الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع google
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
متى يكون العرف محكّماً ؟
يقول الله سبحانه وتعالى ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) صدق الله العظيم. ويقول النبيّ محمّد صلّى الله عليه وسلّم « أيّها الناس إنّي قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلّوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ». وفي رواية أخرى « كتاب الله وسنّتي ». فمَن هم أهل البيت ؟ وما وجه الوصيّة بهم مع كتاب الله بحسب الرواية الأولى ؟ ولماذا يتمّ التنازع على حبّهم بين الفرقاء المختلفين ؟ وماذا يعني حبّهم ؟ هل هو مجرّد عاطفة يجب على المسلم أن يحملها لهم ، أم هو أكثر من ذلك مرجعيّة شرعيّة يتمثل المسلم لها ؟ وهل يمكن أن يكون حبّ آل البيت مدخلاً للتقارب وتوحيد صف المسلمين ؟
بماذا أجيب من يقول أنّ المشكلة ليس في علماء الشيعة حاضراً وإنّما الكلام في الماضي فهم مجهولون بالنسبة إليّ فكيف أثق بما لدى الحاضرين وفي ثبوت أولئك السابقين ونقلهم وورعهم في كلّ الطبقات وصولاً بأئمّة ؟
هل هذا الحديث صحيح عن عائشة أنّ رسول الله (صلّى اللّه عليه وآله) كان يقبّل وهو صائم ، وكان يباشر وهو صائم ؟
الحبّ ، هذه الكلمة الصغيرة المبنى ، الكبيرة المعنى ، التي تهتزّ لها أفئدة العاشقين وتلهج بذكرها ألسنة العابدين المبتهلين ويوصي بها الأطباء والمصلحون ويسعى الدعاة إلى الله إلى غرسها في نفوس المسلمين أفراداً وجماعات. الحبّ هذه الكلمة الساحرة ذات الظلال الرقيقة في النفس الإنسانيّة هل يعكس الإسلام فهماً خاصّاً لها ؟ وهل يعترف الإسلام بعاطفة الحبّ على أنّها واحدة من أهمّ الدوافع الإنسانيّة ، والمحركات الفعالة في السلوك الفردي والجماعي ؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ( إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ ) [ الأنفال 22 ]. ويقول عزّ من قائل ( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ) [ الحج 46 ]. إنطلاقاً من الآيات المباركات لدي ثلاثة أسئلة يرجى التكرم بالإجابة عليها أوّلاً أيّ عقليّة ينشئها القرآن الكريم ؟ ثانياً وما الآثار التي ترتّبت على النزعة العقليّة ؟ ثالثاً وما المسالك التي تعطل وظيفة العقل ؟
ما المراد من قول المعصوم عليه السلام « وجدتي فاطمة حجّة الله علينا » ؟
قوله تعالى ( وَلَا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّىٰ يُؤْمِنَّ ) [ البقرة 221 ] ، فكيف يجوز لنا أن نتزوّج زواجاً مؤقّتاً من المسيحيّة واليهوديّة ؟
كيف نفرق ما بين ما هو دين ثابت وما هو نتاج ثقافي متغير ؟
متى تكون البدعة ضلالة ؟ وهل يدخل الخلاف الفقهي في دائرة التبديع ؟ وما السبيل لعدم الخلط بين ما هو ابتداع في الدين وما هو اجتهاد فقهي معاصر ؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ } {آل عمران/64} . انطلاقاً من الآية المباركة لدي بعض الاسئلةأوّلاً ما موقع أهل الكتاب ومكانتهم في الإسلام؟ثانياً ما هي القواعد التي تأسس عليها العيش المشترك تاريخيا مع أهل الكتاب؟ ثالثاً إلى أيّ مدى نستطيع أن نذهب في هذا التعايش؟ رابعاً كيف تنشأ الانحرافات عن ذلك العيش المشترك؟
هل أنّ الإمام المهدي (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) متزوج طوال الغيبة؟ وإذا كان متزوجاً هل لديه أطفال؟ وإذا كان له أولاداً وزوجة هل يعلمون حقيقته؟
كثير ما نسمع أنّ فلاناً (من العظماء) أعطاه الله تعالى جزءً أو حرفاً من (الاسم الأعظم) بحيث استطاع (به) أن يفعل كذا وكذا من (الكرامات و المعجزات). ما كنه الاسم الأعظم ، هل هو إسم لله عزّ وجل من أحرف وكلمات ، أو هو آية ، أو طلسم ما؟ جزاكم لله خيراً ، و دمتم في رحمة الله و توفيقه.
عندما فتحت السيّدة فاطمة سلام الله عليها لعمر ، هل كان الإمام علي عليه صلوات الله تعالى موجوداً في البيت ؟ وهل هو الذي سمح لها بفتح الباب ؟ وإذا كان الجواب نعم ، لماذا سمح لها بفتح الباب ؟
ما معنى العبارة الواردة في الزيارة الجامعة للمعصومين(عليهم السلام) « وَاَسْماؤُكُمْ فِى الاَْسْماءِ ، وَاَجْسادُكُمْ فِى الاَْجْسادِ ، وَاَرْواحُكُمْ فِى اْلاََرْواحِ ، وَاَنْفُسُكُمْ فِى النُّفُوسِ ، وَآثارُكُمْ فِى الاْثارِ ، وَقُبُورُكُمْ فِى الْقُبُورِ ، فَما اَحْلى اَسْمائَكُمْ وَاَكْرَمَ اَنْفُسَكُمْ » .
نحن من عائلة لها خلفية إخباريّة في معتقدها ، وأنا الآن على قناعة كاملة أنّ المذهب الأصولي لم يأت بحكم ما من خارج القرآن والسنّة رغم تربيع الأدلّة من حيث التصنيف ، إلّا أنّ أخي الصغير عندما يسمع وجهتَي النظر الموجودة في العائلة يتّجه بقراره نحو الإحتياط بإتّباع أحد الفقهاء المتجزئين ، لكونه يعلن أنّ الأدلّة عنده أثنين فقط الكتاب والسنّة. وبإعتبار أنّ علماء المذهب الأصولي لا يحتاطون بالرجوع إلى هذين الدليلين ، وإنّما يتعدّونها إلى أدلّة أُخرى قد توقّع بالهلكة كما يعتقد ، ولا أرى أنّ هذا الذي يعمله احتياطاً ، فكيف لي أن أقنعه بخطأ اعتقاده ؟
هل الأحاديث الواردة عن زواج المتعة عن الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وعمر بن الخطّاب ، صحيحة ؟
السلام عليكم و رحمة الله بالنسبة لموضوع رؤية الله عزّ وجلّ يوم القبامة ، فإنّ الآيات التي تمّ ذكرها في القران الكريم هي تدلّ إنّما لن نرى الله عزّوجلّ في الدنيا ، ولكن في الآخرة فالأمر مختلف ؛ لأنّ الأبعاد في الآخرة ليست مثل التي هي موجودة في الدنيا حيث نعيش على كوكب الأرض في (3) أبعاد فقط ، أمّا في الآخرة فهي مختلفة ومتعددة ، وممكن أن يكون تكوين الأنسان حينها يتوافق مع قانون جديد يضعه الله { فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ } {ق/22} ، والله اعلم.
أمّا بعد يا شيخي الفاضل نظراً لثقتي بشخصك الكريم بعد الله أكتب رسالتي وكلّي أمل في أنّ أحصل على حلّ لمشكلتي أنا. يا شيخ أعاني من صعوبة في الوصول إلى المرجع الذي اتبعه ألا وهو السيستاني ، وهذا يؤدّي إلى افتقادي إلى التوجيه الصحيح في الدين وبالتالي كلّما تواجهني أيّ مشكلة الوسواس يلعب في عقلي فخذ يا شيخ المشكلة التي أعاني منها الآن إنّي في أحد الأيّام وأنا جالس مع أختي وكان عندها كتاب لتفسير الأحلام لابن سيرين فقلت لها إنّي حلمت بأنّي سوف أصبح غنيّاً ، فأخذت تقرأ عن تفسير الحلم عن الغنى في كتاب ابن سيرين ، وقالت هذا يدلّ على الفقر ، وأنّك سوف تصبح فقيراً. فقلت لها ابن سيرين أوّل مرّة اسمع فيه ؟ فقالت هو أحد تلامذة الإمام الصادق عليه السلام. فقلت يا شيخ إنّ الأرزاق بيد الله فكيف ابن سيرين يحكم بالأرزاق ؟ ما هذا التناقض حتّى أنّي قمت أشكّ في ديني ، وإن كان كلام أختي صحيحاً ؟ فما الحلّ يا شيخ ؟ أرجو منك أن توجّهني يا شيخ ، فأنا أفتقد التوجيه ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك مَن يقول إنّه إذا كان الإمام المهدي قدغاب ؛ لأنّه كان خائفاً فلِمَ لم يكن سفراءه خائفين ، وقد كانوا يقولون علنا أنّهم سفراء المهدي (عليه السلام) فلِمَ لم يكن الخطر محيط بهم أيضاً ، ثمّ ألم يخافوا أنّهم قد يكونون مراقبين لاتصالهم بالإمام ، وليمسكوا بالإمام عبر التجسس على سفراءه؟ أو ليس هذا احتمالاً وارداً ببساطة؟ أعاننا الله وإيّاكم .
25
26
27