هل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟
موقع ويب طب
منذ 7 أشهرهل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟ وكيف يمكن ذلك؟ وما هي العوامل التي تؤثر على طبيعة الشعر؟ تعرف على الإجابات في المقال الآتي:
هل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟
قبل الإجابة على هذا السؤال، لا بد في البداية من توضيح أنواع الشعر، إذ يقسم الشعر لأربعة أنواع اعتمادًا على طبيعته، وهي كالآتي:
النوع الأول: يكون عادةً الشعر مفرودًا ومستقيمًا، ويقسم لثلاثة أنواع: النوع أ ويكون الشعر رقيقًا ونحيفًا جدًا، والنوع ب ويكون الشعر فيه متوسط الكثافة، والنوع ج ويصنف الشعر في هذا النوع على أنه مستقيم، على الرغم من وجود بعض الانحناءات.
النوع الثاني: يكون هذا الشعر مموجًا، ويقسم لثلاثة أنواع، تشمل: النوع أ والذي يكون فيه الشعر رقيقًا جدًا وناعم وبه بعض التموجات الملحوظة، والنوع ب ويكون فيه الشعر مموج، ولكن ليس رقيقًا كالنوع أ، والنوع ج والذي يكون الشعر فيه خشنًا ومتطايرًا ونمط التموج فيه أكثر وضوحًا.
النوع الثالث: يكون هذا النوع من الشعر مجعدًا، وعلى شكل حرف S، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة التجعيد، فيكون النوع أ أقل تجعيدًا والنوع ج أشد تجعيدًا.
النوع الرابع: يكون هذا النوع من الشعر متعرجًا، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة تعرجه، ليكون النوع ج الأشد تعرجًا، وتكون الشعرة تشبه حرف الـ Z.
النوع الثاني: يكون هذا الشعر مموجًا، ويقسم لثلاثة أنواع، تشمل: النوع أ والذي يكون فيه الشعر رقيقًا جدًا وناعم وبه بعض التموجات الملحوظة، والنوع ب ويكون فيه الشعر مموج، ولكن ليس رقيقًا كالنوع أ، والنوع ج والذي يكون الشعر فيه خشنًا ومتطايرًا ونمط التموج فيه أكثر وضوحًا.
النوع الثالث: يكون هذا النوع من الشعر مجعدًا، وعلى شكل حرف S، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة التجعيد، فيكون النوع أ أقل تجعيدًا والنوع ج أشد تجعيدًا.
النوع الرابع: يكون هذا النوع من الشعر متعرجًا، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة تعرجه، ليكون النوع ج الأشد تعرجًا، وتكون الشعرة تشبه حرف الـ Z.
والآن وبالعودة لسؤال "هل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟"، فالإجابة هي لا، لسوء الحظ لا يمكن تغيير طبيعة الشعر وملمسه بشكل دائم، إذ يعتمد نسيج الشعرة بشكل كبير على البصيلات، ولا يوجد ما يمكن فعله لتغيير بصيلة الشعر، ولكن يمكن تحسين ملمس الشعر ومظهره باتباع بعض خطوات العناية بالشعر.
وجميع الطرق المتاحة لتغيير طبيعة الشعر هي طرق كيميائية تساعد على تغيير طبيعة الشعر لفترة مؤقتة فقط، وليس بشكل دائم، لذلك لا ينصح باللجوء لها.
عوامل قد تؤثر على طبيعة الشعر
عوامل قد تؤثر على طبيعة الشعر
تؤثر مجموعة من العوامل على طبيعة الشعر، وهذه أبرزها:
التقدم في العمر: يتغير نوع الشعر مع التقدم في العمر؛ بسبب تقلب الهرمونات، وانخفاض إنتاج الكولاجين، وفقدان الزيوت الطبعية في فروة الرأس.
الحمل: تتغير الهرمونات أثناء الحمل وتغير من طبيعة الشعر.
الشيب: عندما يشيب الشعر، ويبدأ في فقدان صبغته، يمكن أن يتغير نسيج الشعرة.
علاجات الشعر: تسبب العلاجات الكيميائية والتصفيف الحراري وصبغ الشعر والكي تغيير طبيعة الشعر وملمسه.
تناول بعض الأدوية: تؤثر أدوية الاكتئاب وحب الشباب وغيرها من الأدوية على الشعر بعدة طرق، وقد تغير من ملمسه.
تغير الفصول: للظروف الجوية شديدة الحرارة أو شديدة البرودة تأثيرات سلبية على طبيعة الشعر وملمسه.
الإصابة بمشكلة صحية: تؤثر بعض المشاكل الصحية، مثل: فقر الدم، أو خلل الغدة الدرقية على طبيعة الشعر.
سوء التغذية: إذ يحتاج الشعر للبروتين، ويسبب نقص البروتين في النظام الغذائي تغيير ملمس الشعر.
عوامل أخرى، وتشمل: التوتر، والتعرض للتلوث والتدخين، والعوامل الوراثية والجينات.
الحمل: تتغير الهرمونات أثناء الحمل وتغير من طبيعة الشعر.
الشيب: عندما يشيب الشعر، ويبدأ في فقدان صبغته، يمكن أن يتغير نسيج الشعرة.
علاجات الشعر: تسبب العلاجات الكيميائية والتصفيف الحراري وصبغ الشعر والكي تغيير طبيعة الشعر وملمسه.
تناول بعض الأدوية: تؤثر أدوية الاكتئاب وحب الشباب وغيرها من الأدوية على الشعر بعدة طرق، وقد تغير من ملمسه.
تغير الفصول: للظروف الجوية شديدة الحرارة أو شديدة البرودة تأثيرات سلبية على طبيعة الشعر وملمسه.
الإصابة بمشكلة صحية: تؤثر بعض المشاكل الصحية، مثل: فقر الدم، أو خلل الغدة الدرقية على طبيعة الشعر.
سوء التغذية: إذ يحتاج الشعر للبروتين، ويسبب نقص البروتين في النظام الغذائي تغيير ملمس الشعر.
عوامل أخرى، وتشمل: التوتر، والتعرض للتلوث والتدخين، والعوامل الوراثية والجينات.
كيف يمكن تحسين طبيعة الشعر؟
كما ذكرنا سابقًا، لا يمكن تغيير طبيعة الشعر بشكل دائم، ولكن يمكن تحسين ملمس الشعر وطبيعته باتباع خطوات العناية بالشعر، وهذه أبرزها:
تجفيف الشعر الرقيق بمنشفة مصنوعة من الألياف الدقيقة للتقليل من فرص تكسر الشعر.
تقوية الشعر المتوسط باستخدام الشاي الأخضر، وذلك بنقع كيسين من الشاي الأخضر في الماء الساخن لمدة 20 دقيقة، وسكبه على الشعر بعد الاستحمام، وتركه لمدة 3 دقائق، ثم شطفه بالماء البارد.
ترطيب الشعر المجعد بزيوت الترطيب العميقة للتقليل من تشابكه وجعله أكثر نعومة، ومن أبرز الأمثلة عليها: زيت جوز الهند، وزيت الزيتون.
تدليك فروة الرأس بأحد الزيوت الطبيعية 3 - 4 مرات أسبوعيًا، لتعزيز الدورة الدموية في الرأس.
تناول الأطعمة التي تحسن من طبيعة الشعر، مثل: سمك السالمون، والبيض، والمحار، والعدس، والفلفل، والتوت، والبطاطا الحلوة، والجزر، واللحوم، وعين الجمل، والحبوب الكاملة، والخضار الورقية، والفواكه الحمضية.
تقوية الشعر المتوسط باستخدام الشاي الأخضر، وذلك بنقع كيسين من الشاي الأخضر في الماء الساخن لمدة 20 دقيقة، وسكبه على الشعر بعد الاستحمام، وتركه لمدة 3 دقائق، ثم شطفه بالماء البارد.
ترطيب الشعر المجعد بزيوت الترطيب العميقة للتقليل من تشابكه وجعله أكثر نعومة، ومن أبرز الأمثلة عليها: زيت جوز الهند، وزيت الزيتون.
تدليك فروة الرأس بأحد الزيوت الطبيعية 3 - 4 مرات أسبوعيًا، لتعزيز الدورة الدموية في الرأس.
تناول الأطعمة التي تحسن من طبيعة الشعر، مثل: سمك السالمون، والبيض، والمحار، والعدس، والفلفل، والتوت، والبطاطا الحلوة، والجزر، واللحوم، وعين الجمل، والحبوب الكاملة، والخضار الورقية، والفواكه الحمضية.
هل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟ وكيف يمكن ذلك؟ وما هي العوامل التي تؤثر على طبيعة الشعر؟ تعرف على الإجابات في المقال الآتي:
هل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟
قبل الإجابة على هذا السؤال، لا بد في البداية من توضيح أنواع الشعر، إذ يقسم الشعر لأربعة أنواع اعتمادًا على طبيعته، وهي كالآتي:
النوع الأول: يكون عادةً الشعر مفرودًا ومستقيمًا، ويقسم لثلاثة أنواع: النوع أ ويكون الشعر رقيقًا ونحيفًا جدًا، والنوع ب ويكون الشعر فيه متوسط الكثافة، والنوع ج ويصنف الشعر في هذا النوع على أنه مستقيم، على الرغم من وجود بعض الانحناءات.
النوع الثاني: يكون هذا الشعر مموجًا، ويقسم لثلاثة أنواع، تشمل: النوع أ والذي يكون فيه الشعر رقيقًا جدًا وناعم وبه بعض التموجات الملحوظة، والنوع ب ويكون فيه الشعر مموج، ولكن ليس رقيقًا كالنوع أ، والنوع ج والذي يكون الشعر فيه خشنًا ومتطايرًا ونمط التموج فيه أكثر وضوحًا.
النوع الثالث: يكون هذا النوع من الشعر مجعدًا، وعلى شكل حرف S، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة التجعيد، فيكون النوع أ أقل تجعيدًا والنوع ج أشد تجعيدًا.
النوع الرابع: يكون هذا النوع من الشعر متعرجًا، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة تعرجه، ليكون النوع ج الأشد تعرجًا، وتكون الشعرة تشبه حرف الـ Z.
النوع الثاني: يكون هذا الشعر مموجًا، ويقسم لثلاثة أنواع، تشمل: النوع أ والذي يكون فيه الشعر رقيقًا جدًا وناعم وبه بعض التموجات الملحوظة، والنوع ب ويكون فيه الشعر مموج، ولكن ليس رقيقًا كالنوع أ، والنوع ج والذي يكون الشعر فيه خشنًا ومتطايرًا ونمط التموج فيه أكثر وضوحًا.
النوع الثالث: يكون هذا النوع من الشعر مجعدًا، وعلى شكل حرف S، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة التجعيد، فيكون النوع أ أقل تجعيدًا والنوع ج أشد تجعيدًا.
النوع الرابع: يكون هذا النوع من الشعر متعرجًا، ويقسم لثلاثة أنواع اعتمادًا على شدة تعرجه، ليكون النوع ج الأشد تعرجًا، وتكون الشعرة تشبه حرف الـ Z.
والآن وبالعودة لسؤال "هل يمكن تغيير طبيعة الشعر؟"، فالإجابة هي لا، لسوء الحظ لا يمكن تغيير طبيعة الشعر وملمسه بشكل دائم، إذ يعتمد نسيج الشعرة بشكل كبير على البصيلات، ولا يوجد ما يمكن فعله لتغيير بصيلة الشعر، ولكن يمكن تحسين ملمس الشعر ومظهره باتباع بعض خطوات العناية بالشعر.
وجميع الطرق المتاحة لتغيير طبيعة الشعر هي طرق كيميائية تساعد على تغيير طبيعة الشعر لفترة مؤقتة فقط، وليس بشكل دائم، لذلك لا ينصح باللجوء لها.
عوامل قد تؤثر على طبيعة الشعر
عوامل قد تؤثر على طبيعة الشعر
تؤثر مجموعة من العوامل على طبيعة الشعر، وهذه أبرزها:
التقدم في العمر: يتغير نوع الشعر مع التقدم في العمر؛ بسبب تقلب الهرمونات، وانخفاض إنتاج الكولاجين، وفقدان الزيوت الطبعية في فروة الرأس.
الحمل: تتغير الهرمونات أثناء الحمل وتغير من طبيعة الشعر.
الشيب: عندما يشيب الشعر، ويبدأ في فقدان صبغته، يمكن أن يتغير نسيج الشعرة.
علاجات الشعر: تسبب العلاجات الكيميائية والتصفيف الحراري وصبغ الشعر والكي تغيير طبيعة الشعر وملمسه.
تناول بعض الأدوية: تؤثر أدوية الاكتئاب وحب الشباب وغيرها من الأدوية على الشعر بعدة طرق، وقد تغير من ملمسه.
تغير الفصول: للظروف الجوية شديدة الحرارة أو شديدة البرودة تأثيرات سلبية على طبيعة الشعر وملمسه.
الإصابة بمشكلة صحية: تؤثر بعض المشاكل الصحية، مثل: فقر الدم، أو خلل الغدة الدرقية على طبيعة الشعر.
سوء التغذية: إذ يحتاج الشعر للبروتين، ويسبب نقص البروتين في النظام الغذائي تغيير ملمس الشعر.
عوامل أخرى، وتشمل: التوتر، والتعرض للتلوث والتدخين، والعوامل الوراثية والجينات.
الحمل: تتغير الهرمونات أثناء الحمل وتغير من طبيعة الشعر.
الشيب: عندما يشيب الشعر، ويبدأ في فقدان صبغته، يمكن أن يتغير نسيج الشعرة.
علاجات الشعر: تسبب العلاجات الكيميائية والتصفيف الحراري وصبغ الشعر والكي تغيير طبيعة الشعر وملمسه.
تناول بعض الأدوية: تؤثر أدوية الاكتئاب وحب الشباب وغيرها من الأدوية على الشعر بعدة طرق، وقد تغير من ملمسه.
تغير الفصول: للظروف الجوية شديدة الحرارة أو شديدة البرودة تأثيرات سلبية على طبيعة الشعر وملمسه.
الإصابة بمشكلة صحية: تؤثر بعض المشاكل الصحية، مثل: فقر الدم، أو خلل الغدة الدرقية على طبيعة الشعر.
سوء التغذية: إذ يحتاج الشعر للبروتين، ويسبب نقص البروتين في النظام الغذائي تغيير ملمس الشعر.
عوامل أخرى، وتشمل: التوتر، والتعرض للتلوث والتدخين، والعوامل الوراثية والجينات.
كيف يمكن تحسين طبيعة الشعر؟
كما ذكرنا سابقًا، لا يمكن تغيير طبيعة الشعر بشكل دائم، ولكن يمكن تحسين ملمس الشعر وطبيعته باتباع خطوات العناية بالشعر، وهذه أبرزها:
تجفيف الشعر الرقيق بمنشفة مصنوعة من الألياف الدقيقة للتقليل من فرص تكسر الشعر.
تقوية الشعر المتوسط باستخدام الشاي الأخضر، وذلك بنقع كيسين من الشاي الأخضر في الماء الساخن لمدة 20 دقيقة، وسكبه على الشعر بعد الاستحمام، وتركه لمدة 3 دقائق، ثم شطفه بالماء البارد.
ترطيب الشعر المجعد بزيوت الترطيب العميقة للتقليل من تشابكه وجعله أكثر نعومة، ومن أبرز الأمثلة عليها: زيت جوز الهند، وزيت الزيتون.
تدليك فروة الرأس بأحد الزيوت الطبيعية 3 - 4 مرات أسبوعيًا، لتعزيز الدورة الدموية في الرأس.
تناول الأطعمة التي تحسن من طبيعة الشعر، مثل: سمك السالمون، والبيض، والمحار، والعدس، والفلفل، والتوت، والبطاطا الحلوة، والجزر، واللحوم، وعين الجمل، والحبوب الكاملة، والخضار الورقية، والفواكه الحمضية.
تقوية الشعر المتوسط باستخدام الشاي الأخضر، وذلك بنقع كيسين من الشاي الأخضر في الماء الساخن لمدة 20 دقيقة، وسكبه على الشعر بعد الاستحمام، وتركه لمدة 3 دقائق، ثم شطفه بالماء البارد.
ترطيب الشعر المجعد بزيوت الترطيب العميقة للتقليل من تشابكه وجعله أكثر نعومة، ومن أبرز الأمثلة عليها: زيت جوز الهند، وزيت الزيتون.
تدليك فروة الرأس بأحد الزيوت الطبيعية 3 - 4 مرات أسبوعيًا، لتعزيز الدورة الدموية في الرأس.
تناول الأطعمة التي تحسن من طبيعة الشعر، مثل: سمك السالمون، والبيض، والمحار، والعدس، والفلفل، والتوت، والبطاطا الحلوة، والجزر، واللحوم، وعين الجمل، والحبوب الكاملة، والخضار الورقية، والفواكه الحمضية.
التعلیقات