المخاطر الناتجة عن حبوب منع الحمل..!
الحمل و الرضاعة
منذ 16 سنةتعتبر حبوب منع الحمل من أكثر وسائل منع الحمل استخداما من قبل النساء لكونها مريحة للاستخدام ولا ينجم عنها أي أخطار خاصة بجهاز الحمل، وتعتبر فاعليتها في منع الحمل قريبة من الكمال.
وبالرغم من شيوعها إلا أنها لا تخلو من بعض الأعراض الجانبية والتي يعود سببها إلى كمية هرمون الاستروجين والبروجسترون في هذه الحبوب. وتتلخص هذه المخاطر الصحية على النحو التالي:
- الإصابة بمرض انسداد أو تصلب الشرايين.
- نقص في بعض الفيتامينات والمواد المعدنية الضرورية للجسم.
- تدهور الصحة النفسية.
خطر تصلب الشرايين من حبوب منع الحمل
أكدت الأبحاث الطبية أن غالبية النساء اللاتي يستخدمن حبوب منع الحمل التي تؤخذ عن طريق الفم تظهر عليهم الأعراض التالي:
- زيادة تركيز بلازما الدم بالجليسيريدات الثلاثية (الدهنيات الثلاثية) والتي تعتبر من أكثر أنواع الدهون تواجدا في الجسم وبشكل خاص في الأنسجة الدهنية تحت الجلد حيث يتم خزنها كمصدر احتياطي للطاقة.
- زيادة في نسبة الكوليسترول الكلي في الدم وخاصة بسبب زيادة نسبة الدهن البروتيني المنخفض الكثافة (LDL) الذي يصفه الأطباء بالكوليسترول الرديء لأنه يلتصق على جدران شرايين القلب ويعمل على انسدادها.
- لا تؤدي حبوب منع الحمل إلى إحداث أي تغيير في تركيز الدهن البروتيني العالي الكثافة (HDL) الذي يعتبره الأطباء أهم وساءل الوقاية من تراكم الكوليسترول الرديء على الجدران الداخلية لشرايين القلب بسبب دوره في تنظيف مجرى الدم من الدهن البروتيني المنخفض الكثافة.
- تعمل حبوب منع الحمل على زيادة نسبة السكر في الدم ونقص تحمل المتعاطية لهذه الحبوب لهذا الارتفاع في سكر الدم Reduced Glucose Intolerance. ويعود ارتفاع السكر في الدم إلى مادة البروجسترون الموجودة في الحبوب.
ولتفادي حدوث التغيرات الصحية السلبية التي سبق ذكرها فان الأطباء ينصحون باستخدام حبوب منع الحمل التي تحتوي على 50 وحدة دولية أو أقل من هرمون الاستروجين إضافة إلى بروجستيرون خفيف.
نقص المواد الغذائية
تؤدي حبوب منع الحمل إلى التغيرات الغذائية التالية:
- يزداد امتصاص المصل في الجسم لفيتامين (أ) وفيتامين (هـ)، والنحاس.
- نقص في حامض الأسكوربيك في المصل وفي كريات الدم البيضاء.
- نقص في تركيز مادة الفوليك في كريات الدم الحمراء.
- نقص في كمية فيتامين ب12 وكذلك فيتامين ب6 في المصل، وهما ضروريان لتمثيل المواد الكربوهيدراتية.
وتعتمد حدة التغيرات الخاصة بالغذاء على تركيز الاستروجين في الحبوب حيث يؤثر على قدرة الجسم في تمثيل مادة التريبتوفان Tryptophan وهي عبارة عن حامض أميني أساسي في الجسم يصنع منه فيتامين النياسين والموصل العصبي سيروتونين Serotonin. ويجدر الإشارة إلى أن هذه التغيرات الخاصة بالغذاء لا تظهر على جميع النساء المستخدمات لحبوب منع الحمل.
تدهور الصحة النفسية
يعتبر الاكتئاب أحد الحالات النفسية التي تظهر على بعض وليس جيم النساء اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل، ويحدث الاكتئاب نتيجة نقص تركيز الموصل العصبي سيروتونين Serotonin أو المادة المكونة له.
وان تناول جرعات إضافية يومية من فيتامين ب6 وبحدود 20-40 مليغرام يؤدي لزوال وتلاشي حالات الاكتئاب. أما بخصوص الوقاية من نقص حامض الأسكوربيك (فيتامين جـ) ومادة الفوليت، فان الأطباء ينصحون بتناول جرعات إضافية
يومية من فيتامين (جـ) ومادة الفوليت التي تأتي ضمن كبسولات مادة الحديد.
وبالرغم من شيوعها إلا أنها لا تخلو من بعض الأعراض الجانبية والتي يعود سببها إلى كمية هرمون الاستروجين والبروجسترون في هذه الحبوب. وتتلخص هذه المخاطر الصحية على النحو التالي:
- الإصابة بمرض انسداد أو تصلب الشرايين.
- نقص في بعض الفيتامينات والمواد المعدنية الضرورية للجسم.
- تدهور الصحة النفسية.
خطر تصلب الشرايين من حبوب منع الحمل
أكدت الأبحاث الطبية أن غالبية النساء اللاتي يستخدمن حبوب منع الحمل التي تؤخذ عن طريق الفم تظهر عليهم الأعراض التالي:
- زيادة تركيز بلازما الدم بالجليسيريدات الثلاثية (الدهنيات الثلاثية) والتي تعتبر من أكثر أنواع الدهون تواجدا في الجسم وبشكل خاص في الأنسجة الدهنية تحت الجلد حيث يتم خزنها كمصدر احتياطي للطاقة.
- زيادة في نسبة الكوليسترول الكلي في الدم وخاصة بسبب زيادة نسبة الدهن البروتيني المنخفض الكثافة (LDL) الذي يصفه الأطباء بالكوليسترول الرديء لأنه يلتصق على جدران شرايين القلب ويعمل على انسدادها.
- لا تؤدي حبوب منع الحمل إلى إحداث أي تغيير في تركيز الدهن البروتيني العالي الكثافة (HDL) الذي يعتبره الأطباء أهم وساءل الوقاية من تراكم الكوليسترول الرديء على الجدران الداخلية لشرايين القلب بسبب دوره في تنظيف مجرى الدم من الدهن البروتيني المنخفض الكثافة.
- تعمل حبوب منع الحمل على زيادة نسبة السكر في الدم ونقص تحمل المتعاطية لهذه الحبوب لهذا الارتفاع في سكر الدم Reduced Glucose Intolerance. ويعود ارتفاع السكر في الدم إلى مادة البروجسترون الموجودة في الحبوب.
ولتفادي حدوث التغيرات الصحية السلبية التي سبق ذكرها فان الأطباء ينصحون باستخدام حبوب منع الحمل التي تحتوي على 50 وحدة دولية أو أقل من هرمون الاستروجين إضافة إلى بروجستيرون خفيف.
نقص المواد الغذائية
تؤدي حبوب منع الحمل إلى التغيرات الغذائية التالية:
- يزداد امتصاص المصل في الجسم لفيتامين (أ) وفيتامين (هـ)، والنحاس.
- نقص في حامض الأسكوربيك في المصل وفي كريات الدم البيضاء.
- نقص في تركيز مادة الفوليك في كريات الدم الحمراء.
- نقص في كمية فيتامين ب12 وكذلك فيتامين ب6 في المصل، وهما ضروريان لتمثيل المواد الكربوهيدراتية.
وتعتمد حدة التغيرات الخاصة بالغذاء على تركيز الاستروجين في الحبوب حيث يؤثر على قدرة الجسم في تمثيل مادة التريبتوفان Tryptophan وهي عبارة عن حامض أميني أساسي في الجسم يصنع منه فيتامين النياسين والموصل العصبي سيروتونين Serotonin. ويجدر الإشارة إلى أن هذه التغيرات الخاصة بالغذاء لا تظهر على جميع النساء المستخدمات لحبوب منع الحمل.
تدهور الصحة النفسية
يعتبر الاكتئاب أحد الحالات النفسية التي تظهر على بعض وليس جيم النساء اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل، ويحدث الاكتئاب نتيجة نقص تركيز الموصل العصبي سيروتونين Serotonin أو المادة المكونة له.
وان تناول جرعات إضافية يومية من فيتامين ب6 وبحدود 20-40 مليغرام يؤدي لزوال وتلاشي حالات الاكتئاب. أما بخصوص الوقاية من نقص حامض الأسكوربيك (فيتامين جـ) ومادة الفوليت، فان الأطباء ينصحون بتناول جرعات إضافية
يومية من فيتامين (جـ) ومادة الفوليت التي تأتي ضمن كبسولات مادة الحديد.
التعلیقات