دورة الحيض غير المنتظمة: الأسباب ومتى يكون ذلك مقلقًا؟
موقع ويب طب
منذ 7 أشهرتكون الدورة الشهرية منتظمة إذا جاء الحيض كل 24 إلى 38 يومًا، مع ذلك، تختلف طبيعة دورات الحيض ومدّتها من امرأة إلى أخرى وفقًا لطبيعة أجسامهنّ، هناك العديد من التغيرات التي يمكن اعتبارها طبيعية أو غير مقلقة، وأخرى قد تشير إلى وجود مشكلة صحية محتملة. تعرّفي على أسباب دورة الحيض غير المنتظمة، ومتى يكون الأمر مقلقًا.
ما هي دورة الحيض غير المنتظمة؟
نشير إلى أنّ دورة الحيض غير المنتظمة في الحالات التالية:
حدوث الدورة بتكرار كبير، بحيث يفصل بين دورة الحيض والأخرى أقل من 24 يومًا.
حدوث الدورة بتكرار قليل، بحيث يفصل بين الحيضات أكثر من 38 يومًا.
غزارة الحيض، والحاجة إلى تغيير الفوطة الطبية كل ساعتين أو أقل.
الحيض الخفيف جدًّا.
النزيف الذي يستمر لفترة أطول من سبعة أيام.
نزول دم بين الدورة الشهرية.
تشنجات وانقباضات الدورة الشهرية الشديدة.
حدوث الدورة بتكرار قليل، بحيث يفصل بين الحيضات أكثر من 38 يومًا.
غزارة الحيض، والحاجة إلى تغيير الفوطة الطبية كل ساعتين أو أقل.
الحيض الخفيف جدًّا.
النزيف الذي يستمر لفترة أطول من سبعة أيام.
نزول دم بين الدورة الشهرية.
تشنجات وانقباضات الدورة الشهرية الشديدة.
أسباب الدورة غير المنتظمة
لا يشير عدم انتظام الدورة الشهرية بالضرورة إلى وجود مشكلة، مع ذلك من الأفضل استشارة الطبيب لاستبعاد أي مشاكل صحية. هناك العديد من العوامل والأسباب التي تجعل دورتك غير منتظمة، بما في ذلك:
الحمل: يعد السبب الأكثر شيوعًا لتأخر الدورة أو انقطاعها.
الإجهاض.
الرضاعة الطبيعية.
انتباذ بطانة الرحم: هي حالة ينمو فيها نسيج بطانة الرحم خارج الرحم؛ مما يؤدي إلى نزيف حاد وألم.
متلازمة تكيس المبايض: تؤثر على إنتاج هرمونات الذكورة، مما يسبب عدم انتظام الدورة.
التهاب الحوض: هو عدوى يمكن أن تؤدي إلى نزيف غير منتظم وآلام في الحوض.
اضطرابات الغدة الدرقية: تؤثر على إنتاج هرمونات الدرقية، التي تساعد على تنظيم الدورة الشهرية.
الأورام الليفية الرحمية: هي أورام حميدة (غير سرطانية) في الرحم، يمكن أن تسبب نزيفًا شديدًا ودورة شهرية طويلة.
تغيرات الوزن الكبيرة: بما فيها اكتساب أو فقدان كميات كبيرة ومفاجئة من الوزن.
الإفراط في ممارسة الرياضة: يمكن أن يؤدي إلى انخفاض نسبة الدهون في الجسم؛ مما يؤثر على الدورة.
التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام الدورة أو انقطاعها.
الإجهاض.
الرضاعة الطبيعية.
انتباذ بطانة الرحم: هي حالة ينمو فيها نسيج بطانة الرحم خارج الرحم؛ مما يؤدي إلى نزيف حاد وألم.
متلازمة تكيس المبايض: تؤثر على إنتاج هرمونات الذكورة، مما يسبب عدم انتظام الدورة.
التهاب الحوض: هو عدوى يمكن أن تؤدي إلى نزيف غير منتظم وآلام في الحوض.
اضطرابات الغدة الدرقية: تؤثر على إنتاج هرمونات الدرقية، التي تساعد على تنظيم الدورة الشهرية.
الأورام الليفية الرحمية: هي أورام حميدة (غير سرطانية) في الرحم، يمكن أن تسبب نزيفًا شديدًا ودورة شهرية طويلة.
تغيرات الوزن الكبيرة: بما فيها اكتساب أو فقدان كميات كبيرة ومفاجئة من الوزن.
الإفراط في ممارسة الرياضة: يمكن أن يؤدي إلى انخفاض نسبة الدهون في الجسم؛ مما يؤثر على الدورة.
التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام الدورة أو انقطاعها.
تتبّع الدورة الشهرية
من الجيد متابعة ومتابعة دورتك الشهرية بتسجيل:
تاريخ بدء الدورة وانتهائها.
كمية النزيف.
أي أعراض أخرى تواجهينها.
كمية النزيف.
أي أعراض أخرى تواجهينها.
من خلال رسم مخطط لدورتك الشهرية على مدار عدة أشهر، ستتمكنين أنت وطبيبك من تحديد ما هو طبيعي بالنسبة لك، مما يسهل التعرف على التغييرات وما إذا كانت هناك حاجة لفحص طبي لاستبعاد أي مشاكل صحية كامنة.
متى يجب استشارة الطبيب؟
استشيري طبيبك في الحالات التالية:
النزيف المتكرر الذي يحدث كل أقل من 24 يومًا.
النزيف الشديد.
الألم الشديد أثناء الدورة الشهرية.
غياب الدورة الشهرية.
النزيف الشديد.
الألم الشديد أثناء الدورة الشهرية.
غياب الدورة الشهرية.
يمكن لطبيبك المساعدة في تحديد سبب عدم انتظام الدورة الشهرية واقتراح التدابير المناسبة لمعالجة أي مشاكل صحية أساسية.
التعلیقات