أنه يستخرج أسفارالتوراة والانجيل وتابوت السكينة
عصر الظهور
منذ 13 سنة203 - " بلغني أنه على يدي المهدي يظهر تابوت السكينة من بحيرة الطبرية حتى تحمل فتوضع بين يديه ببيت المقدس ، فإذا نظرت إليه اليهود أسلمت إلا قليلا منهم ، ثم يموت المهدي "
ملاحظة : " مضافا إلى الأحاديث التسعة التي سنوردها في هذا الفصل عن اليهود ، فقد ورد ذكرهم في عدد آخر من الأحاديث في أماكن متفرقة مثل أحاديث الروم والدجال وأحاديث نزول عيسى عليه السلام وغيرها "
203 - المصادر :
* : ابن حماد : ص 99 - 100 - حدثنا يحيى بن سعيد العطار البصري ، عن سليمان بن عيسى قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : عقد الدرر : ص 147 ب 7 - عن ابن حماد ، بتفاوت يسير ، وليس فيه " ثم يموت المهدي " وقال " أخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن " .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 83 - كما في عقد الدرر ، عن ابن حماد ، وقال " وأخرج نعيم ، عن جعفر بن يسار الشامي قال : - ولم نجده في ابن حماد عن الشامي .
* : القول المختصر : ص 24 ب 3 ح 34 - مرسلا ، " يستخرج تابوت السكينة من غار أنطاكية " .
وفي : ص 25 ب 3 ح 48 - كما في ابن حماد بتفاوت يسير ، مرسلا ، وليس فيه " ثم يموت المهدي " . * : برهان المتقي : ص 157 ب 8 ح 8 - عن عرف السيوطي .
225 - " المهدي يبعث بقتال الروم ، يعطى فقه عشرة ، يستخرج تابوت السكينة من غار بأنطاكية فيه التوراة التي أنزل الله تعالى على موسى عليه السلام ، والإنجيل الذي أنزل الله عز وجل على عيسى عليه السلام ، يحكم بين أهل التوراة بتوراتهم ، وبين أهل الإنجيل بإنجيلهم "
ملاحظة : " أوردنا أحاديث أنطاكية في أحاديث الروم لان بعضها يذكر نزولهم فيها ، وبعضها يذكر أن المهدي عليه السلام يرسل من يستخرج التوراة والإنجيل الأصليين من غارها وتكون آية للروم فيكفون عن قتاله أول الامر ، وستأتي بقية أحاديث أنطاكية في محلها من أحاديث الأئمة عليهم السلام "
225 - المصادر :
* : ملاحم ابن طاووس : ص 67 ب 137 - عن نعيم بن حماد بتفاوت يسير ، وفي سنده " عبد الله بن يسير الحمصي " وفيه " . . يبعث بعثا لقتال الروم فيرسل معه عشرة تستخرج " .
* : ابن حماد : ص 98 - حدثنا أبو يوسف المقدسي ، عن صفوان بن عمرو ، عن عبد الله بن بشير الخثعمي ، عن كعب قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 75 - أوله ، عن نعيم بن حماد .
* : برهان المتقي : ص 157 ب 8 ح 9 - عن عرف السيوطي .
226 - " إنما سمي المهدي لأنه يهدي لأمر قد خفي ، قال : ويستخرج التوراة والإنجيل من أرض يقال لها أنطاكية "
226 - المصادر :
* : ملاحم ابن طاووس : ص 67 - 68 ب 138 - عن رواية ابن حماد الأولى والثانية .
وفي : ص 69 ب 144 - عن رواية ابن حماد الثالثة
* : عبد الرزاق : ج 11 ص 372 ح 20772 - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر عن مطر ، قال كعب : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : ابن حماد : ص 98 - عن عبد الرزاق ، وفي سنده " عن مطر الوراق عمن حدثه عن كعب : - ولم يسنده أيضا " .
وفيها : حدثنا يحيى ، عن المنهال بن خليفة ، عن مطر الوراق قال " المهدي يخرج التوراة غضة يعني طرية من أنطاكية " ولم يسنده أيضا .
وفي : ص 99 - حدثنا ضمرة ، عن ابن شوذب ، عن مطر ، عن كعب قال " إنما سمي المهدي لأنه يهدي إلى أسفار من أسفار التوراة ، يستخرجها من جبال الشام يدعو إليها اليهود ، فيسلم على تلك الكتب جماعة كثيرة ثم ذكر نحوا من ثلاثين ألفا " .
* : الداني : ص 101 - بسند آخر ، عن ابن شوذب ، وفيه " . . يهدي إلى جبل من جبال الشام يستخرج منه أسفارا من أسفار التوراة ، فيحاج بها اليهود فيسلم على يديه جماعة من اليهود " .
* : عقد الدرر : ص 40 ب 3 - وقال " أخرجه الإمام أبو عبد الله نعيم بن حماد ، في كتاب الفتن ، من وجوه .
وفيها : عن رواية ابن حماد الثالثة بتفاوت يسير .
وفيها : عن الداني .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج 2 ص 75 - عن رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير ،
وفيه " يستخرج التابوت " .
وفي : ص 81 - عن الداني بتفاوت يسير .
* : برهان المتقي : ص 187 ب 8 ح 7 و 10 - عن عرف السيوطي ، الحاوي .
* : فرائد فوائد الفكر : ص 5 ب 2 - كما في عبد الرزاق بتفاوت يسير ، عن كعب الأحبار : - وقال " أخرجه نعيم في كتاب الفتن " .
وفيها : كما في رواية ابن حماد الثالثة .
وفيها : عن الداني .
* : لوائح السفاريني : ج 2 ص 2 - عن رواية ابن حماد الأولى .
وفيها : عن رواية ابن حماد الثالثة بتفاوت يسير .
وفيها : عن الداني بتفاوت يسير .
227 - " تلك أنطاكية ، أما ( إن ) في غار من غيرانها رضاضا من ألواح موسى ، وما من سحابة شرقية ولا غربية تمر بها إلا ألقت عليها من بركاتها ، ولن تذهب الأيام والليالي حتى يسكنها رجل من أهل بيتي يملؤها عدلا وقسطا ، كما ملئت جورا وظلما "
227 - المصادر :
* : ملاحم ابن طاووس : ص 142 ب 71 - عن فتن السليلي ، بإسناده عن الشعبي ، عن تميم الداري : - وفيه " إن في غار ثور في جبلها رضراضا من ألواح موسى وكسر عصا ورضراضا من تابوت السكينة ، فليس تمر بها سحابة شرقية ولا غربية ولا كوفية قبلية إلا أحبت أن تلقي من بركتها ولا تمضي . . حتى يأتيها " .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 719 ب 54 ح 125 - عن العرائس .
* : غاية المرام : ص 704 ب 141 ح 162 - عن العرائس .
* : البحار : ج 13 ص 245 ب 7 - كما في العرائس بتفاوت يسير ، عن الثعلبي .
* : المهدي الموعود المنتظر : ج 1 ص 87 ح 76 - عن تذكرة الحفاظ بتفاوت
* : العرائس ، الثعلبي : ص 118 - عن تميم الداري قال : قلت يا رسول الله مررت بمدينة صفتها كيت وكيت قريبة من ساحل البحر فقال عليه الصلاة والسلام : -
* : فتن السليلي : على ما في ملاحم ابن طاووس .
* : ابن حبان : على ما في إبراز الوهم المكنون ، ولم نجده في ترتيبه .
* : تاريخ بغداد : ج 9 ص 471 ح 1501 - أخبرنا الحسين بن علي بن الحسين بن بطحاء المحتسب ، أخبرنا أبو سليمان محمد بن الحسين بن علي الحراني ، حدثنا محمد بن الحسن بن قتيبة ، حدثنا أحمد بن مسلم الحلبي قال : حدثنا عبد الله بن السري المدائني ، عن أبي عمر البزاز ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن تميم الداري قال قلت : يا رسول الله ، ما رأيت للروم مدينة مثل مدينة يقال لها أنطاكية ، وما رأيت أكثر مطرا منها ! فقال النبي صلى الله عليه وسلم " نعم ، وذلك أن فيها التوراة ، وعصا موسى ، ورضراض الألواح ، ومائدة سليمان بن داود ، في غار من غير أنها ، ما من سحابة تشرف عليها من وجه من الوجوه إلا فرغت ما فيها من البركة في ذلك الوادي ، ولا تذهب الأيام ولا الليالي حتى يسكنها رجل من عترتي اسمه اسمي ، واسم أبيه اسم أبي ، يشبه خلقه خلقي وخلقه خلقي يملا الدنيا قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا " .
* : عقد الدرر : ص 218 ب 9 ف 3 - وقال : - " أخرجه الإمام أبو إسحاق الثعلبي في كتاب العرائس " .
* : تذكرة الحفاظ : ج 2 ص 765 - عن تاريخ بغداد بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن تميم الداري : -
* : ينابيع المودة : ص 492 ب 94 - عن غاية المرام .
* : المغربي : ص 570 ح 60 - عن الخطيب ، وابن حبان .
748 - " إنما سمي المهدي مهديا لأنه يهدي لأمر خفي ، يهدي ما في صدور الناس ، ويبعث إلى الرجل فيقتله لا يدرى في أي شئ قتله . ويبعث ثلاثة راكب ( ركب ) قال هي بلغة غطفان راكبان ( ركبان ) - أما راكب ( ركب ) فيأخذ ما في أيدي أهل الذمة من رقيق المسلمين فيعتقهم . وأما راكب ( ركب ) فيظهر البراءة منهما ( من ) يغوث ويعوق في أرض العرب . وراكب ( وركب ) يخرج التوراة من مفازة ( مغارة ) بأنطاكية ويعطى حكم سليمان "
748 - المصادر :
* : دلائل الإمامة : ص 249 - وأخبرني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى ، عن أبيه قال : حدثنا أبو علي الحسن بن محمد النهاوندي قال : حدثنا أبو محمد عبد الكريم ، عن أبي إسحاق الثقفي قال : حدثنا محمد بن سليمان النخعي قال : حدثنا السري بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن علي السلمي ، عن أبي جعفر محمد بن علي قال : -
* : الخرائج : ج 2 ص 862 ب 20 ح 78 - أوله ، بسند آخر ، مرسلا عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبي جميلة المفضل بن صالح ، عن جابر بن يزيد قال قلت لأبي جعفر عليه السلام : لأي شئ سمي المهدي ؟ فقال : لأنه هدى لأمر خفي ، ليبعث إلى الرجل أحد أصحابه لا يعرف له ذنب فيقتله ) .
* : الغيبة ، للسيد علي بن عبد الحميد : على ما في البحار .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 573 ب 32 ف 48 ح 711 - كما في دلائل الإمامة ، أوله ، عن مناقب فاطمة وولدها .
وفي : ص 584 ب 32 ف 59 ح 786 - عن البحار .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 556 ب 14 - كما في دلائل الإمامة عن مسند فاطمة ، وفيه ( . . بلغة غطفان ركبان . . مغارة ) .
* : البحار : ج 52 ص 390 ب 27 ح 212 - عن الغيبة ، قال ( وبإسناد رفعه إلى جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : - ( إنما سمي المهدي لأنه يهدي إلى أمر خفي ، حتى أنه يبعث إلى رجل لا يعلم الناس له ذنبا فيقتله ، حتى أن أحدهم يتكلم في بيته فيخاف أن يشهد عليه الجدار ) .
معجم أحاديث الإمام المهدي
التعلیقات