ما ورد في أن مدة حروبه ثمانية أشهر
عصر الظهور
منذ 13 سنة702 - " لا ، ولكن صاحب الامر الطريد الشريد الموتور بأبيه ، المكنى بعمه ، يضع سيفه على عاتقه ثمانية أشهر "
702 - المصادر :
* : كمال الدين : ج 1 ص 318 ب 30 ح 5 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا جعفر قال :
حدثنا جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثني حمدان بن منصور ، عن سعد بن محمد ، عن عيسى الخشاب قال قلت للحسين بن علي عليهما السلام : أنت صاحب هذا الامر ؟ قال : -
* : إثبات الهداة ج 2 ص 466 ب 32 ف 5 ح 123 - عن كمال الدين ، وليس في سنده ( سعد بن محمد ) . وفيه ( محمد بن عيسى الخشاب ) .
* : البحار : ج 51 ص 133 - 134 ب 3 ح 6 - عن كمال الدين .
769 - " في صاحب هذا الامر سنن من أربعة أنبياء : سنة من موسى ، وسنة من عيسى ، وسنة من يوسف ، وسنة من محمد صلوات الله عليهم أجمعين ، فقلت : ما سنة موسى ؟ قال : خائف يترقب . قلت : وما سنة عيسى ؟ فقال : يقال فيه ما قيل في عيسى ، قلت : فما سنة يوسف ؟ قال : السجن والغيبة . قلت : وما سنة محمد صلى الله عليه وآله ؟ قال : إذا قام سار بسيرة رسول الله صلى الله عليه وآله إلا أنه يبين آثار محمد ، ويضع السيف على عاتقه ثمانية أشهر هرجا هرجا ، حتى رضي ( يرضى - ظ - ) الله قلت : فكيف يعلم رضا الله ؟ قال : يلقي الله في قلبه الرحمة "
769 - المصادر :
* : علي بن أحمد العلوي الموسوي : - على ما في غيبة الطوسي .
* : النعماني : ص 164 ب 10 ح 5 - وحدثنا علي بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن عبد الله بن جبلة ، عن ( الحسن بن ) علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول : -
* : الإمامة والتبصرة : ص 93 ب 23 ح 84 - وعنه ( أي عبد الله بن جعفر الحميري ) عن محمد بن عيسى ، عن سليمان بن داود ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : - كما في النعماني بتفاوت ، وفيه ( . . أربعة سنن من أربعة . . فالسجن . . فقيل إنه مات ولم يمت ، وأما من محمد صلى الله عليه وآله فالسيف ) .
* : إثبات الوصية : ص 226 - بسند الإمامة والتبصرة ، وفيه ( أبي نصر بدل أبي بصير . . في صاحب هذا الامر أربع سنن من أربعة أنبياء ، سنة من موسى في غيبته ، وسنة من عيسى في خوفه ومراقبته اليهود وقولهم مات ولم يمت وقتل ولم يقتل ، وسنة من يوسف في جماله وسخائه ، وسنة من محمد صلى الله عليه وآله في السيف ، يظهر به ) .
* : كمال الدين : ج 1 ص 152 ب 6 ح 16 - كما في الإمامة والتبصرة ، عن أبيه ومحمد بن الحسن ، بسند أبيه .
وفي : ص 326 ب 32 ح 6 - كما في روايته السابقة سندا ومتنا .
وفي : ص 327 حدثنا أحمد بن زياد الهمداني رضي الله عنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن عيسى ، عن سليمان بن داود ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام بمثل ذلك .
وفي : ص 329 ب 32 ح 11 - كما في النعماني بتفاوت ، بسند آخر ، عن أبي بصير : - وفيه ( . . وأما من محمد صلى الله عليه وآله فالقيام بسيرته وتبيين آثاره ، ثم يضع سيفه على عاتقه ثمانية أشهر فلا يزال يقتل أعداء الله حتى يرضى الله عز وجل ) .
* : دلائل الإمامة : ص 291 - بسند آخر عن زيد الكناسي قال : سمعت أبا جعفر يقول : - وفيه ( . . وأما شبهه من يوسف فإن إخوته يبايعونه ويخاطبونه وهم لا يعرفونه ، وأما شبهه من موسى فخائف ، وأما شبهه من عيسى فالسياحة ، وأما شبهه من محمد فالسيف ) .
* : تقريب المعارف : ص 190 - كما في الإمامة والتبصرة بتفاوت ، مرسلا عن أبي بصير : - وفيه ( . . وأما يوسف عليه السلام فالغيبة عن أهله بحيث لا يعرفهم ولا يعرفونه ) .
* : كنز الفوائد : ص 175 - كما في تقريب المعارف ، مرسلا .
* : غيبة الطوسي : ص 140 - كما في الإمامة والتبصرة ، عن علي بن أحمد في كتابه قال ( وروى سليمان بن داود ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول ) : -
وفي : ص 261 - كما في الإمامة والتبصرة ، قال ( وروى محمد بن عبد الله الحميري ، عن أبيه ) ثم بقية سند الإمامة والتبصرة : - * : إعلام الورى : ص 403 ب 2 ف 2 - عن كمال الدين .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 460 ب 32 ف 5 ح 101 - عن كمال الدين .
وفي : ص 468 - 469 ب 32 ف 5 ح 134 و ح 135 - عن كمال الدين .
وفي : ص 499 ب 32 ف 12 ح 277 - عن رواية غيبة الطوسي الأولى بتفاوت يسير .
وفي : ص 513 ب 32 ف 12 ح 348 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية .
* : البحار : ج 14 ص 339 ب 23 ح 14 - بعضه ، عن كمال الدين .
وفي : ج 51 ص 216 - 217 ب 13 ح 3 - عن كمال الدين ، وذكر مثله عن غيبة الطوسي ، ومثله عن الإمامة والتبصرة .
وفي : ص 218 ب 13 ح 7 - عن كمال الدين .
* : ومنتخب الأثر : ص 301 ف 2 ف 2 ب 38 ح 6 - عن غيبة الطوسي .
وفيها : ح 7 - عن إثبات الوصية
1786 - ( الامام أمير المؤمنين عليه السلام ) " فانظروا أهل بيت نبيكم ، فإن لبدوا فالبدوا ، وإن استنصروكم فانصروهم ، فليفرجن الله الفتنة برجل منا أهل البيت ، بأبي ابن خيرة الإماء لا يعطيهم إلا السيف هرجا هرجا ، موضوعا على عاتقه ثمانية أشهر ، حتى تقول قريش : لو كان هذا من ولد فاطمة لرحمنا ، يغريه الله ببني أمية حتى يجعلهم حطاما ورفاتا ، ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا ، سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا "
1786 - المصادر :
* : ابن أبي الحديد : ج 7 ص 58 - مرسلا ، قال " وهذه الخطبة ذكرها جماعة من أصحاب السير ، وهي متداولة منقولة مستفيضة ، خطب بها علي عليه السلام بعد انقضاء أمر النهروان ، وفيها ألفاظ لم يوردها الرضي رحمه الله . . . منها : -
* : البحار : ج 8 - الطبعة القديمة - ص 641 - عن ابن أبي الحديد .
* : ينابيع المودة : ص 498 ، ب 9 : - عن شرح نهج البلاغة .
* : منتخب الأثر : ص 238 ، ف 2 ، بح - 22 ، ح 1 - عن ابن أبي الحديد . "
معجم أحاديث الإمام المهدي
التعلیقات