الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
القائمة
البحث
تسجیل
Loading...
الصفحة الرئيسية
المكتبة الاسلامية
الصوتیات و المرئیات
العقائد الاسلامية
ريحانة
المـــؤمل
تقویم
اتصل بنا
|
من نحن
Copyright © 1998-2025 rafed.net
الكل
الكل
ریحانه
العقائد الاسلامية
المؤمل
الصوتیات و المرئیات
المکتبة الإسلامية
تسجیل الدخول مع google
العقائد الاسلامية
أسئلة وردود
الاقسام
أحدث مقال
اکثر زیارة
أبو طالب عليه السلام
أبو بكر
آية المودّة
آية المباهلة
آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام
اسئلة وردود
يرجى التفضل باعلامنا بما هي العلّة من وراء تعدّد الرسل والأنبياء عليهم السلام ؟ وهل توجد له علاقة مع مراحل تطوّر العقل البشري ؟ أو عصمة الأنبياء ؟ هل أن تبليغ رسالة السماء كانت على مراحل ؟
هل يجوز أن يوضع إعلان عن وجود محاضرة ما لوقت معيّن ، ومن ثمَّ تكون المحاضرة متأخّرة عن الموعد بساعة أو أكثر أو أقلّ من ذلك بغرض جمع الناس قبل حضور المحاضر أو الخطيب ؟ فهل يعتبر هذا اللون من التموية لإستجلاب الحضور نوعاً من الكذب ؟
في الدعاء المعروف بدعاء الفرج يوجد فيه بعض المقاطع التي يلفّها شيء من اللبس عندي حيث يذكر الدعاء هذه العبارات « يا مُحَمَّدُ يا عَلِيُّ ، يا عَلِيُّ يا مُحَمَّدُ ، اِكْفِياني فَاِنَّكُما كافِيانِ ، وَانْصُراني فَاِنَّكُما ناصِرانِ » ، في حين أنّ الله هو الذي يكفي من كلّ شيء ، ولا يكفي منه شيء. وبعد ذلك يقول « يا مَوْلانا يا صاحِبَ الزَّمانِ ، الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ ، اَدْرِكْني اَدْرِكْني اَدْرِكْني ، السّاعَةَ السّاعَةَ السّاعَةَ ، الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْعَجَل ، يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ » ، مَن هو الذي يجب أن يخاطب بـ « يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ » ؟ هل هو الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف أم الله سبحانه وتعالى ؟ هل هذا المقطع من الدعاء صحيح أم مشكوك في صحّته ؟
هل الأنبياء والرسل الذين بعثهم الله تعالى للبشريّة وأهل البيت معصومين من الخطأ تماماً ؟ وإن كانوا معصومين فما هو الدليل القاطع من الكتاب والسنّة لعصمة الأنبياء وأهل البيت عليهم السلام ؟
هل الاعتقاد بالرجعة واجب بالنسبة لتابعي أهل البيت(عليهم السلام)؟
ذكر اللّه سبحانه وتعالى { وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا } {الإسراء/16} ، إنّ اللّه لا يأمر بالسوء والفحشاء فكيف يأمر بالفسوق؟ فهل أنّ اللّه يقصد « أمرّنا » بتشديد الراء ، فكان الفسق من عمل المترفين ، فجاءت فاء السببية { فَفَسَقُواْ } ، { فَحَقَّ } ، { فَدَمَّرْنَاهَا } على الترتيب .حقيقة قرأت هذه الآية بتمعّن شديد بعد مشاهدة أحد البرامج المسيحية التي يتّهم صاحبها اللّه جلّ وعلا بمصادرة حرية الأشخاص « القرية في الآية الكريمة » ، ولا ذنب لهم ؛ لأنّ اللّه أمرهم ، وهو عذّبهم .
علماً أنّني لا أخوض هذه المعارك إلّا قليلاً ، ولأنّني لا أعلم عن زواج المتعة إلّا القليل ، فأرجو منكم مساعدتي حول هذا الموضوع لأخرس السنّة ، هؤلاء الذين يدّعون أنّ مَن يتزوّج متعة عاهراً ، وأنّ زواج المتعة لم يوضع إلّا للدعر الدعارة الحلال ! قراءة نقدية في فقه زواج المتعة ترى ما الفرق بين الزواج الدائم وزواج المتعة. يشترك الزواج الدائم مع المتعة في أنّه يتطلّب عقداً « أيّ إيجاباً وقبولاً من الطرفين» ، ويتطلّب تقديم مبلغ من المال إلى المتمتّع بها ، كما يثبت فيه النسب تماماً كالزواج الدائم. وتختلف المتعة عن الزواج الدائم في أنّها زواج مؤقّت بمدّة معيّنة ، بحيث تنتهي الزوجيّة ويفترق الزوجان بمجرّد إنتهاء الأجل المتّفق عليه دون طلاق ، كما أنّه لا يتطلّب شهوداً ، ولا موافقة الولي ، ولا توارث فيه بين الزوجين إلّا مع شرطه ، وعدّة الفراق فيه حيضتان أو شهران ، ولا يتقيّد حقّ الرجل في أربع نساء كما هو الحال في الزواج الدائم ؛ إذ يحقّ للرجل أن يستمتع بعدد لا حدّ له من النساء ! وبعيداً عن الجدل الفقهي الممجوج الذي يثور دائماً كلّما طُرح موضوع المتعة ؛ فإنّ هدفي من هذا المقال هو طرح التالي هل حقّاً شبابنا يعرف ما هو زواج المتعة ؟ وهل يطبّق بحذافيره ؟ وهل يعلم المغالطات التي يقع فيها ؟ هل المتعة هي علاقة جنسيّة سوية ومقبولة اجتماعيّاً وعرفاً ؟ ما هو الفارق الحقيقي بين المتعة والدعارة أو الزنى ؟ وإذا سلّمنا بأنّ الفارق الوحيد بينهما هو ثبوت النسب في المتعة ، ف الذي يطرح هنا إذا استعمل الرجل وسيلة لمنع الحمل ألّا يزول هذا الفارق الوهمي ؟ وهذا ما يحدث عمليّاً في جميع حالات المتعة ؛ إذ يستحيل أن تجد رجلاً يقدم على عقد المتعة وهو يتوقّع أن يرزق بابن نتيجة هذه العلاقة التي تقوم أساساً لهدف إشباع الدافع الجنسي فحسب. إذن ما هو الفرق الحقيقي بين العلاقتين بعيداً عن التسميات الشكلية ؟ وهل اختلاف التسميات تجعل الحلال حرام والدعارة نقاء ؟ وثبوت النسب والعدة ! هل تعتقد أن مَن يقدم على ممارسة شرّعت أساساً لاشباع الدافع الجنسي بأسهل الطرق ، ومن خلال علاقة عابرة كالمتعة سيفكّر في حدوث حمل ؟ ماذا لو أنّه اتّخذ الاحتياطات اللازمة لتجنب الحمل ؟ ومن هنا فقد أحببت في هذا المقال أن انبّه الشباب أو الرجال إلى أنّهم في واقع أمرهم أنّما يقعون في مغالطات خطيرة ، فهم يمارسون شكلاً من أشكال الدعارة المقننة ، وينسون أنّهم يمارسون تجاوزات أخلاقيّة تحت ستار شرعي ، لا يفهمون من وجوده إلّا التسمية ؟ لذا أرجو من سماحتكم مساعدتي لأقف أمام جميع هذه السخافات التي تدور حول المذهب الشيعي.
في سورة يوسف أن يوسف راودها عن نفسه ، أرجوا تفسير الآية والقصة؟
هل ابن الزنا يدخل الجنّة أم لا ؟
نجد حديثاً في باب الشفاعة يدلّ على أنّ المؤمن لا يخلّد في النار ، وهكذا أنّ الميزان لا يوضع إلّا للمؤمنين ، فيكون من خفّت موازيه مؤمناً ، وإلّا لو لم يكن مؤمناً لا يقبل منه شيئاً يوضع في ميزانه حتّى يكون خفيفاً أو ثقيلاً. فهناك دليلان أن من خفّت موازينه يكون من المؤمنين أوّلاً أنّ غير المؤمن لا يوضع له ميزان. ثانياً أنّه لا يقبل منه شيئاً قليلاً أو كثيراً فكيف يكون هو خالداً في النار. هل يوجد إشكال في الأحاديث ؟ أم أنّ مفهومه شيء آخر ؟
إذا كان أعظم آية لله هو الإنسان ، فما قولك بأعظم إنسان « رسولنا المعظّم » الذي كان يقول « أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد » ؟
إنّ علمائنا الأعلام حفظهم السميع الرحيم في عصرنا الحاضر يطلق عليهم « آية الله العظمى » 1 ـ ما هو رأي الشرع في الألقاب التعظيميّة ؟ ومَن هو أوّل أطلق عليه من علمائنا ؟ 2 ـ ما هي أعظم آية لله ؟ هل هو الإنسان ؟ فإذا كان كذلك ، فما قولك بأعظم إنسان « رسولنا المعظّم » الذي كان يقول « أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد » ؟ 3 ـ إنّ الإنسان كلمّا سمى في العلم كلّما ازداد تواضعاً لله ، فقد كان علمائنا الأقدمين يطلقون على أنفسهم « بالأحقر » والآن علمائنا « بالأعظم » ؟
إنّ ذكر علي عليه السلام في الأذان شيء طارئ استحبّه بعض العلماء ، وقد خطّئه بعض العلماء كالطوسي. 1 مَن أوّل العلماء أجاز ذلك ؟ 2 هل كلّ عظيم مثل علي عليه السلام يجب أن يؤذّن له حتّى يبجل ؟ 3 هل تعتقد أنّ سبّ عليّ على منابر المسلمين في الزمن الأموي على بعض علمائنا إستحباب التاذين له لإظهار عظمت هذا الرجل ؟
كيف ينبغي لنا التصرّف في وقت الفتن وماذا نفعل ؟
لماذا خلق الله الوجود بدلاً عن اللاوجود وهو الغني عن العالمين ؟
الأوّل بخصوص آية التطهير لماذا وضعت مع النساء النبيّ صلّى الله عيه وآله وسلّم ؟ هل هي كما نزلت أو يقولون بعض الرواة أنّها نزلت في سورة الإنسان ، ولكنّ بنو أُمّية وضعوها في نساء النبيّ صلّى الله عيه وآله وسلّم هل هذا وارد أم لا ؟ الثاني هل من الممكن أنّ القرآن الكريم جمع غير مرتب كما في آية الموّدة التي وضعت في سورة الشورى آية 23 وهي مكّية ، وآية الموّدة مدنية ، وكذلك آية إكمال الدين لماذا وضعت في سورة المائدة وآية التبليغ كذلك ؟ وهل القرآن مرتب حسب النزول ، وذلك بسبب نقول بني أُمّية أو غير ذلك ؟ وهل يوجد رأي آخر ؟
بسم الله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، السلام عليكم ، سيّدي العالم ، في القرآن نقرأ آية تعاتب بعض المسلمين (بل ربّما المنافقين) الذين إذا أصابهم سوء قالوا إنّه بسبب الرسول ، وإن أصابهم خير قالوا من عند الله { وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ } {النساء/78} ، ويجيب القرآن { قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ } {النساء/78} ، ثمّ ما يلبث القرآن أن يخاطب النبيّ ويقول له { مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ } {النساء/79} ، وللوهلة الأولى يبدو وكأنّ في الأمر تناقض ، ولكن ليس الأمر كذلك ، أرجو أن تشرحوا لي وتوضحوّا المسألة ؟ اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد.
عند زيارة الأئمة (عليهم الصلاة والسّلام) نقول لأحدهم « اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ اَقَمْتَ الصَّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكاةَ وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ» زيارة الوارث. هو مَن أكون أنا حتّى أشهد لأهل بيت النبوّة مثل هذه الشهادات العالية؟
أريد الإستفسار عن الآية الأولى بسورة الإسراء عند قوله تعالى ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ) (١) حيث إنّني قرأت أنّ مسجد الأقصى قد بناه عمر بن الخطاب عام « 15 هـ » عند فتح القدس ، وقد سمّى المسجد القبلي ، فأرجو إيضاح هذه الإلتباس ؟
مقتبس من نهج البلاغة شرح محمّد عبده « لله بلاء فُلاَن ، فَلَقَدْ قَوَّمَ الاَْوَدَ، وَدَاوَى الْعَمَدَ ، وَأَقَامَ السُّنَّةَ ، وَخَلَّفَ الْفِتْنَةَ ! ذَهَبَ نَقِيَّ الثَّوْبِ، قَلِيلَ الْعَيْبِ ، أَصَابَ خَيْرَهَا، وَسَبَقَ شَرَّهَا ، أَدَّى إِلَى اللهِ طَاعَتَهُ ، وَاتَّقَاهُ بِحَقِّهِ ، رَحَلَ وَتَرَكَهُمْ فِي طُرُق مَتَشَعِّبَة ، لاَ يَهْتَدِي بِهَا الضَّالُّ ، وَلاَ يَسْتَيْقِنُ الْمُهْتَدِي » .هل المقصود في هذه الفقرة عمر ن الخطّاب ؟ والسلام وعليكم ورحمة الله وبركاته.
30
31
32