اتوماني محمد - جزر القمر - شافعي
نقطه تحول المستبصرين
منذ 12 سنةاتوماني محمد - جزر القمر - شافعي
نشأ في أُسرة تنتمي إلى المذهب الشافعي منذ ولادته عام 1961م في دولة جزر القمر(1)، ثم تدرج في الدراسة حتى حصل على شهادة الثانوية.
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1995م في " مدغشقر ".
مرحلة تحديد المصير العقائدي:
من هذا المنطلق وبعد البحث والتتبع يقول الأخ آتوماني: " تبيّنت لي حقائق كثيرة، فوجدت أنّ معظم النشاط المعاكس الذي يقابل التشيع هو تهريج وتشنيع بعيد عن نهج الحوار العلمي، واتضح لي أنّ إتخاذ اسلوب البحث في أجواء علمية بعيدة عن حالة الإنفعال والتشنّج تبيّن للباحث حقائق علمية هائلة، بحيث تجعله يعيش بعقله روحية التشيع من دون أن يشعر، وهذا الأمر يدفعه للاستبصار، ولهذا آل أمري وأمر أستاذي إلى الاستبصار والانتماء إلى مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ".
ويضيف الأخ آتوماني: " كان استبصاري عام 1995م في مدينة مدغشقر، واتجهت بعدها للعمل التوجيهي، فأصبحت داعية في سبيل العقيدة، ثم تكفلت رئاسة منظمة الشباب الطلابية الإسلامية في مدغشقر، ولازلت أبذل قصارى جهدي لأُبيّن الحقائق للناس، ولاسيما الشباب المثقف الذي يهتم بدينه وعقيدته، وبسبب اجادتي للّغة العربية والفرنسية إضافة إلى لغتي المحلية تمكّنت من توسيع نطاق نشاطي، وأسأل الله أن يوفّقني في سبيل إعلاء كلمة الحق ودحض حجج المبطلين ".
نشأ في أُسرة تنتمي إلى المذهب الشافعي منذ ولادته عام 1961م في دولة جزر القمر(1)، ثم تدرج في الدراسة حتى حصل على شهادة الثانوية.
تشرّف باعتناق مذهب أهل البيت (عليهم السلام) عام 1995م في " مدغشقر ".
مرحلة تحديد المصير العقائدي:
من هذا المنطلق وبعد البحث والتتبع يقول الأخ آتوماني: " تبيّنت لي حقائق كثيرة، فوجدت أنّ معظم النشاط المعاكس الذي يقابل التشيع هو تهريج وتشنيع بعيد عن نهج الحوار العلمي، واتضح لي أنّ إتخاذ اسلوب البحث في أجواء علمية بعيدة عن حالة الإنفعال والتشنّج تبيّن للباحث حقائق علمية هائلة، بحيث تجعله يعيش بعقله روحية التشيع من دون أن يشعر، وهذا الأمر يدفعه للاستبصار، ولهذا آل أمري وأمر أستاذي إلى الاستبصار والانتماء إلى مذهب أهل البيت (عليهم السلام) ".
ويضيف الأخ آتوماني: " كان استبصاري عام 1995م في مدينة مدغشقر، واتجهت بعدها للعمل التوجيهي، فأصبحت داعية في سبيل العقيدة، ثم تكفلت رئاسة منظمة الشباب الطلابية الإسلامية في مدغشقر، ولازلت أبذل قصارى جهدي لأُبيّن الحقائق للناس، ولاسيما الشباب المثقف الذي يهتم بدينه وعقيدته، وبسبب اجادتي للّغة العربية والفرنسية إضافة إلى لغتي المحلية تمكّنت من توسيع نطاق نشاطي، وأسأل الله أن يوفّقني في سبيل إعلاء كلمة الحق ودحض حجج المبطلين ".
التعلیقات