الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع google
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
أودّ الحصول على بعض الأحاديث التي توجب مراعاة حرمة المساجد ، وذلك لوجود بعض الأطفال العابثين بالمسجد لردعهم عمّا يقومون به بالمسجد ؟
يلاحقني قرين في أحلامي إذا صحّ التعبير ، أعاني مشاكل كثيرة مع مَن يحاول أخذي إلى مكان مجهول في مناماتي ، المشكلة تكمن بأنّ هذا القرين يحاول قتلي وغالباً ما أرى في أحلامي أشياءً اشتهيها ولكنّي وفي اللحظة الأخير أعلم بأنّ هذه محاولة منه لأخذي لمكان ما ، مع أنّني لا أراه ، اللهم أنّي رأيت شعر رأسه من قبل وهو يحاول الضغط على جسدي فهكذا حيّ الحال صراخ وضغط كبير على جسدي ، أحاول جاهداً العودة والإستيقاظ ، أطلب مساعدة الله عزّ وجلّ ، أقرأ القرآن بصوت عالٍ جدّاً وبصراخ مراراً وتكراراً. هذا كلّه أثناء محاولته قتلي أو أخذي فأنا لا أعلم حقّاً ما الذي يريده منّي ! وغالباً أصحو وجسدي مبلل بالماء من كثرة العرق ، بالرغم من برودة الطقس. علماً بأنّني أقرأ سورة الفاتحة والتوحيد والمعوّذتين وآية الكرسي ، كلّها ثلاث مرّات ، وأقرأ ( وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ ) [ المؤمنون 97 ـ 98 ]. وأكتب بإصبعي على بطني « يا عليّ ». هذا كلّه كلّ يوم قبل أن أنام منذ عام ، وبالرغم من كلّ محاولاتي ما زال يحاول الوصول إليّ. ما العمل ؟ وما هو التفسير لما يحصل ؟ هل هو قرين ؟ وهل من الممكن أن أموت إذا لم أستطع الإستيقاظ ؟ هل أكون فعلاً في حالة نوم ؟ مع أنّني أختار ما أقرأ ولا أشعر أبداً بأنّني نائم ؟ وما تفسير دخولي في حلم وخروجي إلى حلم آخر ؟ علما بأنني أحياناً أصحو في نفس المكان وعلى نفس الحال ومن ثمّ أجد نفسي ما زلت تحت سيطرته وبأنّني لم أصحو بعد ! كما أريد أن أذكر بأنّه يستخدم أحياناً أصواتاً أعرفها كي يخدعني. أرجو من سماحتكم مساعدتي في هذا الشأن فإنّ الوضع يزداد سوءاً ، وقد أصبح الخوف مسيطراً عليّ. فأنا فعلاً لا أعلم إن كنت سأصحو أم لا.
في زيارة الجامعة يقول « وَاَجْسادُكُمْ فِى الاَْجْسادِ، وَاَرْواحُكُمْ فِى اْلاََرْواحِ » . فما معنى هذا؟ جزاكم الله خيراً .
يلاحقني قرين في أحلامي إذا صحّ التعبير ، أعاني مشاكل كثيرة مع مَن يحاول أخذي إلى مكان مجهول في مناماتي ، المشكلة تكمن بأنّ هذا القرين يحاول قتلي وغالباً ما أرى في أحلامي أشياءً اشتهيها ولكنّي وفي اللحظة الأخير أعلم بأنّ هذه محاولة منه لأخذي لمكان ما ، مع أنّني لا أراه ، اللهم أنّي رأيت شعر رأسه من قبل وهو يحاول الضغط على جسدي فهكذا حيّ الحال صراخ وضغط كبير على جسدي ، أحاول جاهداً العودة والإستيقاظ ، أطلب مساعدة الله عزّ وجلّ ، أقرأ القرآن بصوت عالٍ جدّاً وبصراخ مراراً وتكراراً. هذا كلّه أثناء محاولته قتلي أو أخذي فأنا لا أعلم حقّاً ما الذي يريده منّي ! وغالباً أصحو وجسدي مبلل بالماء من كثرة العرق ، بالرغم من برودة الطقس. علماً بأنّني أقرأ سورة الفاتحة والتوحيد والمعوّذتين وآية الكرسي ، كلّها ثلاث مرّات ، وأقرأ ( وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ * وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ ) [ المؤمنون 97 ـ 98 ]. وأكتب بإصبعي على بطني « يا عليّ ». هذا كلّه كلّ يوم قبل أن أنام منذ عام ، وبالرغم من كلّ محاولاتي ما زال يحاول الوصول إليّ. ما العمل ؟ وما هو التفسير لما يحصل ؟ هل هو قرين ؟ وهل من الممكن أن أموت إذا لم أستطع الإستيقاظ ؟ هل أكون فعلاً في حالة نوم ؟ مع أنّني أختار ما أقرأ ولا أشعر أبداً بأنّني نائم ؟ وما تفسير دخولي في حلم وخروجي إلى حلم آخر ؟ علما بأنني أحياناً أصحو في نفس المكان وعلى نفس الحال ومن ثمّ أجد نفسي ما زلت تحت سيطرته وبأنّني لم أصحو بعد ! كما أريد أن أذكر بأنّه يستخدم أحياناً أصواتاً أعرفها كي يخدعني. أرجو من سماحتكم مساعدتي في هذا الشأن فإنّ الوضع يزداد سوءاً ، وقد أصبح الخوف مسيطراً عليّ. فأنا فعلاً لا أعلم إن كنت سأصحو أم لا.
الأول هل الإمام يعلم أن وفاته ستكون مثلاً بالسمّ ؟ ويعلم أنّ هذا السمّ أمامه ويتناوله بحجّة تكليفه الشرعي !! ألا يعد هذا انتحاراً ؟ الثاني كيف أنّ الإمام الحسين يخرج من المدينة إلى مكّة ثمّ إلى كربلاء وهو عالم بمصيره ومصير عياله وأصحابه الذين سيقتلون والذين سييتمون ويسبون من بلد إلى بلد ؟ وقد صرح بذلك في قوله « شاء الله أن يراني قتيلاً ، وشاء الله أن يراهنّ سبايا » ، فسيّد الشهداء كان عالماً بمصيره عن ربّه وجدّه وأبيه وأمّه وأخيه ونفسه المقدّسة ، فهل نسمّي ما أقبل عليه سيّد الشهداء انتحاراً أو رمياً بالنفس إلى التهلكة ؟ الثالث ما الفرق بين الحالتين السابقتين ؟
السّلام عليكم ما السبيل لمعرفة الصحيح من الضعيف من الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في الأصول والفروع ؟ هل يوجد من حقّقها ؟ وما السبيل لمعرفة الصحيح من غيره في كتب الشيعة ، وأنا لست عالماً ؟ مأجورين.
بسم الله الرحمن الرحيم السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال لي أحد الإخوان في الكثير من النقاشات مع الشيعة أجد أنّهم يضعّفون الأحاديث التي يستشهد بها أهل السنّة ـ وهذا حقّهم ـ ولكنّي أحياناً أكتشف أن الرجل الذ ضعّفوا من أجله الحديث موجود في أحد الأحاديث التي اتّفق المجلسي والبهبودي على صحّتها. و ما هو الصحيح من كتاب الكافي ؟ فهل ما قاله صحيح ؟ أرجو التوضيح بشكل وافٍ كافٍ توقف هذه الادعاءت ؟ مأجورين
بسم الله الرحمن الرحيم ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، قال لي أحد الإخوان في الكثير من النقاشات مع الشيعة أجد أنّهم يضعّفون الأحاديث التي يستشهد بها أهل السنّة ـ وهذا حقّهم ـ ولكنّي أحياناً أكتشف أن الرجل الذي ضعّفوا من أجله الحديث موجود في أحد الأحاديث التي اتّفق المجلسي والبهبودي على صحّتها. و ما هو الصحيح من كتاب الكافي ؟ فهل ما قاله صحيح ؟
بسم الله الرحمن الرحيم قال لي أحد الإخوة كتاب الكافي قام بتحقيق أحاديث الكتاب اثنان من علمائكم على ما أظنّ ، وهما المجلسي والبهبودي ، وقد لاحظت أنّهما يتناقضان كثيراً في الحكم على الأحاديث ، فقرّرت جمع ما اتّفقا على صحّته في ملفّ ، ولكنّي وجدت أنّه بهذه الطريقة سيذهب الكثير من معتقد الإماميّة ، أبسطها أنّه لن يصحّ في باب الإشارة والنصّ على أمير المؤمنين عليّ ، وباب الإشارة والنصّ على الحسن ، وباب الإشارة والنصّ على الحسين ، وباب الإشارة والنصّ على عليّ بن الحسين ، وباب النصّ والإشارة على محمّد الباقر رضي الله عنهم أجمعين من الذي يُعتمد عليه من الاثنين ؟ فهل ما قاله صحيح ؟
قال لي أحد الإخوة كتاب الكافي قام بتحقيق أحاديث الكتاب اثنان من علمائكم على ما أظنّ وهما المجلسي والبهبودي ، وقد لاحظت أنّهما يتناقضان كثيراً في الحكم على الأحاديث ، فقرّرت جمع ما اتّفقا على صحّته في ملفّ ، ولكنّي وجدت أنّه بهذه الطريقة سيذهب الكثير من معتقد الإماميّة ، أبسطها أنّه لن يصحّ في باب الإشارة والنصّ على أمير المؤمنين عليّ وباب الإشارة والنصّ على الحسن وباب الإشارة والنصّ على الحسين وباب الإشارة والنصّ على عليّ بن الحسين وباب النصّ والإشارة على محمّد الباقر رضي الله عنهم أجمعين من الذي يُعتمد عليه من الاثنين ؟ فهل ما قاله صحيح ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته على ما أعلم تحقيق الأحاديث لدى الشيعة الإماميّة مرّ بمرحلتين ، على مرّ 700 سنة كانوا يعملون بطريقة القدماء ثمّ تغيّرت الأحوال وصار التحقيق بالعمل بعلم مصطلح الحديث الجديد ، وهذا ما صرّح به الحرّ العاملي في كتابه وسائل الشيعة حيث قال ـ في اعتراضه على مَن يعمل بعلم المصطلح الجديد « إنّ طريقة القدماء موجبة للعلم مأخوذة عن أهل العصمة ؛ لأنّهم قد أمروا باتباعها وقرروا العمل بها فلم ينكروه ، وعمل بها الإماميّة في مدّة تقارب سبعمائة سنة ، منها ـ في زمان ظهور الأئمّة عليهم السلام ـ قريب من ثلاثمائة سنة. والاصطلاح الجديد ليس كذلك قطعاً ، فتعيّن العمل بطريقة القدماء ». [ وسائل الشيعة ج 30 ص 258 ]. والثابت اليوم أنّ ما عليه الإماميّة هو العمل بعلم المصطلح الجديد ، وبما أنّ مصنّف كتاب نهج البلاغة جاء في فترة العمل بالطريقة القديمة ، أيّ أنّ الحكم على الأسانيد بالصحّة عند العلماء كان على الطريقة القديمة لا الجديدة ، وكذلك الكليني في الكافي عمل على جمع الصحيح حسب الطريقة القديمة. وسؤالي هو لماذا يستمرّ العمل به عند الإماميّة ـ هكذا سألني أحد الإخوان السنّة ـ ؟ فأرجو منكم رداً شافياً ووافياً على كلّ ما يقوله. مأجورين.
من علماء السنّة قال إنّ الآية ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) [ المائدة 55 ] نزلت في علي بن أبي طالب ـ عليه السّلام ـ. أرجو إفادي بالكتاب والصفحة.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ، سمعت اليوم ولأوّل مرّة في حياتي عن كتاب إسمه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ الأرباب) . فما هذا الكتاب ؟ و ما هو موقفنا منه نحن الشيعة؟
لقد قرأت عن حياة الإمام العبّاس عليه السلام بأنّ له ابن اسمه الفضل ؟ فهل الابن لمولانا العبّاس عليه السلام متزوّج ؟ هل له سلالة كما نعلم عن سلالة الحسن والحسين عليهما السلام ؟ هل الابن استشهد مع أبيه في معركة الطف ؟
السلام عليكم حسب معلوماتي فإنّ معظم الأنصار سمعوا خطبة الغدير وهم آلآف ؛ فلماذا خالفوا أوامر النبيّ صلّى الله عليه وآله وهم أشدّ الناس حبّاً له ، حتّى أنّه أوصى بهم وقال « إنّ الأنصار كرشي وعيبتي » على ما اتذكّر ؟ وجزاكم الله خيراً.
التوحيد والعدل و النبوّة والإمامة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يدخل في باب من الدين الإسلامي ، و ما هي أركان الإسلام ؟
أودّ سؤال سماحتكم في التوضيح على هذه الرواية وهل هي صحيحة عند الشيعة الإماميّة وما تفسيرها ؟ نقل أبو جعفر محمّد بن الحسن الطوسي في الاستبصار ، عن محمّد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت له الرجل يحلّ لأخيه فرج جاريته ؟ قال « نعم لا بأس به له ما أحلّ له منها » (1). ونقل الطوسي في الاستبصار أيضاً عن محمّد بن مضارب قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام « يا محمّد خذ هذه الجارية تخدمك وتصيب منها ، فإذا خرجت فارددها إلينا » (2). وورد في بعض روايات الشيعة عن أحد أئمّتهم كلمة « لا أحبّ ذلك » أي استعارة الفرج ، فكتب محمّد بن الحسن الطوسي صاحب الاستبصار معلّقا عليها « فليس فيه ما يقتضي تحريم ما ذكرناه ؛ لأنّه ورد مورد الكراهيّة ، وقد صرّح عليه السلام بذلك في قوله « لا أحبّ ذلك » ، فالوجه في كراهية ذلك أنّ هذا ممّا ليس يوافقنا عليه أحد من العامّة ، وممّا يشنعون به علينا ، فالتنّزه عمّا هذا سبيله أفضل ، وإن لم يكن حراماً ، ويجوز أن يكون إنّما كره ذلك إذا لم يشترط حرية الولد ، فإذا اشترط ذلك فقد زالت الكراهية » (3). وفي الاستبصار أيضاً عن يونس بن عمّار قال قلت لأبي عبد الله عليه السّلام أو لأبي الحسن عليه السلام إني ربّما أتيت الجارية من خلفها ، يعني دبرها ، وتفزرت ، فجعلت على نفسي إن عدت إلى امرأة هكذا فعلي صدقة درهم ، وقد ثقل ذلك عليّ . قال « ليس عليك شيء وذلك لك » (4). وفي الاستبصار أيضاً عن حمّاد بن عثمان قال سألت أبا عبدالله عليه السلام أو أخبرني مَن مسألة عن الرجل يأتي المرأة في ذلك الموضع ، وفي البيت جماعة ، فقال لي ورفع صوته قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله « مَن كلّف مملوكه ما لا يطيق فليبعه ». ثمّ نظر في وجوه أهل البيت ، ثم أصغى إلى فقال « لا بأس به » (5). 1. الاستبصار 3 136 ، الباب 89 ـ باب أنّه يجوز أن يحل الرجل جاريته لأخيه المؤمن ، الحديث (487) 3 . 2. الاستبصار 3 136 ، الباب 89 ـ باب أنّه يجوز أن يحل الرجل جاريته لأخيه المؤمن ، الحديث (488) 4 ، الكافي 2 200. 3. الاستبصار3 137 ، 89 ـ باب أنّه يجوز أن يحلّ الرجل جاريته لأخيه المؤمن ، الحديث (492) 8. 4. الاستبصار 3 244 ، الباب 149 ـ باب إتيان النساء فيما دون الفرج ، الحديث (873) 7. 5. الاستبصار 3 243 ،الباب 149 ـ باب إتيان النساء فيما دون الفرج ، الحديث (870) 4.
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ ... ) [ الحجرات 13 ] ، فإذا كان التعارف مقصداً من مقاصد الإختلاف في الخلق بين ذكر وأنثى وشعب وشعب وقبيلة وقبيلة فلماذا انقلب هذا المقصد التوحيدي إلى رؤى إنقساميّة طاولة مختلف مكوّنات البشر ، ولماذا تحوّلت نواة الاختلاف الأولى إلى خلية فصام وخصام مع البعض بين ذكر وأنثى ، أدّت إلى ظهور تفسيرات تنتقص من شأن المرأة ، وبالمقابل إلى ظهور مقولات مثل الفقه الذكوري والتفسير الذكوري والتفسير النسوي لنجد أنفسنا أمام رؤية إنقساميّة ليس للبشر فقط بل للوعي وللمعرفة ، فما حقيقة ما يقال عن وجود تفسير ذكوري ؟ وكيف نفسّر بعض التفسيرات السلبيّة تجاه المرأة ؟ وما المنهج الأسلم لاستيعاب المفاهيم القرآنيّة المتصلة في القرآن ؟
هل تحريم زواج المسلمة بغير المسلم يُعد نزعة عنصريّة ؟
رددت في الآونة الأخيرة دعوات إلى الاحتكام إلى الشارع في مسائل الشأن العام والشأن السياسي على وجه الخصوص ، ومن قبل ذلك ثارت جدالات حول العلاقة بين الديمقراطيّة والشورى من جهة مشروعيّة كون الاُمّة مصدر السلطات ، وهل الشورى معلّمة أو ملزمة ، فكونها ملزمة يعني الاحتكام إلى رأي الجمهور أو الأكثريّة ، فما الموقف الشرعي من الاحتكام إلى الشارع واعتماد رأي الأكثريّة ؟ وإذا كان الحقّ من الأكثريّة أقرب فلماذا ذمّ القرآن الكريم الأكثريّة في مواضع عديدة ؟ ثمّ أليس الحقّ قد يكون مع الواحد بخلاف الجماعة ؟ ومَن هم الذين يكونون محلّ للشورى والاعتبار برأيهم في ظلّ ما يسمّى صناع ! الرأي العام الذي يصنعه أصحاب النفوذ والسلطان ووسائل الإعلام ؟
24
25
26