الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع google
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
يقول الشيعة إنّ آية التطهير نزلت وقت حادثة الكساء ليطهّر بها الله تعالى أهل البيت الخمسة الذين هم تحت الكساء ، ولكن السنّة يقولون إنّها نزلت قبلاً ، وذكرت أيّ تمّ ذكرها في حديث الكساء ؟ فما دليلكم المسند والصحيح إنّ الآية نزلت في حادثة الكساء ؟
في حديث الكساء المروي من الشيعة يقولون فيه إنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم قال « فُزْنا وَ فازَ شيعَتُنا ... » ، ونحن نعرف أنّ زمن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم لم تكن هناك شيعة ؟ فهل هذه زيادة من قبل الشيعة للحديث ؟ وإذا لم تكن زيادة أيّ أنّها فعلاً جاءت هكذا عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم فما هو دليلكم المسند والصحيح على صحّة هذه الرواية ؟ أيّ ذكر لنبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لـ « شيعتنا ».
السّلام عليكم لقد زنيت وأنا رجل محصن ، وكان الزنا خارج وطني ، وفي غياب زوجتي ، وقد علمت أنّ عليّ الحدّ جراء ذلك ، هل التوبة كافية لإزالة الذنب عند الله ، ويجب أن يقام عليّ الحدّ ؟
هل أنّ الإمام المهدي (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) متزوج طوال الغيبة؟ وإذا كان متزوجاً هل لديه أطفال؟ وإذا كان له أولاداً وزوجة هل يعلمون حقيقته؟
بسمه تعالى ، السّلام عليكم تسمية الإمام صاحب العصر والزمان (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) بـ (المهدي) كانت بفتح الميم ، وليس بضمها ؛ لتكون الدلالة على أنّه هو مَن يهدي الأمّة إلى الصراط المستقيم ، لا أن يكون قد تمت هدايته من شخص ما ؟ أرجو توضيح ذلك مأجورين؟
هل عليّ عليه السلام بايع أبا بكر اجتهاداً أم عصمة ؟
بسمه تعالى ، السّلام عليكم تسمية الإمام صاحب العصر والزمان (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) بـ (المهدي) كانت بفتح الميم ، وليس بضمها ؛ لتكون الدلالة على أنّه هو مَن يهدي الأمّة إلى الصراط المستقيم ، لا أن يكون قد تمت هدايته من شخص ما ؟ أرجو توضيح ذلك مأجورين؟
ما هو الدليل على أنّ الإسلام هو دين الحقّ ؟ لا أبغي المجادلة ، ولكن أبحث عن الحقيقة ؟
ما يقصد بـ « السّرّ المستودع فيها » ، أيّ فاطمة الزهراء عليها السلام في النصّ المذكورة « اللّهم صلّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها ، والسرّ المستودع فيها بعدد ما أحاط به علمك » ؟
سألني شخص وهّابي عن دليلنا من القرآن حول عدم حلية الأكل من يد الكتابي ، وهنا أعني اللحوم طبعاً ....ما هي الآية التي تثبت صحة ما ذهب إليه فقهائنا الكرام؟
يدعي بعض مخالفينا في أحد كتبهم « من عقائد الشيعة » من تأليف « عبد الله السلفي » بعض الأشياء « هم يدّعون وجود لوح فاطمة عليها السلام ، وممّا ادّعوا في هذا الكتاب هذا كتاب من الله العزيز الحكيم لمحمد نبيه ونوره وسفيره وحجابه ودليليه نزل به الروح الأمين من عند رب العالمين ، عظم يا محمد أسمائي ، واشكر نعمائي ولا تجحد آلائي ، إني أنا الله لا إله إلا أنا قاصم الجبارين ومديل المظلومين ، وديان الدين ، إني أنا الله لا إله إلا أنا ، فمن رجا غير فضلي أو خاف غير عدلي عذبته عذاباً لا أعذبه أحداً من العالمين ... (1) يدّعي هؤلاء أنّ هذا النصّ موجود في « الكافي » للكليني (2) ، وأيضاً كتاب « الوافي » للفيض الكاشاني (3). و هل هذه الأشياء المذكورة آنفاً صحيحة ودقيقة ، وإن كانت صحيحة كيف نرد على المخالفين حينما يحتجون بها على تحريف القرآن ، ودعوة أنّ هناك قرآن آخر عند الشيعة ؟ هل هذه الروايات صحيحة السند وليست ضعيفة ؟
يدّعي بعض مخالفينا في أحد كتبهم « من عقائد الشيعة » من تأليف « عبداللّه السلفي » بعض الأشياء سورة « الولاية » « من كتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف ربّ الأرباب » ، فهم يدّعون وجوده سورة تسمّى سورة الولاية ، ويذكرون نصّها وهو كالتالي ـ سوف أذكر بعضها ـ « { يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنورين أنزلناهما يتلون عليكم آياتي ويحذرانكم عذاب يوم عظيم . نوران بعضهما من بعض وأنا السميع العليم. إنّ الذين يوفون ورسوله في آيات لهم جنات النعيم (كذا) والذين كفروا من بعد ما آمنوا بنقضهم ميثاقهم وما عاهدهم الرسول عليه يقذفون في الجحيم } » .و هل هذه الأشياء المذكورة آنفاً صحيحة ودقيقة ، وإن كانت صحيحة كيف نردّ على المخالفين حينما يحتجّون بها على تحريف القرآن ؟ هل هذه الروايات صحيحة السند وليست ضعيفة؟ ... إلى آخر السورة المزعومة .
يتّهم البعض الإسلام بأنّه دين حروب وغزوات وأنّ الإسلام لم يقم إلّا بحدّ السيف ، فكيف يطلب المسلمون الجزية من غير المسلمين ، يعني إمّا أن تكون مسلماً أو أن تدفع ؟ فما هي فلسفة الجزية ؟
كيف نلعن الكفار ، مثلاً مخترع المصباح الكهربائي ؛ لأنّه كافر ، أو مخترع جهاز التكييف ؛ لأنّه ملحد .. ونحن نرفل في نعمة من اللّه بفضل ما قدّموه هؤلاء وأمثالهم للبشرية ، أو ليس من الأجدر كما ذكر الإمام علي أن نذكر أحوالهم ، ونصف أفعالهم بخصوص ما يليق بهم ؟ وهل اللعن بحجّة أنّه مباح وورد في كتاب اللّه عز وجل للكفّار ... يمثّل ثقافة غير بنّاءة ، وغير معترفة بجميل وفضل هؤلاء العلماء على المستوى الإنساني.وهل يُستشف من موقف الرسول الأعظم مع « سفانة » ابنة حاتم الطائي ، حين مدح الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) حاتم بأنّه لو كان مسلماً لترّحم عليه ؛ لأنّ حاتم كان يتمتّع بصفة أخلاقية حميدة ، وكذا أمثال العلماء المذكورين يمتلكون بعض الصفات العلمية الحميدة ؟هل يستفاد من هذا الموقف شيء في هذا الصدد ؟نستميحكم العذر في الإطالة في هذا التساؤل المهم على المستوى الفكري ، وبالذات في منطقتنا « دول الخليج » ؛ وذلك لوجود حملات التشهير والمحاربة لأتباع أهل البيت (عليهم السلام) ، ووجود في المقابل مواقف مختلفة للتعاطي مع هذه المواقف على الصعيد المحلي ، وصعيد الأُمة في الإعلام الخارجي ، والإطار العامّ كما في القنوات الفضائية على سبيل المثال .أرفق لكم هنا وصلة إنترنت لحوار جار بهذا الخصوص لعلّه يقرب صورة ما يجري على ساحة الأُمّة في الواقع الخارجي .
التكرم بايضاح الموقف الشرعي المناسب في هذا العصر من مسألة اللعن ، ولكم الفضل والمنّة. ورد عن الإمام علي عليه السلام في أكثر من موقف عدم التشجيع على اللعن ، كما في جوابه لحجر بن عدي وعمرو بن الحمق في معرض خروجهم للعن أهل الشام ، قوله « كَرِهْتُ لَكُمْ أَنْ تَكُونُوا لَعَّانِينَ شَتَّامِينَ تَشْتِمُونَ وَتَتَبْرَءُونَ وَلَكِنْ لَوْ وَصَفْتُمْ مَسَاوِئَ أَعْمَالِهِمْ فَقُلْتُمْ مِنْ سِيرَتِهِمْ كَذَا وَكَذَا وَمِنْ أَعْمَالِهِمْ كَذَا وَكَذَا كَانَ أَصْوَبَ فِي الْقَوْلِ وَأَبْلَغَ فِي الْعُذْرِ ، وَلَوْ قُلْتُمْ مَكَانَ لَعْنِكُمْ إِيَّاهُمْ وَبَرَاءَتِكُمْ مِنْهُمْ اللَّهُمَّ احْقُنْ دِمَاءَهُمْ وَدِمَاءَنَا وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَبَيْنِنَا وَاهْدِهِمْ مِنْ ضَلَالَتِهِمْ حَتَّى يَعْرِفَ الْحَقَّ مِنْهُمْ مَنْ جَهِلَهُ وَيَرْعَوِيَ عَنِ الْغَيِّ وَالْعُدْوَانِ مِنْهُمْ مَنْ لَجَّ بِهِ ، لَكَانَ أَحَبَّ إِلَيَّ وَخَيْراً لَكُمْ ». وغير ذلك من الأخبار الشريفة. وفي المقابل ورد في الزيارة الجامعة العبارات التالية « اللهمَّ خُصَّ أنتَ أوّلَ ظالم بِاللّعنِ مِنِّي وَابدَأ بِهِ أوّلاً ثُمَّ الثَّانِي وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع اللهُمَّ العَن يزِيَدَ خامِساً وَالعَن عُبَيدَ اللّهِ بنَ زِيَاد وَابنَ مَرجانَةَ وَعُمَرَ بنَ سَعد وَشِمراً وَآلَ أبي سُفيانَ وَآلَ زِيَاد وآلَ مَروانَ إلَى يَومِ القِيامَةِ ». وهذا أوجد حالة من التساؤل في هذين الموقفين اللذان يبدو انّ كأنّهما في قبال بعض. 1. هل لعن « الدعاء بالطرد من رحمة اللّه » لكلّ ظالم ، أو مخالف أو كافر في حدّ ذاته مندوب ؟ 2. وهل اللعن بحدّ ذاته يقدّم أو يؤخّر في صدد إحقاق أو دفع منكر أو باطل ؟ 3. وهل يُندب لنا اتّخاذ اللعن « بالذات الوارد في الزيارة الجامعة » شعاراً إذا ثبت استحبابه ، وهل هذا يتساير مع المصلحة العليا لوحدة الأُمّة الإسلاميّة ؟
لم أفهم من القرآن الكريم سورة يوسف على نبينا وعلى لآله وعليه أفضل الصلاة وأزكى السلام؟
قوله تعالى في سورة طه { بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ } . هل هناك ذنب على النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم)؟
الله خلق الإنسان في أحسن صورة وأحسن تقويم ، فلماذا نجد بعض البشر أُم زائد اليد أو زائد الرجل وغير ذلك ؟
27
28
29