احذري هذه الآثار الجانبية عند دخول طفلك الحضَّانة
موقع سوبرماما
منذ 7 سنواتتعرف العالم على الحضَّانات في نهايات القرن التاسع عشر تقريبًا،
وهي أجهزة تم تطويرها لمساعدة حديثي الولادة المولودين مبكرًا (المبتسرين) على استكمال قدرة أجسامهم على مواجهة الحياة، وبالأخص الحفاظ على درجة حرارة أجسامهم، ومساعدتهم على التنفس.
وبالرغم من أهمية الحضَّانات وفاعليتها في مساعدة الأطفال المبتسرين، وبالرغم من التطوير الكبير في تصنيع الحضَّانات منذ بدء استعمالها، إلا أنها مازالت حتى الآن تحتاج إلى كثير من التطوير لتؤدي وظيفتها بفعالية أكبر وأيضًا لتجنب الآثار الجانبية المحتمل تعرض الطفل لها.
من الضروري جدًّا عزيزتي حتى تضمني سلامة طفلكِ إذا تم إدخاله إلى الحضَّانة مراقبة ما يلي:
استعمال أغطية للعين داخل الحضَّانة لتقليل تأثير الإضاءة المستمرة، وكذلك تأثير الأكسجين الموجود في الحضَّانة.
بعض المطهرات المستعملة في الحضَّانات مثل الكلوركسيدين قد تؤدي إلى إصابة الطفل بحروق، أحيانًا قد تكون قاتلة.
بعض المضادات الحيوية قد تؤدي إلى إصابة الأطفال في الحضَّانات، مثل الكاناميسين، وهو أثر جانبي للدواء لا يحدث إلا في الحضَّانات نتيجة لاندماج تأثير الضوضاء الموجودة في الحضَّانة مع تأثير المضاد الحيوي على جسم الرضيع.
التعلیقات