صعوبات الفطام
تغذية طفلك
منذ 16 سنةهناك بعض الأطعمة تنصح الأم بتجنب إعطائها للطفل طيلة الستة إلى الثمانية شهور الأولى من عمره ، إذ أن المعروف عن تلك الأطعمة أنها تسبب للطفل الاضطراب أو الحساسية ، وهذه الأطعمة هي :
· المكسرات والبذور .
· الصدفيِّات .
· الأطعمة الغريبة أو الفواكه الحمضيِّة .
· البيض ومنتجاته ، مثل الكسترد .
· حليب البقر .
· الأطعمة التي تحتوي الغلوتين (مادة توضع في الطعام لينتفخ فيزداد حجمه) لزيادة حجمها.
أحد العوامل الرئيسية التي تسبب الصعوبات هو الفطام المبكر . يجب أن تكون الأم دائماً على استعداد لاستئناف إرضاع طفلها من صدرها أو من الزجاجة إذا رفض أكل الأطعمة الصلبة . كما أنه من الطبيعي جداً أن يتغيَّر فجأة حب الطفل أو كراهيته لأي شــئ .
يجب أن تكون أوقات الوجبات مريحة وممتعة للطفل . إرغام الطفل على الأكل لا تكون نتيجته سوى أن يتكون لدى الطفل فكرة غيرة طيبة عن أوقات الوجبات وعن الطعام بحد ذاته ، وتغيير هذه الفكرة سيستغرق وقتاً طويلاً وجهداً كبيراً .
يكون الطفل في بعض الأحيان غير متعاون ويشيح برأسه بعيداً عن الطعام . قد تكون هذه حادثة فريدة من نوعها سببها أن الطفل لا يحب مذاق الطعام الذي يطعم إياه أو أنه قد شبع . خلال أشهر عمر الطفل من ستة إلى ثمانية شهور ، تستطيع الأم إعطاء الطفل أنواع أطعمة بديلة للتي يرفضها ، مثل أصابع الطعام (نوع طعام على شكل أصابع) أو ساندويتشات أطفال طرية أو خبز محمص أو بسكويت اطفال .
على كل حال ، إذا استمرت الصعوبات فقد تكون الأم على عتبة حرب إرادة بين الطفل والأم . وقد يتفاقم الوضع باضطراد حينما يشعر الطفل أن الأم أصيبت بالإحباط . إذا وصل الأمر إلى هذا الوضع ، وجب على الأم أن تكف عن إعطاء الطفل أطعمة صلبة أو العودة إلى الأطعمة الخفيفة المذاق وتنقية الوضع من التوتر القائم بين الطفل وأمه قبل قيام الأم بمحاولة جديدة .
إذا أصر الطفل على عدم التعاون ، قد يكون من المجدي وضعه في أماكن يرى فيها أطفالاً آخرين من عمره يأكلون الأطعمة الصلبة . وإذا لم تنجح هذه الطريقة ، يرجح أن يسأم الطفل بسرعة تناول الحليب والأطعمة الخفيفة ويبدأ هو بقبول الأطعمة الطرية الحسنة المذاق ثم يتقبل بعدها الأطعمة الصلبة .
يمكن بالصبر ، والتفهم ، والتشجيع الإيجابي التغلب على أغلب الصعوبات المتعلقة بالفطام . يستطيع الطبيب عادة إعطاء الأم أفكاراً وأساليب جديدة للتغلب على الصعوبات التي قد تحدث أحياناً . إذا دامت المشكلة ، يقوم الطبيب بفحص الطفل للتأكد من عدم وجود أسباب صحية ، ويعطي الأم المزيد من اللتعليمات
· المكسرات والبذور .
· الصدفيِّات .
· الأطعمة الغريبة أو الفواكه الحمضيِّة .
· البيض ومنتجاته ، مثل الكسترد .
· حليب البقر .
· الأطعمة التي تحتوي الغلوتين (مادة توضع في الطعام لينتفخ فيزداد حجمه) لزيادة حجمها.
أحد العوامل الرئيسية التي تسبب الصعوبات هو الفطام المبكر . يجب أن تكون الأم دائماً على استعداد لاستئناف إرضاع طفلها من صدرها أو من الزجاجة إذا رفض أكل الأطعمة الصلبة . كما أنه من الطبيعي جداً أن يتغيَّر فجأة حب الطفل أو كراهيته لأي شــئ .
يجب أن تكون أوقات الوجبات مريحة وممتعة للطفل . إرغام الطفل على الأكل لا تكون نتيجته سوى أن يتكون لدى الطفل فكرة غيرة طيبة عن أوقات الوجبات وعن الطعام بحد ذاته ، وتغيير هذه الفكرة سيستغرق وقتاً طويلاً وجهداً كبيراً .
يكون الطفل في بعض الأحيان غير متعاون ويشيح برأسه بعيداً عن الطعام . قد تكون هذه حادثة فريدة من نوعها سببها أن الطفل لا يحب مذاق الطعام الذي يطعم إياه أو أنه قد شبع . خلال أشهر عمر الطفل من ستة إلى ثمانية شهور ، تستطيع الأم إعطاء الطفل أنواع أطعمة بديلة للتي يرفضها ، مثل أصابع الطعام (نوع طعام على شكل أصابع) أو ساندويتشات أطفال طرية أو خبز محمص أو بسكويت اطفال .
على كل حال ، إذا استمرت الصعوبات فقد تكون الأم على عتبة حرب إرادة بين الطفل والأم . وقد يتفاقم الوضع باضطراد حينما يشعر الطفل أن الأم أصيبت بالإحباط . إذا وصل الأمر إلى هذا الوضع ، وجب على الأم أن تكف عن إعطاء الطفل أطعمة صلبة أو العودة إلى الأطعمة الخفيفة المذاق وتنقية الوضع من التوتر القائم بين الطفل وأمه قبل قيام الأم بمحاولة جديدة .
إذا أصر الطفل على عدم التعاون ، قد يكون من المجدي وضعه في أماكن يرى فيها أطفالاً آخرين من عمره يأكلون الأطعمة الصلبة . وإذا لم تنجح هذه الطريقة ، يرجح أن يسأم الطفل بسرعة تناول الحليب والأطعمة الخفيفة ويبدأ هو بقبول الأطعمة الطرية الحسنة المذاق ثم يتقبل بعدها الأطعمة الصلبة .
يمكن بالصبر ، والتفهم ، والتشجيع الإيجابي التغلب على أغلب الصعوبات المتعلقة بالفطام . يستطيع الطبيب عادة إعطاء الأم أفكاراً وأساليب جديدة للتغلب على الصعوبات التي قد تحدث أحياناً . إذا دامت المشكلة ، يقوم الطبيب بفحص الطفل للتأكد من عدم وجود أسباب صحية ، ويعطي الأم المزيد من اللتعليمات
التعلیقات