( فاطمة (ع) مضغة مني )من مصادر اهل السنة
موقع مدرسة الامام الحسين عليه السلام
منذ 8 سنوات( فاطمة (ع) مضغة مني )
عدد الروايات : (
5 )
النسائي- السنن الكبرى -
كتاب الخصائص
7292 - الحارث بن مسكين ، قراءة عليه وأنا أسمع ، عن سفيان ، عن عمرو عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، أن النبي (ص) قال : إن فاطمة مضغة مني ، من أغضبها أغضبني.
النسائي- السنن الكبرى - كتاب الخصائص
7293 - أخبرنا : محمد بن خالد بن خلي قال : ، حدثنا : بشر بن شعيب ، عن أبيه ، عن الزهري قال : أخبرني : علي بن حسين ، أن المسور بن مخرمة ، أخبره أن رسول الله (ص) قال : إن فاطمة مضغة مني.
البيهقي- السنن الكبرى - كتاب النكاح
12544 - حدثنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، ثنا : أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، ثنا : عبد الله بن جعفر ، قال : حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور بن مخرمة (ر) ، عن رسول الله (ص) : إنه قال : فاطمة مضغة مني يقبضني ، ما قبضها ويبسطني ما بسطها ، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري.
إبن عساكر- تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 58 ) - رقم الصفحة : ( 159 )
- أخبرنا : أبو نصر بن رضوان ، وأبو غالب بن البنا ، وأبو محمد عبد الله بن محمد بن نجا قالوا : ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبوبكر القطيعي ، نا : عبد الله بن أحمد ، حدثني : أبي ، نا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، أنا : عبد الله بن جعفر حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور أنه بعث إليه حسن بن حسن يخطب إبنة له ، فقال له : قل له فليلقني في العتمة قال : فلقيه فحمد الله تعالى المسور وأثنى عليه وقال : أما بعد أما والله ما من نسب ولا سبب ولا صهر أحب إلي : من نسبكم وصهركم ولكن رسول الله (ص) قال : فاطمةمضغة مني يقبضني ما قبضها ويبسطني ما بسطها وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسيي وصهري وعندك إبنتها ولو زوجتك لقبضتها ذلك فإنطلق عاذراً له.
محمد بيومي- السيدة فاطمة الزهراء - رقم الصفحة : ( 17 )
- وروي إبن سعد في شرف النبوة ، عن علي (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : يا فاطمة ، إن الله يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك ، وروي أبو نعيم في فضائل الصحابة ، وإبن عساكر في تاريخه وأبو يعلى في مسنده ، عن علي ، عن النبي (ص) : إنه قال : يا فاطمة ، إن الله ليغضب لغضبك ، ويرضي لرضاك ، هذا ولما أقسم أبو لبابة ، عند ما ربط نفسه في المسجد ( في غزوة بني قريظه ) إلاّ يحله أحد إلاّّ رسول الله (ص) ، وجاءتفاطمة لتحله فأبى ، فقال رسول الله (ص) : إنما فاطمة مضغة مني ، فحلته.
التعلیقات