لتلك الأسباب يتعين عليك إدراج عصير “الشمندر” في حميتك الغذائية

يوصى خبراء تغذية بضرورة إدراج عصير البنجر “الشمندر” إلى الحمية الغذائية

التي يتبعها الأشخاص، نظراً لما يتسم به من خواص ومميزات صحية، تجعل منه خياراً غاية في الروعة بفضل ما يحويه من مضادات أكسدة وخواص مضادة للالتهابات.

ونقدم فيما يلي 6 أسباب تجعلك تحرصين على إضافة عصير البنجر إلى نظامك الغذائي:

– يتسم بخواصه المضادة للسرطان، ولهذا يقي من سرطانات البنكرياس، الثدي والبروستاتا، ويحظى بتلك الفعالية بفضل ما لديه من مضادات أكسدة وخواص مضادة للالتهابات.

– يُخلِّص الكبد من السموم، لاسيما وأن الدراسات أظهرت أن المواد المغذية الموجودة في البنجر تدعم عملية إزالة السموم التي يقوم بها الجسم من وقت إلى آخر.

– يحارب الإمساك، لكونه مصدرا غنيا بالألياف التي تدعم حركة الأمعاء بصورة طبيعية.

– يحد من خطر تعرض الأجنة للتشوهات أو العيوب الخلقية، وذلك لكون البنجر مصدرا غنيا بالألياف وفيتامين سي إلى جانب البوتاسيوم والمغنيسيوم، وكلها معادن ضرورية للحفاظ على صحة الأعصاب، العضلات، الكلي، الكبد، البنكرياس والعظام.

– يقلل ضغط الدم المرتفع في غضون بضع ساعات، حيث أظهرت احدى الدراسات أن تناول كوب واحد من العصير يخفض ضغط الدم بنسبة تقدر في المتوسط بـ 4 إلى 5 نقاط.

– يكافح الالتهابات التي تكون سبباً للإصابة بكثير من المتاعب والأمراض المزمنة، حيث يحتوي على مادة مغذية تعرف باسم “بيتين” تحمي الخلايا، البروتينات والإنزيمات.

رابط الموضوع