حديث كتر الفرات والمعركة عليه (معركة قرقيسيا)
علامات الظهور
2024 Oct 6٢١٤ - " إذا اجتمع الترك والروم ، وخسف بقرية بدمشق ، وسقط طايفة من غربي مسجدها رفع بالشام ثلاث رايات : الأبقع والأصهب والسفياني ، ويحصر بدمشق رجل فيقتل ومن معه ، ويخرج رجلان من بني أبي سفيان فيكون الظفر للثاني ، فإذا أقبلت مادة الأبقع من مصر ظهر السفياني بجيشه عليهم ، فيقتل الترك والروم بقرقيسيا حتى تشبع سباع الأرض من لحومهم "
المفردات : الابقع : الذي في وجهه بقع . الاصهب : الاصفر الوجه . مادة الابقع : أنصاره
٢١٤ - المصادر :
* : ابن حماد : ص ٧٦ - حدثنا الحكم بن نافع ، عن جراح ، عن أرطأة قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله
٢٩٤ - " يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ثم لا يصير إلى واحد منهم ، ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ، ثم ذكر شيئا لا أحفظه فقال : فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبوا على الثلج ، فإنه خليفة الله المهدي "
ملاحظة : " لم يتفرد به ابن ماجة كما ترى ، والكنز المذكور يحتمل أن يكون أيضا الكنز الذي ينحسر عنه الفرات كما وردت فيه أحاديث كثيرة . كما أنه لم ترد الأحاديث بظهور المهدي عليه السلام من المشرق ، بل وردت بظهور أنصاره الممهدين وبداية أمره من المشرق ، والمتواتر برواية الفريقين أنه يظهر من مكة وما ذكره عن ظهوره من سرداب سامراء لا مدعي له من ( جهلة ) الشيعة ، فضلا عن علمائهم ! إلا أن يكون قصد بالرافضة غير الشيعة " .
* : مقدمة ابن خلدون : ص ٢٥٤ ف ٥٣ - عن ابن ماجة ، بتفاوت يسير .
* : عرف السيوطي ، الحاوي : ج ٢ ص ٦٠ - كما في ابن ماجة بتفاوت يسير ، وقال " وأخرج ابن ماجة ، والحاكم وصححه ، وأبو نعيم عن ثوبان " وفيه " . . فإذا سمعتم به فأتوه " .
* : الخصائص الكبرى : ج ٢ ص ١١٩ - كما في رواية دلائل النبوة الأولى ، عن البيهقي ، عن ثوبان : -
* : الدر المنثور : ج ٦ ص ٥٨ - كما في ابن ماجة ، بتفاوت يسير ، وقال " وأخرج ابن ماجة ، والحاكم وصححه ، عن ثوبان " .
* : جمع الجوامع : ج ١ ص ١٠٠٦ - عن ابن ماجة ، والهيثم بن كليب ، والروياني ، والحاكم ، والضياء المقدسي في الجنان ، عن ثوبان : -
* : كنز العمال : ج ١٤ ص ٢٦٣ ح ٣٨٦٥٨ - عن ابن ماجة ، والحاكم .
* : برهان المتقي : ص ١٠٩ - ص ١١٠ - ب ٤ ف ٢ ح ١ - عن عرف السيوطي ، الحاوي .
* : الهدية الندية : على ما في العطر الوردي .
* : ينابيع المودة : ص ٤٩١ ب ٩٤ - عن غاية المرام .
* : العطر الوردي : ص ٦٢ - عن الهدية الندية ، وقال " رواه أحمد بن حنبل ، والباوردي عن ابن مسعود " .
* : الإذاعة : ص ١٢٢ - عن ابن ماجة .
* : المغربي : ص ٥٣٠ - عن ابن ماجة ، وقال " قال الحافظ البوصيري في زوائده إسناده صحيح " .
وفي : ص ٥٤٤ - عن مقدمة ابن خلدون .
* : عقيدة أهل السنة ، العباد : ص ١١ ح ٧ - عن ابن ماجة .
* : كشف الغمة : ج ٣ ص ٢٦٣ - كما في رواية عقد الدرر الثانية ، عن أربعين أبي نعيم .
وفي : ص ٢٦٧ - عن بيان الشافعي .
* : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٩٦ و ٥٩٨ ب ٣٢ ف ٢ ح ٣٩ و ٥٨ - عن كشف الغمة .
وفي : ٦٢٠ ب ٣٢ ف ٢٢ ح ١٨٨ - عن تذكرة القرطبي .
* : غاية المرام : ص ٧٠٠ ب ١٤١ ح ١٠٣ - كما في رواية عقد الدرر الثانية ، عن أربعين أبي نعيم .
وفي : ص ٧٠٤ ب ١٤١ ح ١٥٤ - عن كشف الغمة .
* : حلية الأبرار : ج ٢ ص ٧٠٥ - ٧٠٩ ب ٥٤ ح ٦٧ و ٨٦ - كما في رواية عقد الدرر الثانية ، عن أربعين أبي نعيم ، وفيه " عند كرتكم " .
* : البحار : ج ٥١ ص ٨٣ و ٨٧ و ٩٧ ب ١ - عن كشف الغمة
٢٩٤ - المصادر :
* : عبد الرزاق : على ما في سند ابن ماجة ، والطبراني ، والروياني ، ولم نجده في فهارسه .
* : ابن ماجة : ج ٢ ص ١٣٦٧ ب ٣٤ ح ٤٠٨٤ - حدثنا محمد بن يحيى ، وأحمد بن يوسف قالا : حدثنا عبد الرزاق عن سفيان الثوري ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي أسماء الرحبي ، عن ثوبان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفي هامشه " وفي الزوائد : هذا إسناد صحيح رجاله ثقات ، ورواه الحاكم في المستدرك وقال صحيح على شرط الشيخين " .
* : الروياني : ص ١٢٣ - نا ابن إسحاق ، نا يحيى بن معين ، نا عبد الرزاق ، أنا سفيان ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي سفيان ، عن ثوبان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - كما في ابن ماجة ، وفيه " . . ثم تجيء . . قال إذا سمعتم به فأتوه " .
* : ملاحم ابن المنادى : ص ٤٤ - بسند آخر ، عن يونان ( ثوبان ظاهرا ) مولى رسول الله أنه قال " ليقتلن عند بيت مالكم هذا ثلاثة أبناء ملوك لا ينال أحدهم ما طلب ، ثم يقتتلون حتى تكون بينهم الدماء ، ثم يأتي الرايات السود من قبل المشرق فمن أدركهم فليأتهم ولو حبوا على ركبته ، ولو أن يخوض الثلج ، فإن المهدي والنصر معهم " .
* : الهيثم بن كليب : على ما في جمع الجوامع .
* : الطبراني : على ما في سند أبي نعيم ، ولم نجده في فهرس أحاديثه عن ثوبان : -
* : الحاكم : ج ٤ ص ٤٦٣ - كما في ابن ماجة ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن ثوبان ، و قال " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين " .
* : أبو نعيم ، صفة المهدي : على ما في عقد الدرر .
* : أبو نعيم ، مناقب المهدي : على ما في بيان الشافعي .
* : أبو نعيم ، الأربعون : على ما في غاية المرام .
* : الداني : ص ٩٣ - بسند آخر ، عن ثوبان ، وفيه " . . نفر ثلاثة . . ثم لا يصير الملك إلى أحد منهم ، ثم تقبل الرايات السود من قبل خراسان ، فأتوها ولو حبوا على الركب ، فإن فيها خليفة الله المهدي " .
* : دلائل النبوة : ج ٦ ص - ٥١٥ - بسندين آخرين ، أولهما إلى الطبراني ، ثم بسنده إلى عبد الرزاق ، والآخر عن الحاكم ثم بسنده إلى عبد الرزاق ، وهو غير سنده المذكور في مستدركه إلى سفيان الثوري ، وفيه " . . كلهم ولد خليفة ثم لا تصير . . ثم تقبل . . من خراسان فيقتلونكم مقتلة لم تروا مثلها ، ثم ذكر شيئا ، فإذا كان ذلك فأتوه ولو حبوا على الثلج فإنه خليفة الله " وقال " وفي رواية ابن عبدان : " ثم تجيء الرايات السود فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ، ثم يجيء خليفة الله المهدي فإذا سمعتم به فأتوه فبايعوه ، فإنه خليفة الله المهدي " ثم ذكر سندا آخر للحاكم أيضا إلى عبد الرزاق ثم بإسناده ، وبمعناه ، وقال " تفرد به عبد الرزاق عن الثوري " .
* : بيان الشافعي : ص ٤٨٩ ب ٤ - كما في ابن ماجة بتفاوت يسير ، بسنده إليه ، وقال " هذا حديث حسن صحيح أخرجه الحافظ ابن ماجة القزويني في سننه كما سقناه " . وفيها : بسنده إلى الطبراني ثم بسنده إلى عبد الرزاق ثم بسنده : - وفيه " يقتتل عند كنزكم ثلاثة ، ثم يجيء خليفة الله المهدي فإذا سمعتم به فأتوه ، فإنه خليفة الله المهدي " وقال " رواه عبد العزيز بن المختار عن خالد الحذاء نحوه ، إلا أنه قال في حديث : " تجيء رايات سود من قبل المشرق كأن قلوبهم زبر الحديد ، فمن سمع بهم فليأتهم ولو حبوا على الثلج ، حتى يأتوا مدينة دمشق فيهدمونها حجرا حجرا ويقتلون بها أبناء الملوك " وقال " رواه أبو نعيم في مناقب المهدي عليه السلام ، عن الطبراني ، رزقناه عاليا بحمد الله " .
وفي : ص ٥٢٠ ب ٢٤ - بسنده إلى أبي نعيم ، ثم عن الطبراني ، ثم بسنده : - وفيه " . . ثم يجيء خليفة الله المهدي ، فإذا سمعتم به فأتوه فبايعوه ، فإنه خليفة الله المهدي " وقال " قلت : هذا حديث حسن المتن ، وقع إلينا عاليا من هذا الوجه بحمد الله وحسن توفيقه ، وفيه دليل على شرف المهدي عليه السلام بكونه خليفة الله في الأرض على لسان أصدق ولد آدم ، وقال الله تعالى : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك ، فإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) .
* : عقد الدرر : ص ٥٧ ب ٤ ف ١ - كما في الحاكم ، وقال " أخرجه الامام الحافظ أبو عبد الله الحاكم في مستدركه ، وقال : هذا حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجاه . وأخرجه الحافظ أبو نعيم بمعناه ، وقال : موضع قوله ثم ذكر شيئا : ثم يجيء خليفة الله المهدي " .
وفي : ص ٥٨ - وقال " أخرجه الحافظ أبو نعيم في صفة المهدي هكذا ، وأخرجه الامامان أبو عبد الله بن ماجة ، وأبو عمرو الداني في سننهما ، بمعناه " وفيه " . . ثم تجيء الرايات . . فيقتلونهم . . ثم يجيء خليفة الله المهدي فإذا ( سمعتم به فأتوه فبايعوه ) فإنه خليفة الله المهدي " .
وفي : ص ١٢٦ ب ٥ - كما في الحاكم ، وقال " أخرجه الحافظ أبو عبد الله الحاكم في مستدركه وقال : " هذا حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجاه . وأخرجه جماعة من أئمة الحديث بمعناه . منهم أبو عبد الله ابن ماجة القزويني ، وأبو عمرو الداني ، وأبو نعيم الأصبهاني ، وقالوا موضع قوله ثم ذكر شيئا : فقال ثم يجيء خليفة الله المهدي " .
* : الضياء المقدسي ، الجنان : على ما في جمع الجوامع .
* : تذكرة القرطبي : ص ٦٩٩ - عن ابن ماجة ، وقال " إسناده صحيح " .
* : فتن ابن كثير : ج ١ ص ٤٢ - عن ابن ماجة ، وفيه " . . فيقاتلونكم قتالا لم يقاتله " وقال " تفرد به ابن ماجة ، وهذا إسناد قوي صحيح ، والمراد بالكنز المذكور في هذا السياق كنز الكعبة يقتتل عنده ليأخذه ثلاثة من أولاد الخلفاء حتى يكون آخر الزمان فيخرج المهدي ويكون ظهوره من بلاد المشرق لا من سرداب سامراء كما يزعمه جهلة الرافضة . . الخ " .
٢٩٥ - " يحسر الفرات عن جبل من ذهب ، فيقتتل الناس عليه ، فيقتل من كل مئة تسعون أو قال : تسعة وتسعون ، كلهم يرى أنه ينجو "
٢٩٥ - المصادر :
* : عبد الرزاق : ج ١١ ص ٣٨٢ ح ٢٠٨٠٤ - أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا معمر ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
* : ابن حماد : ص ٩٢ - قال أبو عبد الله نعيم حدثني غير واحد ، عن ابن عياش ، عن يحيى بن أبي عمرو ، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : - وفيه " . . من ذهب وفضة فيقتل عليه من كل تسعة سبعة ، فإن أدركتموه فلا تقربوه " . وفيها : حدثنا عثمان بن كثير ، عن محمد بن مهاجر قال : حدثني جنيد بن ميمون ، عن ضرار بن عمرو ، عن أبي هريرة ، ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله وفيه " تدوم الفتنة الرابعة اثني عشر عاما ، تنجلي حين تنجلي ، وقد أحسرت الفرات عن جبل من ذهب فيقتل عليه من كل تسعة سبعة " .
وفيها : حدثنا يحيى بن سعيد ، عن ضرار بن عمرو ، عن إسحاق بن أبي فروة ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه " الفتنة الرابعة ثمانية عشر عاما ، ثم تنجلي حين تنجلي ، وقد انحسر . . تكب عليه الأمة فيقتل على من كل تسعة سبعة " .
وفي : ص ١٧٢ - ١٧٣ - بسند آخر ، عن أبي هريرة - وفيه " لا تذهب الأيام حتى تحسر . . فيكثر عنده القتل حتى يقتل من المائة كذا وكذا ، فإن أدركت ذلك فلا تقربنهم " .
وفي : ص ١٧٣ و ١٧٤ - عن أبي هريرة قال : - ولم يسنده أيضا - " إن الفرات ستحسر عن كنز فإن أدركته فلا تأخذ منه شيئا " .
وفي : ص ١٧٤ - بسند آخر ، عن أبي هريرة : ولم يسنده أيضا - " يحسر جبل من ذهب في الفرات ، فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ويبقى واحدا " .
وفيها : بسنده السابق " لا تقوم الساعة حتى يحسر . . من ذهب . . فيقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ، ويبقى من كل مائة واحد فيقول كل رجل أنا الذي أنجو . وفيها : عن عبد الرزاق ، وفيه " . . أو قال تسعة " .
* : ابن أبي شيبة : على ما في ابن ماجة .
* : أحمد : ج ٢ ص ٢٦١ - كما في عبد الرزاق ، بسند آخر عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - وفيه " . . فيقتل من كل عشرة تسعة " .
وفي : ص ٣٠٦ - عن عبد الرزاق بتفاوت يسير .
وفي : ص ٣٣٢ - بسند آخر ، عن أبي هريرة : - وفيه " . . أو لا تقوم الساعة حتى . . يا بني فإن أدركته فلا تكونن ممن يقاتل عليه " .
وفي : ص ٣٤٦ - كما في روايته الأولى ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : - وفيه " يوشك . . ويبقى واحد " .
وفي : ص ٤١٥ - كما في روايته الثالثة ، سندا ومتنا .
وفي : ج ٥ ص ١٣٩ - عن عبد الله بن الحرث قال : وقفت أنا وأبي بن كعب في ظل أجم حسان ، فقال لي أبي : ألا ترى الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا ؟ قال قلت : بلى ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب ، فإذا سمع به الناس ساروا إليه ، فيقول من عنده والله لئن تركنا الناس يأخذون فيه ليذهبن ، فيقتتل الناس حتى يقتل من كل مائة تسعة وتسعون " وقال " وهذا اللفظ حديث أبي عن عفان " .
وفيها : - كما في روايته السادسة بسند آخر ، عن أبي بن كعب : -
وفي : ص ١٣٩ - ١٤٠ - أوله ، كما في روايته السادسة بنفس السند ، عن أبي بن كعب : -
* : البخاري : ج ٩ ص ٧٣ - كما في رواية أحمد السابعة بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : - وفيه " يوشك . . عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا ، قال عقبة : وحدثنا عبيد الله حدثنا أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله ، إلا أنه قال : يحسر عن جبل من ذهب " .
* : مسلم : ج ٤ ص ٢٢١٩ ب ٨ ح ٢٨٩٤ - كما في رواية أحمد الثالثة بتفاوت يسير وتقديم وتأخير ، بسند آخر ، عن أبي هريرة . وفيها : - بسند آخر عن أبي هريرة : - وقال " نحوه ، فقال أبي : إن رأيته فلا تقربنه " .
وفي : ص ٢٢١٩ - كما في البخاري ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
وفي : ص ٢٢١٩ - وص ٢٢٢ - كما في روايته السابقة ، سند آخر ، عن أبي هريرة ، وفيه " عن جبل من ذهب " .
وفي : ٢٢٢٠ ح ٢٨٩٥ - كما في رواية أحمد السادسة ، بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي : - وفيه " . . لا يزال الناس " .
* : أبو داود : ج ٤ ص ١١٥ ح ٤٣١٣ و ٤٣١٤ - كما في روايتي البخاري ، بسنديهما .
* : ابن ماجة : ج ٢ ص ١٣٤٣ ب ٢٥ ح ٤٠٤٦ - عن ابن أبي شيبة ، بسنده ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -
* : الترمذي : ج ٤ ص ٦٩٨ ب ٢٦ ح ٢٥٦٩ - كما في رواية البخاري الأولى ، بسند آخر عن أبي هريرة : - وقال " هذا حديث حسن صحيح " .
وفي : ص ٦٩٩ ح ٢٥٧٠ - كما في رواية البخاري الثانية ، بسند آخر ، عن أبي هريرة : - وقال " هذا حديث حسن صحيح " .
* : ملاحم ابن المنادى : ص ٥٩ - كما في عبد الرزاق بتفاوت يسير ، بسند آخر ، عن أبي بن كعب ، وفيه " ستخسر " .
وفيها : كما في رواية مسلم الخامسة بتفاوت يسير بسند آخر عن أبي هريرة : -
وفي : ص ٦٠ - كما في رواية مسلم الثانية بسند آخر ، عن أبي هريرة : -
* : الطبراني ، الكبير : ج ١ ص ١٦٨ ح ٥٣٧ - بسند آخر ، عن أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل عليه الناس ، فيقتل تسعة أعشارهم " .
* : المنهاج في شعب الايمان : ج ١ ص ٤٢٩ - كما في رواية أحمد السادسة ، بتفاوت ، مرسلا .
* : الحاكم : على ما في كنز العمال ، ولم نجده في فهارسه .
* : تاريخ بغداد : ج ١٣ ص ٢٦٩ ح ٧٢٢٢ - كما في عبد الرزاق ، بتفاوت يسير ، بسند آخر عن أبي هريرة : - وفيه " يا بني فإن أدركت ذلك الزمان فلا تكن ممن يقاتل عليه "
* : الفردوس : ج ٥ ص ٧٨ ح ٧٥٠٩ - مرسلا ، عن أبي هريرة " لا تذهب الدنيا حتى ينجلي عراقكم ( كذا ) عن جزيرة من ذهب فيقتتلون عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعين ( كذا ) " .
وفي طبعة دار الكتب العربي : ج ٥ ص ٢١٩ ح ٧٦٦٣ - مرسلا ، عن أبي هريرة " لا تذهب هذه الدنيا حتى ينجلي فراتهم عن جزيرة من ذهب فينسلون إليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعين ( كذا ) " .
* : ربيع الأبرار : ج ١ ص ٦٨ - كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير ، عن أبي هريرة : -
* : تهذيب ابن عساكر : ج ٢ ص ٣٣٠ - كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير ، عن أبي : -
وفي : ص ٤١١ - كما في عبد الرزاق بتفاوت يسير ، عن أبي هريرة : - وفيه " . . ويبقى واحد " .
وفي : ج ٦ ص ٣٤٤ - كما في عبد الرزاق ، بتفاوت ، وقال " رواه الحافظ ، وأبو أحمد الحاكم " وفيه " ولا تقوم الساعة إلا نهارا " .
* : جامع الأصول : ج ١١ ص ٨٢ ف ١٠ ح ٧٨٨٢ - كما في رواية مسلم الأولى ، ثم كما في البخاري ، وقال " أخرجه البخاري ، ومسلم ، وأخرج أبو داود ، والترمذي الرواية الثانية ، وفي رواية لأبي داود مثل الثانية ، وقال : " عن جبل من ذهب " .
وفي : ص ٨٢ ص ٨٣ ح ٧٨٨٣ - كما في رواية مسلم الأخيرة ، عنه .
* : النهاية : ج ١ ص ٣٨٣ - أوله ، مرسلا ، وفيه " لا تقوم الساعة " عن الهروي ، وكتاب أبي موسى .
* : عقد الدرر : ص ٥٩ ب ٤ ف ١ - عن رواية ابن حماد الثالثة .
وفي : ص ٣٣٥ ب ١٢ ف ٨ - كما في رواية مسلم الأولى ، وقال " أخرجه البخاري ، ومسلم في صحيحيهما " .
وفي : ص ٣٣٥ - ٣٣٦ ب ١٢ ف ٨ - كما في رواية مسلم الأخيرة ، عنه .
* : مشكاة المصابيح : ج ٣ ص ٢٢ ب ٢ ف ١ ح ٥٤٤٢ - كما في رواية البخاري الأولى بتفاوت يسير ، وقال " متفق عليه " .
وفيها : ح ٥٤٤٣ - كما في رواية مسلم الأولى ، عنه .
* : تحفة الاشراف : ج ٩ ص ٣٢١ ح ١٢٢٦٣ - عن البخاري ، ومسلم ، وأبي داود ، والترمذي .
وفي : ص ٤١٤ ح ١٢٧٨ - عن مسلم .
وفي : ج ١٠ - ص ١٨٦ ح ١٣٧٩٥ - عن البخاري ، ومسلم ، وأبي داود ، والترمذي .
وفي : ج ١١ ص ١ ح ١٥٠٩٨ - عن ابن ماجة .
* : الدر المنثور : ج ٦ ص ٦١ - كما في رواية مسلم الأخيرة وقال " وأخرج البخاري . . ومسلم " . وفيها : كما في رواية مسلم الأخيرة . عنه .
* : جمع الجوامع : ج ١ ص ٩٠٢ - عن رواية مسلم الأولى .
وفي : ص ٩٩٤ - عن رواية ابن عساكر الثالثة .
وفيها : - عن رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير .
وفي : ص ١٠١٨ - عن مسلم ، وأبي داود .
* : برهان المتقي : ص ١١٠ ب ٤ ف ٢ ح ٢ - كما في رواية ابن حماد الثالثة بتفاوت يسير ، عن عرف السيوطي ، والظاهر أنه عن عقد الدرر .
وفي : ص ١١١ ب ٤ ف ٢ ح ٧ - عن جمع الجوامع في ست روايات كما يلي : كما في رواية مسلم الأخيرة ، والطبراني ، ورواية مسلم الأولى ، ورواية البخاري الأولى ، ورواية ابن حماد الأولى ، ورواية عبد الرزاق ، وزاد في الأخيرة " ولا تقوم الساعة إلا نهارا "
* : كنز العمال : ج ١٤ ص ٢٠٣ ح ٣٨٣٩٦ إلى ح ٣٨٣٩٩ - بأربع روايات أولاها عن ابن ماجة والطبراني ، والثانية عن مسلم ، والثالثة عن أحمد ومسلم ، والرابعة عن البخاري ومسلم وأبي داود .
وفي : ص ٢٥٢ ح ٣٨٦١٣ - عن الحاكم ، ولم نجده في فهارسه .
وفيها : ح ٣٨٦١٤ - عن ابن حماد
٢٩٧ - " فيتبع عبد الله عبد الله فتلتقي جنودهما بقرقيسيا على النهر فيكون قتال عظيم ، ويسير صاحب المغرب فيقتل الرجال ويسبي النساء ، ثم يرجع في قيس حتى ينزل الجزيرة إلى السفياني فيتبع اليماني فيقتل قيسا بأريحا ، ويحوز السفياني ما جمعوا ، ثم يسير إلى الكوفة فيقتل أعوان آل محمد ، ثم يظهر السفياني بالشام على الرايات الثلاث ، ثم يكون لهم وقعة بعد قرقيسيا عظيمة ، ثم ينفتق عليهم فتق من خلفهم فيقبل طائفة منهم حتى يدخلوا أرض خراسان ، وتقبل خيل السفياني كالليل والسيل ، فلا تمر بشئ إلا أهلكته وهدمته حتى يدخلون الكوفة فيقتلون شيعة آل محمد ، ثم يطلبون أهل خراسان في كل وجه ، ويخرج أهل خراسان في طلب المهدي فيدعون له وينصرونه "
ملاحظة : " أوردنا حديث غيبة الطوسي هنا لاحتمال وجود علاقة بين الحكام المذكورين فيه وفي حديث ابن حماد ، وإلا فهو لا ينص على أن هذين الحاكمين يكونان في عصر المهدي عليه السلام كما ينص حديث ابن حماد . نعم إيراد الطوسي إياه في كتابه عن المهدي عليه السلام يدل على أنه فهم ارتباطا للحديث بظهوره "
٢٩٧ - المصادر :
* : ابن حماد : ص ٨٢ - حدثنا الوليد رشدين ، عن ابن لهيعة ، عن أبي زرعة ، عن عمار بن يسار قال : - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله .
* : غيبة الطوسي : ص ٢٦٩ - مرسلا ، عن كعب الأحبار ، وفيه " إذا ملك رجل من بني العباس يقال له عبد الله وهو ذو العين بها افتتحوا وبها يختمون وهو مفتاح البلاء و سيف الفناء ، فإذا قرئ له كتاب بالشام من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين لم تلبثوا أن يبلغكم أن كتابا قرئ على منبر مصر من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين ، وفي حديث آخر قال : الملك لبني العباس حتى يبلغكم كتاب قرئ بمصر من عبد الله بن عبد الرحمن أمير المؤمنين ، وإذا كان ذلك فهو زوال ملكهم وانقطاع مدتهم ، فإذا قرئ عليكم أول النهار لبني العباس من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين ، فانتظروا كتابا يقرأ عليكم من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين . وويل لعبد الله من عبد الرحمن " .
٦٢٢ - " يظهر السفياني على الشام ، ثم يكون بينهم وقعة بقرقيسيا حتى تشبع طير السماء وسباع الأرض من جيفهم ، ثم يفتق عليهم فتق من خلفهم فتقبل طائفة منهم حتى يدخلوا أرض خراسان ، وتقبل خيل السفياني في طلب أهل خراسان فيقتلون شيعة آل محمد بالكوفة ، ثم يخرج أهل خراسان في طلب المهدي "
٦٢٢ - المصادر :
* : ابن حماد : ص ٨٢ - حدثنا الوليد ورشدين ، عن ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن أبي رومان ، عن علي قال : -
* : الحاكم : ج ٤ ص ٥٠١ - كما في ابن حماد بتفاوت يسير ، بسنده إليه : - وأخبرني محمد بن المؤمل ، ثنا الفضل بن محمد الشعراني ، ثنا نعيم بن حماد ، ثنا الوليد ورشدين ( قالا ) ثنا ابن لهيعة ، عن أبي قبيل ، عن أبي رومان ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : - وفيه ( ( . . ثم ينفتق ) ) .
* : عقد الدرر : ص ٨٧ ب ٤ ف ٢ - عن الحاكم بتفاوت يسير .
* : كنز العمال : ج ١١ ص ٢٨٤ ح ٣١٥٣٧ - عن ابن حماد ، وفيه ( . . وتقبل خيل السفياني في طلب أهل خراسان في طلب المهدي ) .
٨٠٢ - " إن لولد العباس والمرواني لوقعة بقرقيسياء ، يشيب فيها الغلام الحزور ، يرفع الله عنهم النصر ، ويوحي إلى طير السماء وسباع الأرض اشبعي من لحوم الجبارين ، ثم يخرج السفياني "
٨٠٢ - المصادر :
* : النعماني : ص ٣٠٣ - ٣٠٤ ب ١٨ ح ١٢ - أخبرنا أحمد بن هوذة الباهلي قال : حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، عن عبد الله بن حماد الأنصاري ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن عبد الله بن أبي يعفور قال : قال لي أبو جعفر الباقر عليه السلام : -
* : البحار : ج ٥٢ ص ٢٥١ ب ٢٥ ح ١٤٠ - عن النعماني .
* : بشارة الاسلام : ص ١٠٢ ب ٦ - عن النعماني .
١٠٣٥ - " إن لله مائد - وفي غير هذه الرواية مأدبة - بقرقيسياء يطلع مطلع من السماء فينادي يا طير السماء ويا سباع الأرض هلموا إلى الشبع من لحوم الجبارين "
١٠٣٥ - المصادر :
* : النعماني : ص ٢٧٨ ب ١٤ ح ٦٣ - حدثنا عبد الواحد بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن جعفر القرشي قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب قال : حدثني محمد بن سنان ، عن حذيفة بن المنصور ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
* : عقد الدرر : ص ٨٧ ب ٤ ف ٢ - كما في النعماني ، مرسلا عن أبي عبد الله ( الحسين عليه السلام ) : -
* : إثبات الهداة : ج ٣ ص ٧٣٩ ب ٣٤ ف ٩ ح ١١٦ - عن النعماني .
* : البحار : ج ٥٢ ص ٢٤٦ ب ٢٥ ح ١٢٥ - عن النعماني .
التعلیقات