أن دولة اهل البيت عليهم السلام هي آخر الدول
عصر الظهور
منذ 13 سنة746 - " هذه صحيفة مخاصم ، يسأل عن الدين الذي يقبل فيه العمل ، فقال : رحمك الله هذا الذي أريد ، فقال أبو جعفر عليه السلام : شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله ، وتقر بما جاء من عند الله ، والولاية لنا أهل البيت ، والبراءة من عدونا ، والتسليم لامرنا ، والورع والتواضع ، وانتظار قائمنا ، فإن لنا دولة إذا شاء جاء بها "
746 - المصادر :
* : الكافي : ج 2 ص 23 ح 13 - عنه ( الحسين بن محمد ) ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أبان ، عن إسماعيل الجعفي قال : دخل رجل على أبي جعفر عليه السلام ، ومعه صحيفة ، فقال له أبو جعفر عليه السلام : -
* : الأصول الستة عشر : ص 71 - ( الشيخ أبو محمد بن هارون بن موسى بن أحمد بن إبراهيم التلعكبري أيده الله قال : حدثنا محمد بن همام قال : حدثنا حميد بن زياد الدهقان قال : حدثنا أبو جعفر أحمد بن زياد بن جعفر الأزدي البزاز قال : حدثنا محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي قال : حدثنا جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي ، عن حميد بن شعيب السبيعي ) عن جابر ( بن يزيد الجعفي ) قال سمعته ( الصادق ) يقول : دخل على أبي عليه السلام رجل وكانت معه صحيفة فيها مسائل وأشياء فيها تشبه الخصومة فقال له أبو جعفر عليه السلام : - كما في الكافي ، بتفاوت يسير ، وفيه ( . . يسألني عن الدين الذي يقبل الله فيه العمل . . فطواها ثم قال له . . ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وعلى أهل بيته والاقرار . . وولايتنا . . من أعدائنا . . والتواضع والورع والطمأنينة . . فإن الله إن أراد أن ينصرنا نصرنا ) .
* : أمالي الطوسي : ج 1 ص 182 - كما في الكافي بتفاوت يسير ، بسند آخر عن إسماعيل الجعفي وفيه ( . . تخاصم على الدين الذي يقبل الله فيه العمل . . أشهد ألا . . والتسليم لنا ، والتواضع والطمأنينة وانتظار أمرنا ) .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 588 ب 32 ف 63 ح 807 - بعضه ، عن كتاب جعفر بن محمد الحضرمي ( الأصول الستة عشر ) .
* : غاية المرام : ص 624 ب 87 ح 14 - عن الكافي بتفاوت يسير .
* : البحار : ج 69 ص 2 ب 28 ح 2 - عن أمالي الطوسي بتفاوت يسير ، وأشار إلى مثله عن الكافي .
983 - " ما يكون هذا الامر حتى لا يبقى صنف من الناس إلا وقد ولوا على الناس حتى لا يقول قائل إنا لو ولينا لعدلنا ، ثم يقوم القائم بالحق والعدل "
983 - المصادر :
* : النعماني : ص 274 ب 14 ح 53 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا علي بن الحسن قال : حدثنا محمد بن عبد الله ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 738 ب 34 ف 9 ح 111 - عن النعماني بتفاوت يسير ، وفيه : ( لا يكون . . إلا ولوا ) .
* : البحار : ج 52 ص 244 ب 25 ح 119 - عن النعماني .
* : بشارة الاسلام : ص 121 ب 7 - عن النعماني .
984 - كان الصادق جعفر بن محمد عليه السلام يقول : " لكل أناس دولة يرقبونها ، ودولتنا في آخر الدهر تظهر "
984 - المصادر :
* : أمالي الصدوق : ص 396 المجلس 64 ح 3 - وبهذا الاسناد : حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير قال : كان الصادق جعفر بن محمد عليه السلام يقول : -
* : روضة الواعظين : ج 2 ص 267 - كما في أمالي الصدوق ، مرسلا عن الصادق عليه السلام : -
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 559 ب 32 ف 35 ح 615 - روضة الواعظين .
* : البحار : ج 51 ص 143 ب 6 ح 3 - عن أمالي الصدوق .
* : منتخب الأثر : ص 169 ف 2 ب 1 ح 84 - عن البحار .
1484 - ( أبو علي بن عقبة ) " إذا قام القائم ( عليه السلام ) حكم بالعدل ، وارتفع في أيامه الجور ، وأمنت به السبل ، وأخرجت الأرض بركاتها ، ورد كل حق إلى أهله ، ولم يبق أهل دين حتى يظهروا الاسلام ويعترفوا بالايمان . أما سمعت الله سبحانه يقول : وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون ، وحكم بين الناس بحكم داود ، وحكم محمد صلى الله عليه وآله . فحينئذ تظهر الأرض كنوزها ، وتبدي بركاتها ، ولا يجد الرجل منكم يومئذ موضعا لصدقته ولبره ، لشمول الغنى جميع المؤمنين ، ثم قال إن دولتنا آخر الدول ولم يبق أهل بيت لهم دولة إلا ملكوا قبلنا لئلا يقولوا إذا رأوا سيرتنا إذا ملكنا سرنا بمثل سيرة هؤلاء ، وهو قول الله تعالى : والعاقبة للمتقين "
1484 - المصادر :
* : الارشاد : ص 364 - عن علي بن عقبة ، عن أبيه ، قال : -
* : روضة الواعظين : ج 2 ص 265 - كما في الارشاد بتفاوت يسير ، مرسلا عن علي بن عقبة : -
* : إعلام الورى : ص 432 ف 3 - كما في الارشاد ، عن علي بن عقبة : -
* : كشف الغمة : ج 3 ص 255 - عن الارشاد بتفاوت يسير .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 528 ب 32 ف 22 ح 438 - عن إعلام الورى أوله .
* : البحار : ج 52 ص 338 ب 27 ح 83 - عن الارشاد .
* : منتخب الأثر : ص 308 ف 2 ب 43 ح 1 - عن الارشاد
التعلیقات