رجعة النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام الي الدنيا
الرجعة
منذ 13 سنة1767 - ( الإمام الصادق عليه السلام ) " لا والله لا تنقضي الدنيا ولا تذهب ، حتى يجتمع رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام بالثوية ، فيلتقيان ويبنيان بالثوية مسجدا ، له إثنا عشر ألف باب . يعني موضعا بالكوفة "
1767 - المصادر :
* : تأويل ما نزل من القرآن : لمحمد بن العباس - على ما في مختصر بصائر الدرجات .
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 210 - ومن كتاب تأويل ما نزل من القرآن في النبي وآله صلوات الله عليهم تأليف محمد بن العباس ، حدثنا جعفر بن محمد بن مالك ، حدثنا الحسن بن علي بن مروان ، حدثنا سعيد بن عمار ، عن أبي مروان قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) ، قال : فقال لي : - وفيها : حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي ، قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، حدثنا عبد الله بن حماد الأنصاري ، عن أبي مريم الأنصاري قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام : -
* : تأويل الآيات : ج 1 ص 424 ، ح 21 - وقال أيضا : ( محمد بن العباس ) كما في رواية مختصر بصائر الدرجات الأولى ، وفيه " سعيد بن عمر بدل سعيد بن عمار " .
* : الايقاظ من الهجعة : ص 386 ب 10 ح 162 - عن تأويل الآيات ، ومختصر بصائر الدرجات .
* : البرهان : ج 3 ص 240 ح 7 - عن تأويل الآيات .
* : البحار : ج 53 ص 113 ب 29 ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الأولى .
وفي : ص 114 ذ ح 17 - عن رواية مختصر بصائر الدرجات الثانية
معجم أحاديث الإمام المهدي الجزء الخامس
التعلیقات