ما ورد في حركته بجبيشه من الحجاز الى إيران والعراق
عصر الظهور
منذ 13 سنة834 - " يبايع القائم بمكة على كتاب الله وسنة رسوله ، ويستعمل على مكة ، ثم يسير نحو المدينة فيبلغه أن عامله قتل ، فيرجع إليهم فيقتل المقاتلة ولا يزيد على ذلك ، ثم ينطلق فيدعوا الناس بين المسجدين إلى كتاب الله وسنة رسوله ، والولاية لعلي بن أبي طالب ، والبراءة من عدوه حتى يبلغ البيداء فيخرج إليه جيش السفياني فيخسف الله بهم . وفي خبر آخر : يخرج إلى المدينة فيقيم بها ما شاء ، ثم يخرج إلى الكوفة ويستعمل عليها رجلا من أصحابه ، فإذا نزل الشفرة جاءهم كتاب السفياني إن لم تقتلوه لأقتلن مقاتليكم ولأسبين ذراريكم ، فيقبلون على عامله فيقتلونه ، فيأتيه الخبر فيرجع إليهم فيقتلهم ويقتل قريشا حتى لا يبقى منهم إلا أكلة كبش ثم يخرج إلى الكوفة ، ويستعمل رجلا من أصحابه فيقبل وينزل النجف "
834 - المصادر :
* : السيد علي بن عبد الحميد : - على ما في البحار .
* : البحار : ج 52 ص 308 ب 26 ح 83 - عن السيد علي بن عبد الحميد بإسناده إلى الكابلي ، عن أبي جعفر عليه السلام قال :
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 583 ب 32 ف 59 ح 774 - عن البحار ، بعضه
[1068 - (إذا اختلف ولد العباس ووهى سلطانهم، وطمع فيهم من لم يكن يطمع فيهم وخلعت العرب أعنتها، ورفع كل ذي صيصية صيصيته، وظهر الشامي، وأقبل اليماني، وتحرك الحسني، وخرج صاحب هذا الامر من المدينة إلى مكة بتراث رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلت: ما تراث رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال: سيف رسول الله ودرعه وعمامته وبرده وقضيبه ورايته ولامته وسرجه، حتى ينزل مكة فيخرج السيف من غمده ويلبس الدرع وينشر الراية والبردة والعمامة ويتناول القضيب بيده، ويستأذن الله في ظهوره، فيطلع على ذلك بعض مواليه، فيأتي الحسني فيخبره الخبر، فيبتدر الحسني إلى الخروج، فيثب عليه أهل مكة فيقتلونه ويبعثون برأسه إلى الشامي، فيظهر عند ذلك صاحب هذا الامر، فيبايعه الناس ويتبعونه. ويبعث الشامي عند ذلك جيشا إلى المدينة فيهلكهم الله عزوجل دونها، ويهرب يومئذ من كان بالمدينة من ولد علي عليه السلام إلى مكة فيلحقون بصاحب هذا الامر، ويقبل صاحب هذا الامر نحو العراق، ويبعث جيشا إلى المدينة فيأمن أهلها ويرجعون إليها)] *
1068 - المصادر :
* : الكافي : ج 8 ص 224 - 225 ح 285 - وعنه ( محمد بن يحيى ) عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب عن يعقوب السراج قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى فرج شيعتكم ؟ قال : فقال : -
* : النعماني : ص 270 ب 14 ح 42 - أخبرنا علي بن أحمد البندينجي ، عن عبيد الله بن موسى العلوي ، عن محمد بن موسى ، عن أحمد بن أبي أحمد الوراق ، عن يعقوب ( بن ) السراج ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى فرج شيعتكم ؟ قال : - كما في الكافي ، إلى قوله ( ولامته وسرجه ) وفيه ( وسيفه بدل سيف رسول الله ) .
وفي : ص 270 - 271 ب 14 ح 43 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن المفضل ، وسعدان بن إسحاق بن سعيد ، وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ، ومحمد بن أحمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا : حدثنا الحسن بن محبوب ، عن يعقوب السراج قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى فرج شيعتكم ؟ فقال : - كما في الكافي بتفاوت يسير ، وفيه ( . . ووهى سلطانهم . . حتى ينزل بأعلى مكة . . ويعتم بالعمامة . . فيبتدره . . ويبعث عند ذلك الشامي . . ويهرب من المدينة يومئذ من كان بالمدينة من ولد . . فيلحقون بصاحب الامر ) .
* : البحار : ج 52 ص 242 ب 25 ح 112 - عن رواية النعماني الأولى .
وفي : ص 301 ب 26 ح 66 - عن الكافي ، وأشار إلى مثله عن رواية النعماني الثانية .
* : بشارة الاسلام : ص 133 - 134 ب 7 - عن الكافي .
معجم أحاديث الإمام المهدي
التعلیقات