يأمره بالمسير . . رجلا وأخته )
1680 - ( أمير المؤمنين عليه السلام ) " . . ويبعث السفياني مائة وثلاثين ألفا إلى الكوفة فينزلون بالروحاء والفاروق وموضع مريم وعيسى عليهما السلام بالقادسية ويسير منهم ثمانون ألفا حتى ينزلوا الكوفة ، موضع قبر هود عليه السلام بالنخيلة فيهجموا عليه يوم زينة وأمير الناس جبار عنيد يقال له الكاهن الساحر فيخرج من مدينة يقال لها الزوراء في خمسة آلاف من الكهنة ويقتل على جسرها سبعين ألفا حتى يحتمي الناس الفرات ثلاثة أيام من الدماء ونتن الأجسام ويسبي من الكوفة أبكارا لا يكشف عنها كف ولا قناع حتى يوضعن في المحامل يزلف بهن الثوية وهي الغريين ثم يخرج عن الكوفة مائة ألف بين مشرك ومنافق حتى يضربوا دمشق لا يصدهم عنها صاد وهي إرم ذات العماد وتقبل رايات شرقي الأرض ليست بقطن ولا كتان ولا حرير مختمة في رؤوس القنا بخاتم السيد الأكبر يسوقها رجل من آل محمد صلى الله عليه وآله يوم تطير بالمشرق يوجد ريحها بالمغرب كالمسك الأذفر يسير الرعب أمامها شهرا ويخلف أبناء سعد السقاء بالكوفة طالبين بدماء آبائهم وهم أبناء الفسقة حتى تهجم عليهم خيل الحسين عليه السلام يستبقان كأنهما فرسا رهان شعث غبر أصحاب بواكي وفوارح إذ يضرب أحدهم برجله باكية يقول لا خير في مجلس بعد يومنا هذا اللهم فإنا التائبون الخاشعون الراكعون الساجدون فهم الابدال الذين وصفهم الله عز وجل ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) والمطهرون نظراؤهم من آل محمد صلى الله عليه وآله ويخرج رجل من أهل نجران راهب مستجيب للامام فيكون أول النصارى إجابة ويهدم صومعته ويدق صليبها ويخرج بالموالي وضعفاء الناس والخيل فيسيرون إلى النخيلة بأعلام هدى يكون مجتمع الناس جميعا من الأرض كلها بالفاروق وهي محجة أمير المؤمنين عليه السلام وهي ما بين البرس والفرات فيقتل يومئذ فيما بين المشرق والمغرب ثلاثة آلاف من اليهود والنصارى يقتل بعضهم بعضا فيومئذ تأويل هذه الآية ( فما زالت تلك دعوهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين ) بالسيف وتحت ظل السيف . . "
1680 - المصادر :
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 199 - 200 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد المائتين من الهجرة لأنه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة ، عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر بن محمد عليه السلام وبعض ما فيه ، عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى المخزون .
1034 - " إذا خرج السفياني يبعث جيشا إلينا وجيشا إليكم فإذا كان كذلك فأتونا على ( كل ) صعب وذلول "
1034 - المصادر :
* : النعماني : ص 306 ب 18 ح 17 - حدثنا محمد بن همام قال : حدثني جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثني الحسن بن وهب قال : حدثني إسماعيل بن أبان ، عن يونس بن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول :
* : دلائل الإمامة : ص 261 - وعنه ( أبو الحسين محمد بن هارون ) عن أبيه ، عن أبي علي محمد بن همام قال : حدثنا القاسم بن وهيب قال : حدثني إسماعيل بن أبان ، عن يونس بن أبي يعقوب قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : - كما في النعماني بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 52 ص 253 ب 25 ح 145 - عن النعماني : وفيه ( يونس بن يعقوب )
التعلیقات