قتلت عقيلة بني هاشم زينب الكبرى عليها السلام
زهراء الكواظمة
منذ 3 سنواتويعبّر الشيخ النقدي عن فظيع مصائب السيّدة زينب وعظيم تحمّلها بقوله :
- وصول السبايا إلى المدينة المنورة
- خروج السبايا من الكوفة إلى الشام
- إلَى اللّه أشكو ما تَلقى عِترَتي مِن بَعدي
أمّا القتل فإنّ الحسين قُتل ومضى شهيداً إلى روح وريحان، وجنّة ورضوان، وكانت زينب في كلّ لحظة من لحظاتها تُقْتَل قَتْلاً معنويّاً بين أولئك الظالمين، وتذري دماء القلب من جفونها القريحة.(1)
وأيّ مستوى من الصبر عند السيّدة زينب حينما تصف ما رأته من مصائب بأنّه شيء جميل: «والله ما رأيتُ إلّا جميلاً» ردّاً على سؤال ابن زياد لها: كيف رأيتِ صُنْع الله بأخيك؟
1ـ زينب الكبرى : النقدي : ص ٩٧.
التعلیقات