ما ورد في أحوال شيعته في غيبته
بحوث حول المؤمل
منذ 13 سنة695 - " لا يكون الأمر الذي ينتظر حتى يبرأ بعضكم من بعض ويتفل بعضكم في وجوه بعض فيشهد بعضكم عن بعض بالكفر ، ويلعن بعضكم بعضا . فقلت له ما في ذلك الزمان من خير ، فقال الحسين ( الحسن ) عليه السلام : الخير كله في ذلك الزمان يقوم قائمنا ، ويدفع ذلك كله "
695 - المصادر :
* : الفضل بن شاذان : كما في غيبة الطوسي .
* : النعماني ( الطبعة القديمة ) : ص 109 ب 12 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا القاسم بن محمد بن الحسين بن حازم ، قال : حدثنا عبيس بن هشام ، عن عبد الله بن جبلة ، عن مسكين الرحال ، عن علي بن أبي المغيرة ، عن عميرة بنت نفيل ، قالت سمعت الحسن ( الحسين ) بن علي عليهما السلام يقول : - . . ( وفي طبعة مكتبة الصدوق ص 205 ب 12 ح 9 - عن الحسين بن علي ) .
* : غيبة الطوسي : ص 267 - وعنه ( الفضل بن شاذان ) عن عبد الله بن جبلة ، عن أبي عمار ، عن علي بن أبي المغيرة ، عن عبد الله بن شريك العامري ، عن عميرة بن نفيل قالت : سمعت الحسن بن علي عليهما السلام يقول : - كما في النعماني بتفاوت وتقديم وتأخير . وفيه ( . . تنتظرون . . من بعض . . في وجه بعض . . قلت ما في ذلك خير . . فيرفع ) .
* : الخرائج : ج 3 ص 1153 ب 20 ح 59 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا عن الحسن بن علي عليه السلام : - وفيه ( . . قيل ما في . . ) .
* : عقد الدرر : ص 63 ب 4 ف 1 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت وتقديم وتأخير ، مرسلا عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليه السلام قال : - وفيه ( . . ينتظرون - يعني ظهور المهدي عليه السلام - يتبرأ . . من بعض . . فقلت : ما في ذلك الزمان من خير فقال عليه السلام . . يخرج المهدي ، فيرفع ) .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 30 ف 3 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير مرسلا عن الحسن بن علي عليه السلام .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 726 ب 34 ف 6 ح 48 - عن غيبة الطوسي ، بتفاوت يسير في سنده ومتنه .
* : البحار : ج 52 ص 211 ب 25 ح 58 - عن غيبة الطوسي ، وفيه ( سمعت بنت الحسن بن علي . . ) والظاهر أنه تصحيف .
* : بشارة الاسلام : ص 81 ب 3 - عن غيبة النعماني ، وغيبة الطوسي .
وفي : ص 82 - عن عقد الدرر .
* : منتخب الأثر : ص 426 ف 6 ب 2 ح 2 - عن غيبة النعماني ، وغيبة الطوسي ، والخرايج .
952 - " يأتي على الناس زمان يصيبهم فيها سبطة يأرز العلم فيها كما تأرز الحية في جحرها ، فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم نجم ، قلت : فما السبطة ؟ قال : الفترة قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم "
952 - المصادر :
* : النعماني : ص 159 ب 10 ح 6 - محمد بن همام بإسناده يرفعه إلى أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
وفي : ص 160 ب 10 ح 8 - حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، أبو سليمان قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : يا أبان يصيب العالم سبطة ، يأرز العلم بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، قلت : فما السبطة ؟ قال : دون الفترة ، فبينما هم كذلك إذ طلع لهم نجمهم ، فقلت : جعلت فداك فكيف نصنع وكيف يكون ما بين ذلك ؟ فقال لي : ما أنتم عليه حتى يأتيكم الله بصاحبها ) .
* : كمال الدين : ج 2 ص 349 ب 33 ح 41 - حدثنا جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي رضي الله عنه قال : حدثني جدي الحسن بن علي ، عن العباس بن عامر القصباني عن عمر بن أبان الكلبي ، عن أبان بن تغلب قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام يأتي على الناس زمان يصيبهم فيه سبطة يأرز العلم فيها بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ، يعني بين مكة والمدينة ، فبينما هم كذلك إذ أطلع الله عز وجل لهم نجمهم ، قال : قلت : وما السبطة ؟ قال : الفترة والغيبة لإمامكم ، قال : قلت : فكيف نصنع فيما بين ذلك ؟ فقال : كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 534 ب 32 ف 27 ح 474 - عن النعماني .
* : البحار : : ج 52 ص 134 ب 22 ح 38 - عن النعماني .
* : بشارة الاسلام : ص 149 ب 7 - عن النعماني .
954 - " أقرب ما يكون العباد من الله جل ذكره وأرضى ما يكون عنهم إذا افتقدوا حجة الله جل وعز ولم يظهر لهم ولم يعلموا مكانه ، وهم في ذلك يعلمون أنه لم تبطل حجة الله جل ذكره ولا ميثاقه ، فعندها فتوقعوا الفرج صباحا ومساء ، فإن أشد ما يكون غضب الله على أعدائه إذا افتقدوا حجته ولم يظهر لهم ، وقد علم أن أولياءه لا يرتابون ، ولو علم أنهم يرتابون ما غيب حجته عنهم طرفة عين ، ولا يكون ذلك إلا على رأس شرار الناس "
954 - المصادر :
* : الكافي : ج 1 ص 33 ح 1 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن خالد ، عمن حدثه عن المفضل بن عمر ، ومحمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد بن عيسى ، عن أبيه ، عن بعض أصحابه ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : -
* : النعماني : ص 161 - 162 ب 10 ح 1 - أخبرنا محمد بن همام ، عن بعض رجاله ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن رجل ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : - كما في الكافي بتفاوت ، ففيه ( . . هذه العصابة من الله وأرضى . . فحجب عنهم ولم يظهر . . بمكانه . . يعلمون ويوقنون أنه . . توقعوا . . طرفة عين عنهم . . ) .
وفي : ص 162 ب 10 ح 2 - كما في الكافي ، عن الكليني .
* : كمال الدين : ج 2 ص 337 - 338 ب 33 ح 10 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، بسنده عن المفضل بن عمر : - وفيه ( . . ولم يعلموا بمكانه . . يعلمون أنه لم تبطل حجج الله ( عنهم وبيناته ) . . وإن أشد ) .
وفي : ص 339 ب 33 ح 16 - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، بسنده عن المفضل بن عمر : - وفيه ( . . ولا بيناته ) .
وفيها : ح 17 - بسند آخر إلى محمد بن النعمان ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : - كما في روايته الثانية بتفاوت يسير ، وفيه ( . . فعندها فليتوقعوا . . إذا أفقدهم حجته . . ما أفقدهم ) وليس فيه ( ولا يكون ذلك إلا على رأس شرار الناس ) .
* : تقريب المعارف : ص 188 - كما في الكافي بتفاوت ، مرسلا عن المفضل بن عمر : - وفيه ( . . العبد من الله سبحانه أرضى ما يكون عنه وأرضى ما يكون عنه إذا افتقد . . فلم يظهر له ولم يعلم مكانه . . يعلم . . حجة الله تعالى وبيناته . . ما غيبه عنهم . . ولا تكون الغيبة إلا على رؤوس شرار الناس ) وليس فيه ( صباحا ومساء ) .
* : غيبة الطوسي : ص 276 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، قال ( سعد ) عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد البرقي ، عمن حدثه ، عن المفضل ) وفيه ( . . ولا ميثاقه ) .
* : إعلام الورى : ص 404 - 2 ف 2 - عن كمال الدين ، وأشار إلى مثله عن رواية كمال الدين الأخيرة .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 470 - 471 ب 32 ف 5 ح 142 - عن رواية كمال الدين الثانية . وأشار إلى روايتي كمال الدين الأخريين وقال ( ورواه الشيخ في كتاب الغيبة ) .
* : البحار : ج 52 ص 94 - 95 ب 20 ح 9 - عن رواية كمال الدين الأخيرة .
وفي : ص 145 ب 22 ح 67 - عن رواية كمال الدين الثانية .
وفي : ص 146 ب 22 ح 68 - مثله ( رواية النعماني الثانية ) وأشار إلى مثله عن كمال الدين وغيبة الطوسي ، والنعماني .
1089 - " أما لو كملت العدة الموصوفة ثلاثمائة وبضعة عشر كان الذي تريدون ، ولكن شيعتنا من لا يعدو صوته سمعه ولا شحناؤه بدنه ، ولا يمدح بنا معلنا ، ولا يخاصم بنا قاليا ، ولا يجالس لنا عايبا ، ولا يحدث لنا ثالبا ، ولا يحب لنا مبغضا ، ولا يبغض لنا محبا ، فقلت فكيف أصنع بهذه الشيعة المختلفة الذين يقولون إنهم يتشيعون ؟ فقال : فيهم التمييز ، وفيهم التمحيص ، وفيهم التبديل ، يأتي عليهم سنون تفنيهم ، وسيف يقتلهم ، واختلاف يبددهم ، إنما شيعتنا من لا يهر هرير الكلب ، ولا يطمع طمع الغراب ، ولا يسأل الناس بكفه وإن مات جوعا ، قلت جعلت فداك فأين أطلب هؤلاء الموصوفين بهذه الصفة ؟ فقال : أطلبهم في أطراف الأرض ، أولئك الخفيض عيشهم ، المنتقلة دارهم ، الذين إن شهدوا لم يعرفوا ، وإن غابوا لم يفتقدوا ، وإن مرضوا لم يعادوا ، وإن خطبوا لم يزوجوا ، إن ماتوا لم يشهدوا ، أولئك الذين في أموالهم يتواسون ، وفي قبور هم يتزاورون ، ولا تختلف أهواؤهم ، وإن اختلفت بهم البلدان "
1089 - المصادر :
* : النعماني : ص 203 - 204 ب 12 ح 4 - حدثنا أبو سليمان أحمد بن هوذة الباهلي قال : حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق النهاوندي سنة ثلاث وسبعين ومائتين قال : حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري سنة تسع وعشرين ومائتين ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليه السلام : أنه دخل عليه بعض أصحابه فقال له : جعلت فداك إني والله أحبك وأحب من يحبك ، يا سيدي ما أكثر شيعتكم ، فقال له : أذكرهم ، فقال : كثير ، فقال : تحصيهم ؟ فقال : هم أكثر من ذلك ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : -
وفي : ص 204 ب 12 - ح 5 - حدثنا محمد بن همام قال : حدثنا حميد بن زياد الكوفي قال : حدثنا الحسن بن محمد بن سماعة قال : حدثنا أحمد بن الحسن الميثمي ، عن علي بن منصور ، عن إبراهيم بن مهزم الأسدي ، عن أبيه مهزم ، عن أبي عبد الله عليه السلام : - مثله ، وزاد فيه " وإن رأوا مؤمنا أكرموه ، وإن رأوا منافقا هجروه ، وعند الموت لا يجزعون ، وفي قبورهم يتزاورون - ثم تمام الحديث " .
* : البحار : ج 68 ص 164 ب 19 ح 16 - عن النعماني .
التعلیقات